بوريل يبدي صدمته بشأن الاعتداء على خيام النازحين في رفح
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب جوزيب بوريل، مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، اليوم الإثنين عن صدمته من الأخبار القادمة من رفح حول الضربات الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل العشرات من النازحين، بما في ذلك الأطفال الصغار.
وفي تغريدة على حسابه الرسمي على منصة "إكس"، قال بوريل: "إنني أدين هذا الفعل بأشد العبارات".
وفي نفس السياق، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الإثنين عن استيائه من القصف الإسرائيلي على مخيم النازحين في رفح جنوب قطاع غزة، داعيًا إلى وقف فوري لإطلاق النار.
في تغريدة على حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن استيائه الشديد إزاء مقتل العديد من النازحين في رفح. وكتب ماكرون: "أشعر بالاستياء إزاء مقتل العديد من النازحين في رفح. هذه العملية يجب أن تتوقف. لا يوجد أي منطقة آمنة للمدنيين الفلسطينيين في رفح الآن. أدعو إلى الاحترام الكامل للقانون الدولي ووقف إطلاق النار بشكل فوري".
وفي سياق متصل، أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني أمس الأحد أن خيام النازحين بالقرب من منشأة تابعة للأمم المتحدة في منطقة تل السلطان، شمال غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، تعرضت للاستهداف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جوزيب بوريل الاتحاد الأوروبي رفح النازحین فی رفح
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترفض المقترح الفرنسي بشأن خروجها من جنوب لبنان
نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن مصادر قولها إن إسرائيل رفضت مقترحا فرنسيا يقضي بخروج قواتها من جنوب لبنان بشكل كامل بما يشمل النقاط الـ5 التي تتمسك بها بحلول 18 شباط الجاري.
وأفاد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، بتمديد فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.
وقال مسؤول لبناني ودبلوماسي أجنبي لـ"رويترز"، الأربعاء، إن إسرائيل طلبت إبقاء قوات في 5 نقاط بجنوب لبنان حتى 28 شباط.
من جانبه، أبلغ رئيس مجلس النواب نبيه بري المسؤولين الأميركيين رفض لبنان المطلق لبقاء القوات الإسرائيلية في خمسة مواقع بجنوبه بعد 18 من شباط الحالي.
وأمام بوادر الأزمة التي قد يخلفها إصرار الجانبين على موقفهما أطلقت فرنسا مقترحا للمساهمة في الخروج بحل يرضي الطرفين.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: "لقد عملنا على صياغة مقترح يمكن أن يلبّي التطلّعات الأمنية لإسرائيل التي تخطّط للبقاء لفترة أطول. اقترحنا نشر قوات من اليونيفيل، بما في ذلك قوات فرنسية، في نقاط المراقبة التي ما زال الجيش الإسرائيلي يتمركز فيها بجنوب لبنان، وقد أكد لي الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش أنه موافق على هذا المقترح".
وتابع: "ويبقى هذا المقترح بحاجة لقبول تل أبيب بتنفيذه وتسليم المواقع التي تعتزم البقاء فيها لقوات اليونيفيل التي كان مقررا منذ إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بين في 26 تشرين الثاني الماضي أن تنتشر في الجنوب مع الجيش اللبناني".