بديل صحي لأطفالك| طريقة عمل حلوى التفاح بالكراميل
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
حلوى التفاح المغطى بالكراميل من الحلويات اللذيذة التي يمكنك إعدادها في المنزل للأعياد والمناسبات في دقائق، كما تحتوي على فوائد مذهلة للجسم، فتكون بديل صحي للحلويات الجاهزة، وفيما يلي نقدم لك طريقة عملها في 3 خطوات.
حلوى التفاح المغطى بالكراميلطريقة عمل حلوى التفاح بالكراميل
المقادير
- التفاح الأخضر : 3 حبات (صغير)
- سكر : 2 كوب
- سكر : نصف كوب (جولوكوز حلويات)
- ملون الطعام الأحمر : قطرات
طريقة التحضير
ضعي السكر والجولوكوز على نار هادئة حتى يذوب ويصبح كراميل أبيض، ثم أضيفي قطرات اللون الأحمر حسب الرغبة، واتركيه لمدة 20 دقيقة ثم ارفعيه عن النار.
أثناء هذا الوقت، اغسلي التفاح وجففيه، ثم ضعي في أسفل التفاح عيدان شوي خشبية في كل حبة.
غمسي التفاح في الكراميل ثم ضعيه على لوح سيليكون أو صينية مدهونة زيت ويترك ليبرد، ثم يقدم.
فوائد تناول التفاح الأخضر
المساعدة في فقدان الوزن الزائد
يساعد تناول التفاح الأخضر على الريق في فقدان الوزن الزائد، حيث إنه يعمل على تحسين عمليات الأيض، كما تسهم الألياف القابلة للذوبان في التفاح الأخضر في تحسين وظائف الأمعاء، ممّا يجعلك تشعر بالشبع والامتلاء وبالتالي فإنك ستتناول كمية أقل من الطعام على الفطور.
تعزيز المناعة
يُعد التفاح الأخضر أحد أشهر مصادر مضادات الأكسدة والمركبات الفلافونويدية ومصدرًا لفيتامين ج، وهذه المركبات تساعد في الحفاظ على خلايا الجسم وحمايتها من التلف، وتعمل على محاربة الشوارد الحرة والسموم في الجسم، ما يساهم في زيادة مناعة الجسم ووقايته ضد الالتهابات والميكروبات، كمت تقلل من فرص الإصابة بالأمراض المزمنة كأمراض القلب والسكري.
يحسن صحة الرئة والكبد
قد يساعد التفاح الغني بمضادات الأكسدة على حماية رئتيك من أضرار الأكسدة، ويمكن أن تسبب الجزيئات الضارة التي تسمى الجذور الحرة أضرارًا مؤكسدة. قد يؤدي ذلك إلى حدوث استجابات التهابية ومسببة للحساسية في جسمك، كما أن قشر التفاح غني بمادة الكيرسيتين المضادة للأكسدة، والتي يمكن أن تساعد في تنظيم جهاز المناعة وتقليل الالتهاب.
يساعد على الهضم
يعد التفاح الأخضر من الفواكه المليئه بالألياف ويخفف من الإمساك ومشاكل الأمعاء الأخرى، ومن المعروف أن مركبا يسمى "البكتين" موجود في التفاح، يعزز نمو البكتيريا الصحية في الأمعاء؛ لذلك فللحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، يجب أن نستهلك التفاح الأحمر أو الأخضر بانتظام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التفاح التفاح بالكراميل التفاح الأخضر التفاح الأخضر
إقرأ أيضاً:
ذمار بين الملعب الأحمر والملعب الأخضر
شهدت مدينة ذمار خلال الأيام الماضية بطولة كروية على كأس النظافة للرواد نظمها صندوق النظافة والتحسين بمحافظة ذمار بالتعاون مع مكتب الشباب والرياضة، وشهدت البطولة زخماً جماهيريا كبيراً وتنافساً بين الفرق المشاركة وكانت بطولة متميزة من معظم النواحي والجوانب باستثناء ملعب البطولة الذي كان هو المنغص الوحيد، لأنه لم يعد صالحاً لإقامة المباريات عليه، حيث يمتلئ بالحفر والمطبات ويتعرض فيه الرياضيون للإصابات، كما أن الملعب لا توجد فيه أماكن مخصصة للجمهور وبالتالي فإن الوضع في هذا الملعب يحتاج إلى إعادة نظر ومعالجة وإعادة تأهيل، لأنه يستضيف كافة الأنشطة والبطولات التي تقام في المحافظة، سواء الرسمية منها أو غيرها ويستقبل الجمهور الرياضي المتابع لهذه الأنشطة وبالتالي فإن عملية تأهيله ضرورية ليكون عند المستوى المطلوب.
قبل فترة تحدثت في هذه الزاوية من وجهة نظر عن الملعب الأحمر في مدينة ذمار وضرورة تنفيذ مشروع متكامل لبناء ذلك الملعب في مدينة ذمار، يشتمل على ملعب بما يعود على الشباب والرياضة بالفائدة، في المحافظة لأنه في منطقة مهمة وحيوية في مدينة ذمار وكذا إعادة تأهيل مقرات الأندية الموجودة بجوار الملعب وتجهيزها لتكون مقصداً للشباب والرياضيين وتوفير المكتبات والمرافق الثقافية فيها، كما أن وزير الشباب والرياضة الأسبق الشهيد حسن زيد، كان وعد بتنفيذ مشروع لتأهيل الملعب قبل استشهاده بعملية إرهابية إجرامية غادرة نفذتها قوى العدوان، وقد قدمت اقتراحاً لقيادة المحافظة وعلى رأسهم المحافظ ومكتب الشباب والرياضة وإدارات الأندية للقيام بالتنسيق مع صندوق رعاية النشء والشباب لتنفيذ المشروع وتسميته «ملعب الشهيد حسن زيد» وفاء وتقديرا وعرفانا بما قدمه للوطن والرياضة وفي نفس الوقت سيشكل هذ المشروع لو تم تنفيذه نافذة ضوء للرياضيين والشباب ليمارسوا هواياتهم ليس في كرة القدم فحسب، ولكن في كافة الألعاب الجماعية والفردية والخفيفة.
بالتأكيد إن تنفيذ مشروع الملعب الأحمر وإعادة تأهيل مقار ومباني الأندية التي بجواره ورفدها بالتجهيزات اللازمة لإقامة الأنشطة واستقطاب الشباب والرياضيين إليها، سيكون له مردود كبير على الرياضة في ذمار من كافة النواحي التي تحتاج إلى اهتمام أكبر حتى تستعيد مكانتها وتعود إلى الواجهة كما كانت تتربع على عرش ألعاب القوى اليمنية وتسيطر على المنتخبات الوطنية، ومثل لاعبوها اليمن في المحافل العربية والدولية وكذا في عدد من الألعاب الرياضية والمسابقات الثقافية.. فهل سنرى قريباً تنفيذ مشروع الملعب الأحمر ليصبح الملعب الأخضر الذي يستضيف المباريات والمسابقات في مختلف الألعاب الرياضية والمسابقات الثقافية؟، أم أن الوضع سيبقى كما هو ويظل حلم الملعب الأخضر بعيد المنال لشباب محافظة ذمار؟؟؟.