تفاصيل شخصية هيفاء وهبي في فيلم «ولاد المحظوظة»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تواصل الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، تصوير مشاهد فيلمها الجديد «ولاد المحظوظة» المقرر عرضه خلال موسم صيف 2024.
تفاصيل شخصية هيفاء وهبي في فيلم ولاد المحظوظةوتجسد هيفاء وهبي، خلال أحداث الفيلم شخصية سيدة لبنانية تتاجر في التفاح، وتتعرض لأزمات عديدة مع تتابع الأحداث.
يشارك في الفيلم إلى جانب هيفاء وهبي كل من بيومي فؤاد، محمود الليثي، كريم عفيفي، نانسي صلاح، وتوني ماهر، والعمل من تأليفهيثم سعيد وإخراج مرقس عادل، وتدور أحداثه في إطار إجتماعي كوميدي.
وكانت آخر أعمال الفنانة هيفاء وهبي، هي أغنية «يا نحلة» التي تم طرحها خلال الأيام الماضية وحقق نسب مشاهدة مرتفعة عبر موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب» ومنصات الاستماع، الأغنية من كلمات مصطفى حسن، توزيع وفواصل موسيقية هاني ربيع، ألحان بلال سرور، ميكس وماستر سليمان دميان.
وجاءت كلمات مطلع أغنية يا نحلة كالتالي: «علشان أنضف منه وأفوق، محتاجه غسالة ومسحوق، وآخد مشاعري فومين، وانقعها في كلور، وأعصر قلبي وأسيبه يومين».
اقرأ أيضاً«امرأة جميلة ومهضومة».. سيرين عبد النور ترد على منتقدي إطلالة هيفاء وهبي بـ مهرجان كان
هيفاء وهبي تتصدر التريند بعد إطلالتها في مهرجان كان السينمائي «صور»
تحديد موعد مشاركة هيفاء وهبي في مهرجان موازين 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخر اعمال هيفاء وهبي اعمال هيفاء وهبي الفنانة هيفاء وهبي فيلم ولاد المحظوظة هيفاء وهبي هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
مشكلة مجتمعية يناقشها مسلسل ولاد الشمس.. تأثير التنمر والرفض على الأطفال
نبذ المجتمع للأطفال الأيتام وعدم تقبله لهم واحدة من المشكلات المجتمعية التي تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، وبالتحديد مسلسل «ولاد الشمس» بطولة الفنانين طه دسوقي وأحمد مالك، الذان ينشئا سويًا في دار أيتام.
مسلسل «ولاد الشمس»وفي إطار اجتماعي كوميدي، يعرض مسلسل «ولاد الشمس» قصة الصديقين «ولعة» و«مفتاح» في إحدى دور رعاية الأيتام، وكيف يتعرضان للنبذ والرفض والاستغلال من قِبل «مجدي» مدير الدار، والذي يستغل أبناء الدار في أعمال السرقة والنشل ويترك لهم الفتات، وبعد تمرد «ولعة» و«مفتاح» عليه وخروجهما للبحث عن عمل يصطدمان برفض المجتمع لهما، ومن ثم تدور الأحداث في حبكة درامية مميزة، لتناقش فكرة النبذ والرفض التي يتعرض لها الأطفال الأيتام في المجتمع.
وبينما يتشوق الجمهور لانطلاق السباق الرمضاني هذا العام، ومن واقع مسلسل «ولاد الشمس»، نوضح تأثير التنمر والرفض على الأطفال وكيف قد يقود لتحويلهم إلى مجرمين، حسب ما أوضحته الدكتورة صفاء حمودة، أستاذ الطب النفسي بكلية طب الأزهر، خلال حديثها لـ«الوطن».
يعد التنمر والرفض من التجارب المؤلمة التي يمكن أن يتعرض لها الأطفال، وقد يكون لها تأثيرات عميقة وطويلة الأمد على صحتهم النفسية والاجتماعية، وفي بعض الحالات، قد يساهم التنمر والرفض في دفع بعض الأطفال نحو سلوكيات إجرامية.
في بعض الحالات، قد يشعر الأطفال الذين يتعرضون للتنمر والرفض بالإهانة والعجز، وقد يسعون للانتقام أو التعبير عن غضبهم من خلال سلوكيات إجرامية، وقد يشعرون أيضًا بأنهم غير مقبولين من قبل المجتمع، مما يدفعهم إلى البحث عن مجموعات أخرى تقبلهم، حتى لو كانت هذه المجموعات متورطة في أنشطة إجرامية.