غدا.. مناقشة الدراما الخليجية بين جيلين ضمن فعاليات منتدى الإعلام الخليجي
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنطلق غدا فعاليات الدورة الـ 16 من مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون، المقام بدولة البحرين، بحضور عدد كبير من الإعلاميين والفنانين العرب، لبحث سبل التعاون بين الدراما العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص.
ويعقد غدا ضمن فعاليات اليوم الأول جلسة حوارية بعنوان "الدراما الخليجية بين جيلين" لمناقشة التحديات التي واجهة الدراما الخليجية خلال العقدين الماضيين، كما تناقش دور الصحافة وتأثير المرأة تجاه الدراما، وأهم الرؤى والمقترحات لتطوير الدراما الخليجية.
ويناقش في تلك الجلسة عدد من الفنانين من دول عربية مختلفة وهم الفنان عبدالإله السناني رئيس مهرجان الرياض للمسرح، والفنان والمنتج الإماراتي أحمد الجسمي، والفنانة ريم أرحمة، والفنان جاسم النبهان، ويدير جلسة الحوار الإعلامية سهى الوعل.
الجدير بالذكر أن انطلق مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون من دولة الكويت في عام 1980 حيث أقيمت دورته الأولى في الفترة من 26 – 31 يناير 1980م، وذلك بهدف التعريف بالإنتاج الإذاعي والتلفزيوني الخليجي، كما أنه يعد فرصة هامة لتنظيم لقاءات فكرية وفنية بين القيادات الإعلامية العربية لتبادل الآراء حول أساليب الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني ومشكلاته، والخطط المستقبلية لتنمية التعاون فيما بينها، إضافة إلى بحث سبل التعاون في الإنتاج بين المؤسسات التلفزيونية العربية، ويعد المهرجان أكبر تجمع إعلامي خليجي تتنافس فيه التلفزيونات والإذاعات الحكومية والخاصة لنيل الجوائز، مما ساعد في إبراز الكثير من النجوم ورفع مستوى الأداء والإنتاج في دول الخليج العربية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحرين عبدالاله السناني الدراما الخلیجیة
إقرأ أيضاً:
«الوطني» يواصل مناقشة سياسة الحكومة في تعزيز اللغة العربية
واصلت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته أمس، في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة تحديات اللغة العربية في قطاع التعليم، والمقترحات التي من شأنها أن تسهم في حل هذه التحديات في العملية التعليمية بالمدارس والجامعات، وتأكيد أهمية التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بتعزيز استخدام اللغة العربية في الهوية الوطنية والمجتمع بشكل عام.