شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عمرو عندنا مهدد لوجود الدولة إسمه الدعم السريع حل المشكلة ثم تكلم عن الانتقال المدني الديمقراطي، عمرو صالح ياسين يقول ليك أنت ضد الانتقال الديمقراطي لأنو ما داير تخلي قوى الحرية والتغيير تتفاوض مع الجيش والدعم السريع!أولا، .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمرو: عندنا مهدد لوجود الدولة إسمه الدعم السريع.

. حل المشكلة ثم تكلم عن الانتقال المدني الديمقراطي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عمرو: عندنا مهدد لوجود الدولة إسمه الدعم السريع.. حل...
عمرو صالح ياسين

يقول ليك أنت ضد الانتقال الديمقراطي لأنو ما داير تخلي قوى الحرية والتغيير تتفاوض مع الجيش والدعم السريع!

أولا، الناس ما عندها مشكلة يتشكل تحالف سياسي مدني يدعم خط السيادة الوطنية وكان ودنا والله يكون فيو تحالف الحرية والتغيير ومعاو غيرها من الأحزاب السياسية. دي كانت دعوة الزول من أول يوم لكن الحرية والتغيير غلبت عليها شقوتها. لو كل القوى السياسية اتفقت على إعلان مبادئ زي إعلان الحرية والتغيير فيو سطر واحد بيقول من هنا لقدام نحن ما حنقبل بوجود عسكري ولا سياسي ولا اقتصادي للدعم السريع القوى السياسية دي كان وفرت للشعب السوداني كثير من الذلة والفرقة والشتات والاغتصاب وسرقة الممتلكات. لكنهم يصطرعون كيزان وقحاتة وكلو على امتيازات ما بعد الحرب على دماء شعبهم ومعناناته. حرب إبريل دي شهادة وفاة للطبقة السياسية السودانية بأجمعها وللمجتمع السياسي السوداني بأكمله. فالناس ما تلف وتدور. الموضوع حسع الدعم السريع؛ والشعب الأنت كمدني بتمثله دا المطلع زيتو حاليا الدعم السريع. حدد لي موقفك بوضوح من وجود الدعم السريع. دا الموقف السياسيا بينهي الحرب دي. المسألة في جوهرها وقوف مع الدولة ما مع الجيش وضد الدعم السريع.

تانيا، أنا ما ضد دور مدني لإنهاء الحرب طبعا ولا دا موقف عاقل أساسا. لكن ميز لي بين حوار مدني ينتج وثيقة سياسية لإنهاء الحرب وبين حوار مدني عسكري يشمل الدعم السريع ينتج وثيقة دستورية لانهاء الحرب. نحن حاليا في لحظة صراعية ما لحظة تساومية. يعني لحظة زي الفترة من ديسمبر ٢٠١٨ لحدي ١١ إبريل ٢٠١٩ قبل ما الإنقاذ تسقط، ما لحظة تساومية زي اللحظة البدت من ١١ إبريل لحدي ١٧ أغسطس ٢٠١٩. وعليه، في اللحظة الصراعية دي محتاجين وثيقة سياسية زي إعلان الحرية والتغيير تنهي الدعم السريع زي ما الإعلان دا سقط الإنقاذ، ما وثيقة دستورية تأسس وضع دستوري ما بعد سقوط الإنقاذ تعترف بالدعم السريع زي الوثيقة الدستورية بتاعت ٢٠١٩. الزول البيقول ليك تعال نعمل حوار دستوري يشمل الجيش والدعم السريع والقوى المدنية دا زي الزول الأنت داير تسقط الإنقاذ وبتقول تسقط بس وهو بيقول ليك تعال نعمل وضع دستوري يبقي على امتيازات الإنقاذ. زول بينفِّس فيك. يلا الحرب دي قامت وسلطة الأمر الواقع سلطة عسكرية انقلابية ومن غير غطاء سيادة مدنية. دا واقع اتفرض علينا. لو حصل توافق سياسي بين الإحزاب

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عمرو: عندنا مهدد لوجود الدولة إسمه الدعم السريع.. حل المشكلة ثم تكلم عن الانتقال المدني الديمقراطي وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحریة والتغییر

إقرأ أيضاً:

وفاة كل نصف ساعة بمدينة الهلالية تحت حصار الدعم السريع

الخرطوم- تدهورت الأوضاع الإنسانية والصحية في مدينة الهلالية شرقي ولاية الجزيرة وسط السودان إثر حصار تفرضه قوات الدعم السريع منذ أيام على المواطنين فيها.

وكشفت منصة "مؤتمر الجزيرة" -المختصة بأخبار الولاية- عن طحن الدعم السريع قمحا مُسمدا (يحتوي على أسمدة) وتوزيعه على المحتجزين في الهلالية مما أدى إلى وفيات على رأس كل نصف ساعة، ويتم تحديث قوائم الوفاة على مدار الساعة.

وفي حديثه للجزيرة نت، قال الأمين العام للمنصة المُبر محمود إن حالات الوفاة بالتسمم بلغت حوالي 97 حالة، وأكثر من 13 قتيلا رميا برصاص الدعم السريع، إلى جانب تدمير القوات أكثر من 10 آبار مياه تدميرا كُليا وقطع أسلاك الكهرباء والمحولات، حيث يعيش سكان الهلالية الآن في ظلام دامس دون ماء وكهرباء.

