ما بين البراءة والشقاوة ظهور الفنانين والفنانات في الطفولة.. «نفس الملامح»

ما بين البراءة والعفوية والشقاوة، انتشرت صور نادرة من الطفولة للفنانين والفنانات في المراحل العمرية المختلفة من حياتهم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي ولاقت تفاعلًا كبيرًا من قِبل جمهورهم ومحبيهم.

صور نادرة للفنانين

ومن دولاب الذكريات انتشرت صور الفنانين، وظل الجماهير يخمنون الملامح ويرجعون بالذاكرة ليعرفوا كل فنان، ليظهر الفنان أحمد حلمي بملامح طبق الأصل بنفس خفة الظل في الصورة وهو صغير ناظرًا إلى الأعلى بطريقة مشاغبة، والفنانة هنا الزاهد تطل بنفس الملامح البريئة ولون الشعر البني وابتساماتها التي أعتادها الجميع، وفي صورة أحبها الجميع ظهر الفنان محمد هنيدي وهو في سن الطفولة.

 

وبملامح رقيقة وطفولة ظهرت صورة الفنانة نيللي كريم الطفلة المدللة، وتطل الفنانة ياسمين عبد العزيز في إطلالة ذات أنوثة بفستان وردي وطاقية ستان من نفس اللون، بينما تطل الفنانة دنيا سمير غانم بملامح تشبه والدتها الفنانة دلال عبد العزيز وكأنها هي في طفولتها، وكذلك الفنانة أيتن عامر في ملامح طبق الأصل من أختها الفنانة وفاء عامر.

وفي صورة أوجعت القلوب ظهر الفنان عامر منيب يفتقده الجميع باكين لفراقه، ولكن رؤية صورته في الطفولة أحبها الجماهير وظلوا يترحمون عليه، وكانت الصورة المختلفة للفنان سامح حسين عكس شخصيته الفكاهية الحالية إذ كان يقف وهو جاد كثيرًا، والفنانة درة بنفس الملامح ولون الشعر، وكذلك الفنانة إلهام شاهين، وروبي التي لازمتها الخفة والدلع منذ الصغر، وكذلك الفنانة منى زكي.

نجوم الزمن الجميل

ودنجوان السينما المصرية رشدي أباظة يظهر بنفس الكاريزما والحضور الطاغي منذ طفولته، وكذلك الفنان جميل راتب والفنان نور الشريف اللذان ظهرا بنفس الملامح، كان الاختلاف كثيرًا على الفنان عزت أبو عوف، لكن ضحكته المميزة هو أكثر ما دل عليه، وكذلك الفنان أحمد رمزي رمز الشقاوة، والفنانة نجلاء فتحي التي ظهرت بخفة وأنوثة ودلع.

نجوم الطرب

وبنفس الملامح الحالية ظهر الفنان تامر حسني في صورتين وهو في الطفولة، أظهر فيها الشقاوة وخفة الدم، ليظهر «أبو وديع» الفنان جورج وسوف، صاحب الطرب الأصيل، في صورة أخرى عرفه الجميع من ملامحه، والفنانة نانسي عجرم التي تميزت بخفة ودلع، والفنانة شيرين التي ظهرت بنفس الشعر والملامح، والفنان أحمد فهمي صاحب العيون الملونة وذلك الفنان محمد حماقي الذي لم يختلف كثيرًا عن الطفولة حتى في تسريحة شعره.

المصدر: الوطن