«لهب» التابعة لـ «إيدج» توقع اتفاقيتين مع «بي تي بينداد»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
وقّعت «لهب»، شركة تصنيع الذخيرة الوحيدة في دولة الإمارات، والتابعة لمجموعة ايدج، و«بي تي بينداد»، المؤسسة الإندونيسية التي تملكها للدولة وإحدى شركات التصنيع الدفاعي الرائدة في آسيا، اتفاقية أولية لاستكشاف فرص التعاون في تأسيس قدرات الصناعات الدفاعية وتطويرها، وإبرام مذكرة تفاهم لتوريد معدات دفاعية.
وحضر سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، مراسم حفل توقيع الاتفاقية الأولية خلال فعاليات أسبوع الأعمال الإندونيسي الإماراتي 2024 المقام في بالي. وبموجب الاتفاقية، ستبحث «لهب» فرص تعزيز التعاون في الصناعات الدفاعية بين الجانبين. وبموجب المذكرة، ستزوّد «لهب» «بي تي بينداد» بمعدات دفاعية لأغراض الإنتاج.
وتأتي الاتفاقيتان في إطار جهود الدولتين، لتعزيز قدرات الصناعات الدفاعية الإندونيسية وزيادة قيمة التجارة الثنائية إلى 10 مليارات دولار، بحلول عام 2030، ضمن إطار اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الدولتين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات إيدج
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مخيم الفضاء الشتوي» ينطلق الاثنين المقبل «تنمية الموارد البشرية» بدبي يشكّل فريق تمكين التوطينوقَّعت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية بدبي، بهدف تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة في مجال تنظيم الأنشطة المعرفية التي تدعم التطوير المؤسَّسي، وإثراء شبكة المعلومات عبر برامج معرفية متنوعة.
وقَّع المذكرة كل من جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والدكتورة ديمة جمالي، نائبة رئيس الجامعة.
وتهدف الاتفاقية إلى توظيف الخبرات والإمكانيات التقنية لدى الطرفين، بما يدعم جهود التطوير المستمر، إضافة إلى بحث فرص دعم أنشطة الجانبين ذات الطبيعة غير الربحية المتعلقة بالتطوير المؤسَّسي، فضلاً عن تبادل المواد والمنتجات المعرفية، كالمكتبات والمعلومات الإلكترونية، والكتب التخصصية والمنشورات، وغيرها من مجالات التعاون المشترك.
وقال جمال بن حويرب: «يسرُّنا إبرام هذه الشراكة المميزة مع الجامعة الكندية بدبي، فهي خطوة تساعدنا على مواصلة مساعينا الدؤوبة في نشر العلم والمعرفة وتزويد الطلبة والفئات الشابة بأفضل مصادر التعلّم والتدريب. ويمثِّل توقيع هذه الاتفاقية، خلال قمَّة المعرفة 2024، تأكيداً جديداً على الأهمية الكبيرة لهذا الحدث المعرفي البارز الذي يجمع تحت مظلته نخبة من الخبراء والأكاديميين وممثلي كبرى المؤسَّسات والمراكز التعليمية من حول العالم، ويفسح مجالاً واسعاً أمام جميع المشاركين للتواصل والتعاون وإبرام الشراكات الفعالة».
من جانبه، قال البروفيسور الدكتور كريم شلي، رئيس الجامعة الكندية بدبي، ونائب رئيس مجلس الأمناء: «يمثل هذا التعاون بين الجامعة الكندية بدبي، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الإمارات في بناء اقتصاد معرفي مستدام يعزز من إنتاجية المجتمع، ويخلق بيئة أعمال مبتكرة قائمة على المعرفة».