إبادة ومذبحة

ووصف محمود ما يحدث في المدينة بالإبادة الجماعية وفقا لتعريف القانون الدولي الإنساني. وأضاف أن "مليشيا" الدعم السريع دمرت مستشفى الهلالية الذي كان يضم مركزا لغسل الكلى ويغطي حاجة أكثر من 31 قرية بالمنطقة، إلى جانب نهب وتدمير 10 صيدليات.

من جانبها، ذكرت شبكة أطباء السودان (غير حكومية) أن قوات الدعم السريع منعت الكوادر الطبية من إسعاف المصابين وهددت الممرضين بالقتل إذا لم يستجيبوا لتوجيهاتها، مع فرض حصار كامل على المنطقة. وطالبت المنظمات الأممية بفتح جسر إنساني لإنقاذ المدنيين من الحصار وإجلائهم من المنطقة.

من جهتها، نددت الخارجية السودانية بما وصفته بالمذبحة في مدينة الهلالية حيث بلغ عدد القتلى 120 بالرصاص، أو بسبب التسمم الغذائي.

تصعيد ممنهج

وقالت الخارجية -في بيان صحفي- إن "التصعيد الممنهج للمذابح والفظائع من الدعم السريع ضد المدنيين يهدف لاستدعاء التدخل العسكري الدولي في السودان تحت ذريعة حماية المدنيين، بما يمكن هذه القوات من تجنب الهزيمة العسكرية، والاحتفاظ بالمواقع التي تحتلها، بما فيها مئات الآلاف من منازل المواطنين بالعاصمة الخرطوم وعدد من المدن الأخرى".

بدورها، أفادت منصة "مؤتمر الجزيرة" بأن أكثر من 30 ألف مدني محاصرون في الهلالية من بين 100 ألف من سكانها والنازحين إليها.

وقال الأمين العام للمنصة إنه تم تسجيل أكثر من حالة عنف جنسي ضد الفتيات في الهلالية بعضهن ما زلن محتجزات في المدينة، كما نهبت قوات الدعم السريع أكثر من 18 طاحونة دقيق ورحلتها إلى أماكن أخرى.

ووفقا له، تفرض "الدعم السريع" رسوما تبلغ مليون جنيه (500 دولار) نظير الخروج من الهلالية إلى منطقة أم ضوابان بولاية الخرطوم التي تقع أيضا تحت سيطرتها، و"تبتز" ماليا النازحين الذين تجاوز عددهم 20 ألفا بطلب فدية مقابل المغادرة، في ظل عدم وجود تدخل لأي منظمات إنسانية في مناطق سيطرتها.

تهجير قسري

من ناحيته، قال شاهد عيان من أبناء شرق الجزيرة -للجزيرة نت- إن "الدعم السريع" تمنع المواطنين من دخول منازلهم في الهلالية وإن ما يحدث إبادة جماعية في ظل منعهم من الطعام واحتجازهم في "المسيد" (المصلى وخلوات تحفيظ القرآن الكريم والضيافة).

ومنذ 22 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تشن قوات الدعم السريع هجوما على قرى الجزيرة إثر إعلان قائدها بالولاية أبو عاقلة كيكل انشقاقه عنها وانضمامه للجيش السوداني.

وتحدث وزير الصحة الاتحادي هيثم محمد عن وجود ما بين 300 و400 نازح يوميا منهم من يستقر بمحلية البطانة وآخرون يتجهون إلى حلفا بولاية كسلا، وهناك مصابون بالكوليرا حيث استقبل مستشفى الصباغ الريفي 150 حالة مصابة بهذا الداء.

وكشفت منصة "مؤتمر الجزيرة" عن تهجير سكان أكثر من 400 قرية من شرق الجزيرة، بينها 115 تم تهجيرها جُـزئيا، بينما بلغ أعداد النازحين الذين تم رصدهم أكثر من 400 ألف نازح.

مقالات مشابهة

  • وفاة كل نصف ساعة بمدينة الهلالية تحت حصار الدعم السريع
  • النازيون السمر” .. “الدعم السريع” و”هولوكوست” التوحش في السودان
  • الدعم السريع يستعد لهجوم كبير على شمال دارفور
  • «القاهرة الإخبارية»: الدعم السريع يستهدف قرى شرق جزيرة السودان
  • اتهامات للدعم السريع بالتحضير لهجوم على شمال دارفور
  • الفيضانات تودي بحياة ستة أشخاص في ليتور الإسبانية والحرس المدني يواصل عمليات الإنقاذ
  • «الحرية المصري»: جماعة الإخوان تسعى إلى تحقيق مصالحها على حساب إسقاط الدولة
  • النازيون السمر.. الدعم السريع وهولوكوست التوحش في السودان
  • قائد لواء البراء بن مالك يكشف عن طلب من قوات الدعم السريع
  • الحكومة السودانية تلاحق وتقاضي دول جديدة متورطة في دعم قوات الدعم السريع