«الشارقة للتمكين الاجتماعي».. رؤية واعدة في التمكين المستدام للأيتام
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الشارقة للتمكين الاجتماعي رؤية واعدة في التمكين المستدام للأيتام، تضع مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، على رأس اهتماماتها تحقيق الرفاه الاجتماعي لمنتسبيها، وتقدم الرعاية الشاملة لجميع شؤون الأيتام داخل أسرهم .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الشارقة للتمكين الاجتماعي».
تضع مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي، على رأس اهتماماتها تحقيق الرفاه الاجتماعي لمنتسبيها، وتقدم الرعاية الشاملة لجميع شؤون الأيتام داخل أسرهم الممتدة في إمارة الشارقة والمناطق التابعة لها من المنطقة الوسطى والشرقية، منطلقة من رؤية واعدة في التمكين المستدام للأيتام وأوصيائهم. بيئة داعمة وأسرة متماسكة وقالت منى بن هدة السويدي، المديرة العامة للمؤسسة: تنتهج المؤسسة خططاً بنّاءة لرعاية منتسبيها من أسر الأيتام، لضمان توفير بيئة داعمة وأسرة متماسكة لمجتمع سعيد، متقدم، متماسك، ومزدهر لتحقيق الرفاه والرخاء الاجتماعي مجسدين رؤية صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الشارقة للتمكين الاجتماعي».. رؤية واعدة في التمكين المستدام للأيتام وتم نقلها من صحيفة الخليج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«مطبخ البرعي» محاشي ولحوم للأيتام والغلابة.. من إيد «مدرس عربي»
يقف مرتدياً زي الطهاة وسط بخار كثيف يتصاعد من أواني طهي كبيرة، للوهلة الأولى تظن أنه طاهٍ كبير، لكن سرعان ما تُدرك أنك أمام مُعلم لغة عربية تحول إلى طاهٍ من أجل «الغلابة»، طمعاً في نيل الثواب من الله عز وجل.
قبل سنوات سافر محمد عبدالغفار البرعي، صاحب الـ64 عاماً، ابن مدينة بيلا بمحافظة كفر الشيخ، في إعارة إلى دولة الكويت، للعمل كمُعلم لغة عربية في إحدى المدارس، وهناك تعلّم فنون الطهي الفارسي من الجنسيات الإيرانية، وأصبح متميّزاً في إعداد الأطباق الإيرانية، وعقب عودته من الإعارة أنشأ جمعية خيرية برفقة شقيقه أحمد البرعي، ولتوفير أجرة الطاهي تطوع للطهي في مطبخ الجمعية، خاصةً بعد بلوغه سن المعاش.
«البرعي»: فكرت في توفير نفقات الطاهي عن طريق قيامي بطهي الأكل بنفسي«قُمنا بتجهيز مطبخ داخل الجمعية منذ عام، وكُنا في فترة نستعين بطاهٍ لطهي المأكولات التي يتم توزيعها على الأيتام والأسر الأولى بالرعاية والأكثر احتياجاً، ولكنني فكرت في توفير نفقات الطاهي عن طريق قيامي بطهي الأكل بنفسي، وبالفعل بدأت في ذلك»، كلمات قالها محمد عبدالغفار البرعي لـ«الوطن».
يومان في الأسبوع خصصهما «البرعي» لطهي المأكولات بنفسه، وتبدأ التجهيزات في اليوم السابق ليوم الطهي: «خصّصت يومين في الأسبوع لطهي المأكولات بنفسي، وقبل يوم الطهي أبدأ في تجهيز الأكل الذي سوف يُطهى مثل تتبيل الفراخ واللحوم والأسماك، وإعداد لسان العصفور أو المكرونة والأرز، ثم أبدأ الطهي الساعة السابعة صباحاً وحتى الساعة الحادية عشرة صباحاً، ثم أقوم بتعبئة وتغليف الوجبات بصُحبة أشقائي وبعض المتطوعين».
توزيع 12 ألف وجبة إطعام خلال عامأكثر من 12 ألف وجبة إطعام قام «البرعي» بطهيها على مدار عام: «منذ شهر سبتمبر 2023 إلى سبتمبر 2024 قُمنا بإعداد 12 ألف وجبة إطعام، بدأت ببيض ومكرونة و10 أصناف محاشي، وصولاً إلى الرومي واللحوم التي يتم توزيعها بالمجان على الأيتام والأسر الأولى بالرعاية والأكثر احتياجاً، ومستمر في طهي المأكولات كصدقة جارية عني وعن والدي ووالدتي».