البوابة نيوز:
2025-04-24@22:44:29 GMT

متى تبدأ العشر الأوائل من ذي الحجة 2024؟

تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يحرص المسلمون في كل محافظات مصر علي معرفة موعد الأيام العشر الأوائل من ذي الحجة و الصوم خلالها وأداء أعمال  الخير  نظرا  الي فضل تلك الأيام .

 موعد الأيام العشر من ذي الحجة 

ومن المقرر أن تحدد دار الإفتاء المصرية  متى العشر الأوائل من ذي الحجة العام  الجاري ،وسيكون ذلك من خلال استطلاع هلال شهر ذى الحجة لعام 1445 هجريا، عقب صلاة المغرب يوم الخميس الموافق 29 من شهر ذي القعدة الهجري ، 6 من شهر  يونيو لعام 2024 ميلادي، وبناء عليه يتم تحديد  متى العشر الأوائل من ذي الحجة 2024 .


 و معرفة  إذا كان يوم الجمعة الموافق 7 يونيو 2024 هو المتمم لشهر ذي القعدة أم أنه أول أيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة ، فإذا تبين أن شهر ذي القعدة 29 يومًا فإنه من المقرر أن يكون الجمعة الموافق 7 يونيه 2022 هو غرة ذي الحجة وبالتالي موعد بداية العشر الأوائل من ذي الحجة 2024.
 

متى تبدأ العشر الأوائل من ذي الحجة 2024

حددت الحسابات الفلكية متى تبدأ العشر الأوائل من ذي الحجة 2024 ، بأنه ستكون عدة شهر ذو القعدة (29 يوما)، وبذلك يكون اليوم الخميس (6 يونيو) هو آخر أيام شهر ذو القعدة، وتبدأ العشر الأوائل من ذي الحجة 2024  يوم الجمعة ( 7 يونيه) حيث يكون أول أيام ذو الحجة، وبالتالي تكون  أنها تبدأ من الجمعة الموافق 7 يونيه حتى السبت 15 يونيه 2024 ،كما أوضحت الحسابات الفلكية أن غرة شهر ذي الحجة 1445هـجري فلكيا وستكون يوم الجمعة 7شهر يونيو 2024. 

وقفة عرفات 

أما عن وقفة عرفات لعام 1445، من المقرر ان توافق يوم السبت 15 يونيو 2024، وسيكون عيد الأضحى المبارك فلكيا يوم الأحد 16 يونيو 2024.

تواريخ العشر الأوائل من ذي الحجة 2024

ورد وفقاً الي الحسابات الفلكية أن تواريخ العشر الأوائل من ذي الحجة تبدأ من الجمعة إلى السبت ، على النحو التالي: 

الجمعة 7 يونيو 2024 ويوافق 1 ذي الحجة 1445 فلكيا.
السبت 8 يونيو 2024 ويوافق 2 ذي الحجة 1445 فلكيا.
الأحد 9 يونيو 2024 ويوافق 3 ذي الحجة 1445 فلكيا.
الإثنين 10 يونيو 2024 ويوافق 4 ذي الحجة 1445 فلكيا.
الثلاثاء 11 يونيو 2024 ويوافق 5 ذي الحجة 1445 فلكيا.
الأربعاء 12 يونيو 2024 ويوافق 6 ذي الحجة 1445 فلكيا.
الخميس 13 يونيو 2024 ويوافق 7 ذي الحجة 1445 فلكيا.
الجمعة 14 يونيو 2024 ويوافق 8 ذي الحجة 1445 فلكيا يوم التروية.
السبت 15 يونيو 2024 ويوافق 9 ذي الحجة 1445 يوم وقفة عرفات. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العشر الأوائل من ذي الحجة أيام العشر الأوائل من ذي الحجة الحسابات الفلكية شهر ذی

إقرأ أيضاً:

الحكايات الأولى للمكبرين الأوائل.. الجامع الكبير ساحة للانطلاق (الحلقة الأولى)

يمانيون../
قبل أكثر من 20 عاماً، كان المجاهد حسين العياني واحداً من طليعة المجاهدين الذين التحقوا بالمسيرة القرآنية، وتعرضوا للاعتقال من قبل نظام الخائن علي عبد الله صالح، في المعركة الأولى للهتاف بشعار البراءة من أعداء الله وسط الجامع الكبير بصنعاء.

ووثقت قناة المسيرة الفضائية سلسلة حلقات مع المكبرين الأوائل، نعيد استعراضها في موقعنا عبر سلسلة من القصص الشيقة التي تكشف عن المراحل الأولى من ترديد الصرخة، وكيف كان يواجه المجاهدون المعاناة والصعوبات، وكيف تعرضوا للضرب والسجن والاعتقال، في معركتهم الأولى، من قبل أجهزة السلطة أنداك المرتهنة للسفارة الأمريكية.

