إتصالات الجزائر تطلق عرضا مغريا لتخفيض الأسعار
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أعلنت إتصالات الجزائر عن تخفيض في أسعار صيغ التدفقات الحالية التي تعادل أو تفوق 20 ميغابت في الثانية اعتبارا من اليوم. إلى جانب رفع سرعة التدفق إلى غاية 1 جيغابت في الثانية.
وأشارت المؤسسة في بيان لها، أنه وسعيا منها لضمان تجربة مثالية لزبائنها في مجال الاتصال بالأنترنت. فإنه سيتم إطلاق صيغ إشتراك استثنائية جديدة لـ IDOOM FIBRE, ADSL وVDSL.
كما تمثلت الأسعار الجديدة المقترحة في “سرعة تدفق 20 ميغابت في الثانية: من 2599 دج إلى 2200 دج. سرعة تدفق 50 ميغابت في الثانية: من 2799 دج إلى 2400 دج سرعة تدفق 100 ميغابت في الثانية: من 2999 دج إلى 2600 دج, سرعة تدفق 200 ميغابت في الثانية: من 3599 دج إلى 2800 دج. سرعة تدفق 300 ميغابت في الثانية: من 3999 دج إلى 3000 دج سرعة تدفق 500 ميغابت في الثانية: 3600 دج وسرعة تدفق 1 جيغابت في الثانية: 4200 دج”.
وعلاوة على ذلك سيستفيد الزبائن الخواص المشتركون في عرض IDOOM Fibre بسرعة تدفق 20 ميغابت في الثانية أو أكثر. تلقائيا من رفع تدفقهم إلى سرعات تدفق أعلى دون دفع أي تكاليف إضافية”.
كما جددت اتصالات الجزائر من خلال إطلاق هذا العرض الجديد إلتزامها المستمر بتلبية الاحتياجات المتزايدة لزبائنها في مجال الأنترنت العالي والعالي جدا”.
ولمعلومات إضافية دعت إتصالات الجزائر إلى زيارة موقعها الإلكتروني: www.algerietelecom.dz .
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: میغابت فی الثانیة دج إلى
إقرأ أيضاً:
الصين تختبر طائرة أسرع من الصوت
تختبر الصين حالياً طائرة أسرع من الصوت، وأسرع من طائرة الكونكورد الأسطورية، إذ يمكنها نقل الركاب من بكين إلى نيويورك في أقل من ساعتين.
بعد أكثر من 20 عاماً من تحليق طائرة كونكورد الأسطورية آخر مرة، قد تكون الصين على وشك تقديم خليفتها، حيث تعمل شركة "سبيس ترانسبورتيشن"، في بكين، على طائرة أسرع من الصوت وأسرع من "ابنة كونكورد" الذي تعمل على تطويرها وكالة ناسا. 4 أضعاف سرعة الصوتوفي الاختبارات، وصلت سرعة محرك الطائرة إلى 4900 كيلومتر في الساعة، أي 4 أضعاف سرعة الصوت، على ارتفاعات تزيد على 20 كيلومتراً، وفق صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست". وهو أسرع مرتين من أقصى سرعة لطائرة كونكورد 2153 كيلومتراً في الساعة و3 أضعاف سرعة "ابنة كونكورد" لوكالة ناسا 1508 كيلومترات في الساعة.
وقالت شركة "سبيس ترانسبورتيشن" في بيان: "يتمتع هذا المحرك بإمكانات تجارية كبيرة في مجال الطيران عالي السرعة في بيئات الفضاء القريب".
وتهدف "سبيس ترانسبورتيشن" إلى تجهيز الطائرة لأول رحلة لها بحلول 2027 وأول رحلة نقل تجارية عالية السرعة من نقطة إلى نقطة بحلول 2030.
وسيكون ركاب يونكسينغ على ارتفاع كاف لرؤية انحناء الأرض، حيث يكون الأفق منحنى طفيفاً بدل خط مستقيم، يُرى عادة من ارتفاع نحو 15.5 كيلومتراً.
وأجرت الشركة الصينية لتصنيع الطائرات التجارية أول رحلة تجريبية لمحرك نفاث "رام جيت"، وهو نوع من المحركات النفاثة "التي تتنفس الهواء" والتي تستخدم الحركة الأمامية للمحرك لضغط الهواء القادم، يوم 17 ديسمبر(كانون الأول).
وتحرق محركات "رام جيت" الأكسجين مباشرة من الغلاف الجوي، بدل الحاجة إلى حمل إمداداتها الخاصة، ما يجعلها خياراً منخفض التكلفة وعالي الطاقة.
وعلى عكس الطائرات التقليدية التي تبني السرعة أفقياً للإقلاع، ستقلع "يونكسينغ" وتهبط عمودياً، ما يسمح لها بالصعود والنزول في مساحات أضيق، ولاتضطر إلى استخدام المدرجات التقليدية في مطارات اليوم، وربما تعمل من مرافق مطار حضرية أصغر بدل ذلك.