أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأمير سعود بن عبدالعزيز
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أدى الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، عقب صلاة العصر اليوم، صلاة الميت على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود بن فيصل آل سعود -رحمه الله- في جامع الإمام تركي بن عبدالله بمدينة الرياض.
وأدى الصلاة مع سموه، صاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن سعود الكبير، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير تركي بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد، وصاحب السمو الأمير تركي بن سعود بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز قائد القوات الجوية الملكية السعودية، وصاحب السمو الأمير تركي بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير مشعل بن متعب بن ثنيان، وصاحب السمو الأمير سعود بن ناصر بن سعود بن فرحان، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن سلطان بن ناصر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير منصور بن محمد بن عبدالعزيز.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمير الرياض صلاة الميت على الأمير سعود بن عبدالعزيز وصاحب السمو الأمیر ترکی بن بن محمد بن عبدالعزیز سعود بن
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته الـ48.. محمد التابعي: أمير الصحافة وصاحب القلم المميز
تحل علينا اليوم الذكرى الـ48 لوفاة محمد التابعي، أحد أعلام الصحافة العربية، الذي وُلد في 18 يونيو عام 1896 بمدينة دمياط، وبدأ رحلة استثنائية جعلته رمزا للصحافة وأحد أبرز روادها، وترك بصمة لا تُنسى في تاريخ الإعلام المصري والعربي.
محطات في حياة التابعيبدأ محمد التابعي حياته المهنية في مجال السياسة، لكنه سرعان ما انجذب إلى الصحافة، وانضم إلى صحيفة الأهرام ككاتب سياسي، قبل أن يُبدع في صياغة المقالات الأدبية والاجتماعية، ليؤسس بعد ذلك أسلوبا صحفيا جديدا يجمع بين التحليل العميق والأسلوب الأدبي الجذاب، ولم يكن مجرد صحفي، بل فنانًا بالكلمة، وأطلق عليه لقب «أمير الصحافة».
وفي عام 1923، انتقل إلى مجلة روز اليوسف، وأحدث نقلة نوعية في الصحافة الساخرة والناقدة، لكن طموحه لم يتوقف هناك؛ ففي عام 1934 أسس مجلة آخر ساعة، التي أصبحت واحدة من أبرز المجلات في العالم العربي، متفردة بتناولها للأحداث السياسية والاجتماعية بأسلوب متميز.
واستطاع «التابعي» أن يكون صوتا صادقا يعبر عن نبض الشارع العربي، وأجرى مقابلات مع قادة العالم وشخصيات بارزة، تاركا أرشيفا زاخرًا بالحوارات والمقالات التي ما زالت مرجعا للباحثين والمهتمين.
دوره في الصحافة الحديثةوكان محمد التابعي مدرسة في الصحافة الحديثة، ورغم مرور 48 عاما على وفاته، في 24 ديسمبر 1976، فإن اسمه يظل خالدا كأحد رواد الصحافة العربية، بما تركه من إرث إعلامي متميز يعكس الشجاعة والابتكار في الكلمة الحرة، وفي ذكراه، نتذكر قوة القلم التي شكلت وجدان أجيال وأضاءت طريق الحقيقة.