ويروي العياني تفاصيل ملحمة نقل الصرخة من صعدة إلى وسط قلب العاصمة اليمنية صنعاء، ومعاناته في التنقل للوصول إلى الجامع الكبير، على مرمى حجر من السفارة الأمريكية، ووسط مسامعها وأعينها التي ترصد وتتجسس في المجتمع.

ويقول: “كنت أنظر إلى واقع الناس من حولي، عجيب، ونظرتهم لي غريبة، وإثناء سماعنا لمحاضرة الصرخة عند الشهيد القائد حسين بدرالدين الحوثي -رحمه الله- في أحد الأيام، ونحن مجموعة، قررنا التحرك إلى الجامع الكبير ما دام ذلك يزعج السفير الأمريكي والسفارة الأمريكية، وما دام هذا العمل يقلق الأمريكيين والإسرائيليين، إذن فلننطلق، فانطلقنا يوم الأربعاء”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D8%A3_1.mp4

ويضيف العياني: “كنا نشعر أن لدينا معركة كبيرة وقوية جداً، نحن نحمل أهم مشروع في رؤوسنا وأفكارنا، ونرى الناس بعيدين كل البعد عن الأفكار التي في رأسي. كانت أفكاراً صادمة بالنسبة لهم، وكأننا مجانين، ولكن في قناعتي الشخصية، أرى أن الهتاف بهذا الشعار في الجامع الكبير يمثل خطوة كبيرة وعملًا كبيرًا جداً ضد الأمريكيين وكيان العدو الإسرائيلي”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D8%A8_1.mp4

ويتابع: “كانت الأخبار والبلاغات معممة لمحاولة عرقلتنا عن ذلك، فعرقلونا في الفرز الخاص بنقل الركاب من صعدة حتى وصلنا صنعاء. تحقيقات: أين نذهب؟ وأين نروح؟ ورغم ذلك توجهنا صوب هدفنا، ووصلنا صباح يوم الخميس، ونزلنا في أحد الفنادق، وفي اليوم التالي صباح يوم الجمعة كنا نجهز أنفسنا للانطلاق نحو الجامع الكبير بصنعاء.

ويردف: “دخلنا من بوابة الجامع ووصلنا إلى المقصورة، والناس من على يميني ويساري يلفون ويقولون: أي واحد يشتي يكبر يسير عند المقصورة ولا يزعج الناس، فكنا في الصف الأمامي عند المقصورة، أنا والمجموعة التي طلعنا من البلاد تقريباً 10 أشخاص، وبدأ الخطيب يخطب خطبة الجمعة، وكان المسيطر على بالي كيف أرفع أعلى صرخة بأقوى صوت، وهكذا”.
http://https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D8%AC_1.mp4

ويسرد: “عندما انتهى الخطيب من الخطبة، أطلقنا أول الصرخة ورفعنا أيدينا بها، فارتفعت كل الصفوف من حولنا.. هذا يكمم على فمي، وآخر يضربني، وذاك يكتفي، ويسحبونا، وكأننا عملنا جريمة كبيرة جدًا، هذا يضربك وذاك يركلك وآخر يشتمك، وينادون في وجهك يا مجرم، تشتي تدمروا صنعاء، كارثة كبيرة عندهم أن تقول: [الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام] !

ويتابع العياني: “أثناء الضرب لي، يشهد الله كنت أجد قول الله: [وربطنا على قلوبهم] في جسدي ومشاعري وأحاسيسي وخلجات نفسي، فما حسيت لا الضرب ولا الدكم، حتى لو كان به جنابي وطعن في جسمي، إنني ما شعرت بها، ولا التأنيب، رغم أن الكل يأنبنا، كنت أشوف أني أديت واجبي وتوفقت بذلك الشرف العظيم الذي حثني عليه ديني وعقيدتي، وتوجيهات ربي في القرآن الكريم، وما قدمه لنا الشهيد القائد حسين بدرالدين الحوثي (رضوان الله عليه)”.

ويكمل: “بعد الضرب لنا أخذونا إلى فوق السيارات والكل يرانا بشكل عجيب، وكأننا عملنا حاجة كبيرة، العسكر فوق الأطقم، يشعرون بالنشوة والانتصار أنهم أخذونا إلى السجن، لكن اليوم نقول: الحمد لله صدق قوله فينا: [ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين]، مؤكداً: من هذا المكان خضنا أول معركة ضد السفير الأمريكي وأدواته في الداخل، وبهذا الشعار انطلقنا من المسجد على أساس العداء الديني، فوجدنا نصر الله لنا وعنايته بنا، فله الحمد والشكر”.

