فلسطين تشارك في الإجتماع العاشر لعملية التشاور العربية الإقليمية حول الهجرة واللجوء بالجامعة العربية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
شارك المستشار جمانة الغول بمندوبية فلسطين بالجامعة العربية الإجتماع العاشر لعملية التشاور العربية الاقليمية الذي عقد بالجامعة العربية في وقت مازال الشعب الفلسطيني في غزة يتعرض فيه لكافة أشكال الإنتهاكات لحقوقه إلى حد يصل إلى إرتكاب العديد من الجرائم الدولية بما فيها جريمة الإبادة الجماعية.
وقال المستشار الغول أن المجزرة التي إرتكبها الإحتلال الإسرائيلي في مخيم للنازحين برفح تعكس إصراره على إستمرار عمليات الإبادة والتدمير وإرتكاب المجازر في رفح وباقي مناطق قطاع غزة وتجاوز كل المطالبات والقرارات الدولية بضرورة وقف الهجوم العسكري على مدينة رفح .
وفي سياق مختلف دعا المستشار أول رزق الزعانين من مندوبية فلسطين بالجامعة العربية يدعو الإتحادات العربية النوعية المتخصصة والشركات المنضوية داخلها إلى مقاطعة منظومة الإحتلال ومقاطعة شركاته والشركات الأجنبية التي تعمل في المستوطنات بالأرض المحتلة بما يشمل عدم التعامل مع المستوطنين وحظر دخولهم إلى الدول العربية ومقاطعة المنتجات الإسرائيلية.
مؤكدا علي ضرورة تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية العاجلة للشعب الفلسطيني ولعشرات الأف الأطفال الفلسطينيين الذين يتموا بفقدان آبائهم أو بترت أطرافهم نتيجة العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة بالطرق المناسبة لإغاثة هؤلاء الأطفال مع إعطاء أهمية خاصة لتركيب الأطراف الصناعية لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامعة العربية فلسطين جامعة الدول الوفد غزة رفح بالجامعة العربیة
إقرأ أيضاً:
ضبط عناصر تشكيل عصابى للنصب والاحتيال على المواطنين والشركات
تمكنت جهود أجهزة وزارة الداخلية من ضبط عناصر تشكيل عصابى تخصصوا فى إرتكاب جرائم النصب والإحتيال على المواطنين والشركات.
فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم النصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على أموالهم فقد أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قيام (3 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية") بتكوين تشكيلاً عصابياً تخصص فى النصب والإحتيال والإستيلاء على أموال أصحاب الشركات التجارية والمواطنين وذلك تحت زعم إستثمار أموالهم نظير حصولهم على أرباح شهرية أو توريد مواد تجارية للشركات "على خلاف الحقيقة" وذلك من خلال إنشاء شركة تجارية وإتخاذها مقراً لمقابلة ضحاياهم وكذا الإعلان عن نشاطهم من خلال مواقع التواصل الإجتماعى لإستقطاب المواطنين ، وإيهامهم بأن الشركة متعاقدة مع بعض الشركات لتوريد المواد التجارية والغذائية.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم وبحوزتهم "عدد من الأجهزة الكهربائية - فواتير شراء الأجهزة الكهربائية - مبلغ مالى"من متحصلات نشاطهم الإجرامى" - 13 بطاقة دفع إلكترونى - 4 هواتف محمولة "بفحصهم تبين إحتوائهم على دلائل تؤكد نشاطهم الإجرامى، وبمواجهتهم أقروا بنشاطهم الإجرامى على النحو المشار إليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة