شهدت منطقة تركية واقعة مؤسفة بطلتها طفلة عمرها 8 سنوات كانت مشتركة في مسابقة لتناول "الهمبرغر"، التي أقيمت في مدرسة بمدينة دوزجي.
وتحول حماس المنافسين وفرحتهم بلذة الطعام إلى حزن ومرارة داخل مدرسة إيشيك الابتدائية بمنطقة تشاي في دوزجي مع إعلان وفاة زميلتهم.

وصدم المشاركون في مسابقة تناول "الهمبرغر" بوفاة زميلتهم إفتيليا كايماك نتيجة دخول الطعام إلى قصبتها الهوائية، ورغم استدعاء الطواقم الطبية بسرعة إلى مكان الحادث فإن الفريق الطبي لم ينجح في إنقاذ الصغيرة.



وبعد الحادث بدأت التحقيقات القضائية والإدارية، فيما تقيم السلطات المعنية التدابير التي يمكن اتخاذها لمنع وقوع حوادث مماثلة.

وشدد الخبراء على أنه ينبغي اتخاذ المزيد من التدابير في الأنشطة التي يحضرها الأطفال، وضرورة التخطيط للأنشطة التي تقام في المدارس بعناية أكبر.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

عرّافة شهيرة تتنبأ بكارثة مدمّرة ستضرب العالم

تنبأت العرافة ريو تاتسوكي والتي تلقب بـ”بابا فانغا اليابان” بنبوءة مرعبة ستحدث خلال أشهر وقد تسبب كارثة مدمرة وفوضى في جميع أنحاء العالم.

وبحسب “ديلي ميل”، “تنبأت العرافة بحدوث تسونامي ضخم سيضرب موطنها اليابان في يوليو المقبل، بعد أن زعمت أنها رأت رؤى للمحيط “يغلي” جنوب البلاد”.

وتزعم تاتسوكي أن “التسونامي الضخم سيكون ناتجا عن حدوث ثوران بركاني تحت البحر سيؤثر على عدة دول في آسيا، مع تعرض تايوان وإندونيسيا وجزر ماريانا الشمالية لأشد الضربات”.

وذكرت “أنها رأت “أشكالا تشبه التنين” في أحلامها التنبؤية، وهو ما ربطه البعض بأنماط بصرية بالقرب من هاواي وسواحل أخرى معرضة للخطر”.

ووفق الصحيفة،  حذر الخبراء من هذه النبوءة، قائلين “إن اليابان تقع ضمن “حلقة النار” في المحيط الهادئ، كما أن لديها “خندق نانكاي”، ما يجعلها أكثر عرضة للزلازل والتسونامي الكبيرة”.

ورغم أنه “لا يوجد أساس علمي لادعاءات تاتسوكي”، أشار علماء الزلازل إلى أن “الموقع الذي تصفه ليس بعيدا عن المنطق من الناحية الجيولوجية”.

ووفق الصحيفة، كانت “الحكومة اليابانية، أضافت بعد تقييم أجرته في يناير، أن اليابان هي من أكثر الدول عرضة للزلازل في العالم، وقد تتكبد خسائر اقتصادية تصل إلى 1.81 تريليون دولار، وفي ذلك الوقت، رفع فريق التحقيق في الزلازل الياباني احتمالية حدوث زلزال ضخم خلال الـ30 عاما المقبلة إلى أكثر من 80%”.

يذكر أن “فانغا”، واسمها الحقيقي “فانغيليا بانديفا غوشتيروفا”، اشتهرت في شرق أوروبا في منتصف القرن العشرين بقدرتها المزعومة على التنبؤ بالمستقبل، وولدت في عام 1911، وفقدت بصرها عندما كانت في الثانية عشرة من عمرها بعد عاصفة اجتاحت قريتها، ما منحها القدرة على “رؤية المستقبل”، كما ادعت، وتعرف العرافة أيضا بلقب “نوسترداموس البلقان”، وقد دونت فانغا تنبؤاتها حتى عام 5079 قبل وفاتها في عام 1996، وكانت العرافة توقعت “هجمات 11 سبتمبر”، والأزمة المتزايدة للمناخ على كوكب الأرض”.

وكانت “اكتسبت ريو تاتسوكي، وهي رسامة قصص مانغا يابانية، شهرة واسعة بفضل تنبؤاتها الدقيقة بشكل مخيف لبعض الكوارث الأكثر تدميرا في العالم، ما دفع الكثيرين إلى مقارنتها بالعرافة الشهيرة “بابا فانغا”، وتوقعت بشكل صحيح وفاة فريدي ميركوري والأميرة ديانا، إلى جانب عدد من الأحداث العالمية الكبرى، بما في ذلك زلزال كوبي عام 2011 وحتى جائحة “كوفيد-19″، وحققت شهرتها الواسعة بفضل العديد من التنبؤات الواردة في كتابها الصادر عام 1999 بعنوان “المستقبل الذي رأيته”، وزعمت فيه أنها بدأت ترى نبوءات في أوائل الثمانينيات بعد أن تحققت العديد من أحلامها الواضحة”.

مقالات مشابهة

  • 20 مدرسة في ختام مسابقة المدارس للسلة الثلاثية
  • تفقد أنشطة الدورات الصيفية في بلاد الطعام بريمة
  • الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدرسة يافا التي تؤوي نازحين بحي التفاح
  • متى يجب أن تتناول العشاء؟.. الوقت المثالي لعشاء صحي ونوم هادئ
  • احذر.. هذه الأسباب تجعلك تشعر بالنوم بعد الأكل
  • تجديد حبس متهم تحرش بطفلة في مدرسة بالمرج
  • طالبة تحاول إنهاء حياتها بـ«حبة الغلة» داخل مدرسة بالقليوبية
  • اعترافات صادمة للمتهم بالتحرش بطفلة داخل حمام مدرسة في المرج
  • عرّافة شهيرة تتنبأ بكارثة مدمّرة ستضرب العالم
  • حبس المتهم بهتك عرض طالبة ابتدائي داخل حمام مدرسة في المرج