رد ناري من مصطفى بكري على الدويري: مصر لا تعرف التفريط.. وخطابك مسموم يصب في صالح العدو
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
استنكر الإعلامي وعضو مجلس النواب مصطفى بكري، تصريحات المدعو اللواء فايز الدويري بشأن مصر.
ووجه مصطفى بكري ردا ناريا على الدويري، مؤكدا أن« تصريحات الدويري تمثل خطابا مسموما، يصب في صالح العدو».
وقال مصطفى بكري في تغريدة له على موقع «x»، «عندما يتطاول المدعو الدويري على موقف مصر، ويزعم أن مصر تراجعت عن نفوذ السيادة منذ عملية طوفان الأقصى، فهذا كلام يصب في خانة العدو.
وأضاف مصطفى بكري أن «الجيش الإسرائيلي يتهم الجنود المصريين على المعبر بأنهم من بدأوا إطلاق النيران على شاحنة إسرائيلية دخلت إلى المنطقة المحظورة، ويخرج فايز الدويري منذ قليل ليقول، إن مصر فرطت في سيادتها».
ورد مصطفى بكري على الدويري قائلا، إن«مصر لاتعرف التفريط، ومواقف مصر ليست عرضه للمزايدة، خطابك مسموم، ويخدم أهداف فئات أنت تعرفها. مصر أكثر البلدان حرصا على القضية ورفض العدوان، وتصاعد الأزمة بيننا وبين العدو الصهيوني سببها العدوان على الفلسطينيين ورفض احتلال معبر فيلادلفيا، ورفض مخطط التهجير القسري».
وختم مصطفى بكري تغريدته قائلا «صحيح أننا لانهتم بمثل هذه الإدعاءات المشبوهة، ولكن تفنيد الأكاذيب وفضح مروجيها هي مهمة كل وطني وكل عروبي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين مصطفى بكري اللواء فايز الدويري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «إعلام مصر الوطني صخرة صلبة يتحطم عليها كل دعاة الإفك»
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب: إن حرب الشائعات والأكاذيب لا تتوقف ضد إعلامنا الوطني ومؤسساته المهنية، مؤكدًا أنها «حرب نعرف أغراضها وأهدافها».
وأوضح مصطفى بكري، في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بموقع التغريدات القصيرة (إكس)، أنه بعد الحملة المسمومة ضد مؤسسات الدولة جاء الدور علي الذراع الإعلامي الذي تصدى وفضح مخططات المتآمرين، ووقف حجر عثرة أمام مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وقدم أروع المسلسلات والأفلام الوطنية والإجتماعية الهادفة.
ووجه بكري، رسالة إلى الخونة والمتآمرين الذين دأبوا على ترديد هذه الشائعات، قال فيها: «يظنون أنهم قادرون بأكاذيبهم المفضوحة علي النيل من إعلامنا الوطني ومؤسساته المهنية، إلا أنهم فوجئوا أنهم يحرثون في البحر، ذلك أن هذه الأذرع التي تحولت إلى مؤسسات راسخة تصدت لكل الأكاذيب، وتؤكد يومًا تلو الآخر أنها صخرة صلبة، يتحطم عليها كل دعاة الإفك».
ووصف مصطفى بكري، «دعاة الإفك»، بأنهم إما متآمر فاسد يسعي إلى التشكيك لحساب أجندة خارجية، وإما لحساب الجماعة الإرهابية التي نجح الإعلام المصري في فضح مخططاتها، وإما تيار (عبده مشتاق) صاحب نظرية «يا فيها يا اخفيها»، وهذا تيار يضم المنتفعين والإنتهازيين والحاقدين.
وأكد عضو مجلس النواب، أنه رغم الشائعات التي ملأوا الدنيا بها ضجيجًا، إلا أنهم عجزوا عن أن يقدموا دليلًا واحدًا عن صحة إدعاءاتهم الكاذبة، ففشلت حملاتهم وكشفت ألاعيبهم.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري في ذكرى استشهاد محمد مبروك: «بطل.. افتدى الوطن بحياته»
مصطفى بكري: نرحب بضيوف مصر وقانون لجوء الأجانب حماية لحقوق الإنسان