أحد شهود العيان:
في السياق، يقول أحد المصلين الحاضرين في الجامع تلك الأيام: “كنا نكمل صلاة الجمعة، ويقوم واحد يصرخ بالشعار، والثاني يجاوب من هناك، والثالث يجاوب من الصف الآخر، فكان الناس لا يعرفون الصرخة، يقصدون أنها شيء حرام تقوله في الجامع، بينما هو مشروع الله أكبر؟ واليهود والنصارى قد لعنهم الله تعالى في القرآن الكريم، هي سابحة”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%A7%D8%AD%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%88%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%20%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9%20%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%86%D9%8A_1.mp4

ويتابع: “أذكر من المرات أنه كان هناك واحد جاء بجانبي، وكان الأمن السياسي يقوم بنفس العمل، حق العادة الذي يمارسونه، كانوا يغيرون زيهم العسكري إلى ثياب مدنية، ويصلون بجانبنا، وهو جاء متربصًا لأي واحد يصرخ بعد الصلاة، وكانوا يشعلون الناس ويحرضون المصلين على أي واحد يهتف بالشعار، ويقولون لنا: إذا لقيتم واحدًا فاضربوه.. كانوا يعتبرون الصرخة عيبًا، كانوا يعتبرونها منكرًا في بيت الله، واليوم نسمعها شيئًا عظيمًا، ما هي منكرًا، على الإطلاق”.

ويزيد: “أثناء مشاهدتنا لعملية الضرب التي تقع على المرددين للصرخة، نتساءل في نفوسنا: هذا الضرب كله على ماذا؟ ما هو السبب؟ الأمر عجيب! إذن والله ضروري نتابع هؤلاء الذين يرددون الصرخة ويصبرون على كل العذاب والإهانة والحبس، ما قصتهم؟ مدري؟”

ويردف: “بدأ الكثير من الناس متابعة هؤلاء والتعاطف معهم، غير معقول أن هذا الجاهل الذي لا يوجد معه “شنب” أو شعر في وجهه، يصبر على كل هذا الكم من الضرب المؤلم، وكل أسبوع نشاهد أعدادًا أكثر من الجمعة الأولى. ومن تم القبض عليه في الجمعة السابقة محبوس”.

كيف نواجه أمريكا؟ وكيف يكون لنا موقف؟
ومن منطلق كيف نواجه أمريكا؟ وكيف يكون لنا موقفاً؟ تحرك الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي -رضوان الله عليه- قائلاً في محاضرة الصرخة في وجوه المستكبرين: “الجواب على من يقول ماذا نعمل في مواجهة أمريكا، هو اصرخوا، أليس لكم صرخة؟ أن تنادوا (الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام). بهذه الصرخة يستطيع كل واحد منكم أن يهتف بها”.

ويتابع الشهيد القائد في المحاضرة ذاتها، وهو يستنهض همم وطاقات الشباب وعزائمهم الجهادية: “نحن كعرب، كمسلمين، أصبحنا تحت أقدام اليهود، هل هذه تكفي؟ إن كنا لا نزال عربًا، إن كنا لا نزال نحمل القرآن، ونؤمن بالله وبكتابه، وبرسوله، وباليوم الآخر، ألا يدفعنا ذلك إلى أن يكون لنا موقف؟”.
https://www.masirahtv.net/static/uploads/files/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF%20%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86_1.mp4

منصور البكالي | المسيرة

مقالات مشابهة

  • بالقاهرة والمحافظات.. مواعيد الصلاة اليوم الجمعة 25 أبريل 2024 مع بدء التوقيت الصيفي
  • محافظ الشرقية يعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2024-2025
  • التقويم الهجري اليوم.. موعد عيد الأضحى المبارك فلكيا
  • المحطة الجوية الجديدة بمطار الدارالبيضاء.. الأشغال تبدأ في يونيو و نظام أوتوماتيكي لتسليم الأمتعة
  • تبدأ 15 يونيو المقبل.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
  • المعاشات: الجمعة صرف المعاشات التقاعدية لشهر أبريل
  • الإمارات.. صرف المعاشات التقاعدية لشهر إبريل الجمعة
  • الحكايات الأولى للمكبرين الأوائل.. الجامع الكبير ساحة للانطلاق (الحلقة الأولى)
  • في العشر الأواخر من رمضان.. تفاصيل زيارة السادات لـ سانت كاترين |فيديو
  • موعد غرة شهر ذو الحجة 2025