WhatsApp يتيح إرسال رسائل صوتية أطول كتحديثات للحالة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
لم يكن تطبيق WhatsApp هو النظام الأساسي الأول الذي يقدم تحديثات الحالة، ولا تزال أدواته المخصصة للأشخاص الذين يستخدمون هذه الميزة متخلفة عن أمثال Instagram وSnapchat. ومع ذلك، فقد شهدنا سلسلة من التغييرات الأخيرة التي تجعل تحديثات الحالة على تطبيق الدردشة الشهير هذا أكثر متعة. يقوم المطورون في Meta حاليًا باختبار أدوات الرسم المعاد تصميمها والتي تستفيد أيضًا من إنشاء تحديث الحالة، لكن تقريرًا حديثًا يكشف عن تغيير آخر متاح بشكل فوري - دعم الرسائل الصوتية الأطول في تحديثات الحالة.
كان تطوير الرسائل الصوتية كتحديثات الحالة جاريًا لفترة طويلة، مع ظهور مشاهدات تعود إلى يوليو 2022 أيضًا. عندما علمنا به في يناير من هذا العام، بدا أكثر صقلًا وجاهزًا للإصدار. لم يكن الحدس بعيدًا عن الواقع، لأن WhatsApp أعلن عن الميزة في فبراير مع دعم مشاركة تسجيلات صوتية مدتها 30 ثانية مع نفس الجمهور الذي عادةً ما يرى الصور ومقاطع الفيديو والروابط في تحديثات الحالة الخاصة بك. اكتشف المحققون في WABetaInfo للتو حدًا أكثر ليبرالية للتسجيل مدته دقيقة واحدة يتم طرحه للمستخدمين.
التسجيلات الأطول تعني عددًا أقل من تحديثات الحالة المتتالية
عند تثبيت أحدث إصدار من تطبيق المراسلة على كل من Android وiOS، وجد المختبرون تغييرًا جديدًا يؤثر على الرسائل الصوتية، والتي أصبحت الآن بحد أقصى دقيقة واحدة لكل منها، بدلاً من 30 ثانية. يؤثر هذا التغيير أيضًا على تحديثات الحالة، مما يسمح للأشخاص بمشاركة الرسائل الصوتية بشكل مؤقت مع عدد أكبر من الجماهير التي تجلبها تحديثات الحالة.
ونتيجة لهذا الحد الجديد، يمكن الآن للأشخاص الذين يفضلون إرسال رسائل صوتية لتوفير الوقت والجهد في كتابة رسائل أطول مشاركة بعض التسجيلات الطويلة بدلاً من العديد من المقاطع القصيرة والمتتالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرسائل الصوتیة تحدیثات الحالة
إقرأ أيضاً:
افتتاح المعرض الفني السابع للأشخاص ذوي الإعاقة بصحار
العمانية: افتتح اليوم بولاية صحار بمحافظة شمال الباطنة المعرض الفني السابع تحت شعار "لنكن إنجازًا" للأشخاص ذوي الإعاقة، والذي نظمته المديرية العامة للتنمية الاجتماعية بشمال الباطنة.
وأكدت مريم بنت إبراهيم البلوشية مشرفة مركز الوفاء لتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بصحار على أهمية هذا المعرض الذي يعكس المواهب الإبداعية في مجال الفن التشكيلي والرسم للأشخاص ذوي الإعاقة، بما ينسجم مع الدور المجتمعي في الاهتمام بهذه المواهب، وتشجيعها لإظهار طاقاتهم الفنية، مشيرة إلى دور التأهيل والتدريب اللذين يقوم بهما المركز لتنمية هذه المواهب وصقلها وفق الإمكانيات المتاحة.
ضمت أركان المعرض ٨٠ لوحة فنية في مختلف المدارس الفنية والتشكيلية، حيث قدم الفنانون المشاركون من الأشخاص ذوي الإعاقة أعمالهم الفنية مع التعريف بالرمزية الفنية لكل لوحة، والتي تعكس روح الإبداع والإرادة.