القناة 14 الإسرائيلية: محاولة طعن عند باب الخليل في القدس
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أفادت القناة 14 الإسرائيلية، بمحاولة طعن عند باب الخليل في القدس.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
القناة الـ14 الإسرائيلية تزعم رصد اختراق مصري لـاتفاقية السلام
زعمت القناة الإسرائيلية 14 أن الأجهزة العسكرية في دولة الاحتلال الإسرائيلي رصدت ما وصفتها بخروقات مصرية لاتفاق السلام. وبحسب زعم القناة، فقد تم رصد نشاط عسكري للجيش المصري في وسط سيناء، يتضمن تحضيرات لوجستية وإقامة حواجز مختلفة في المنطقة، مما قد يشكل تهديداً في حال نشوب صراع عسكري في المستقبل.
وأفادت القناة بأن هناك مباحثات تجري مع المصريين حول هذا الموضوع.
وفقاً لتقرير القناة الإسرائيلية 14، تم اكتشاف أكثر من 10 أنفاق عابرة من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية خلال الحرب، بعضها يصل عمقها إلى عشرات الأمتار، وتوغلت في الأراضي المصرية لمسافة تزيد عن كيلومتر واحد.
وتضيف القناة أن هذه الأنفاق تخضع للمراقبة من قبل الجيش الإسرائيلي، ومن المرجح أن يتم تدميرها لاحقاً.
ويذكر أن حدة التوتر على الحدود المصرية مع الاحتلال الإسرائيلي تصاعدت، مع إعلان تل أبيب سيطرتها على الجانب الفلسطيني من معبر رفح ومحور صلاح الدين " فيلادلفيا".
وحذّرت القاهرة من عواقب ذلك، مطالبة الاحتلال بالابتعاد عن سياسة "حافة الهاوية"، وأثيرت تساؤلات بشأن تأثير "اقتحام رفح" على معاهدة السلام بين الجانبين، الصامدة منذ عام 1979.
أدانت مصر بشدة العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية، التي أسفرت عن سيطرة الاحتلال على الجانب الفلسطيني من المعبر. وأعربت وزارة الخارجية المصرية في بيان رسمي عن قلقها البالغ، معتبرة التصعيد "تهديداً خطيراً لحياة أكثر من مليون فلسطيني يعتمدون بشكل أساسي على معبر رفح".
ودعت مصر الاحتلال الإسرائيلي إلى ضبط النفس وتجنب سياسة "حافة الهاوية" التي قد تكون لها تداعيات خطيرة على جهود تحقيق هدنة مستدامة في قطاع غزة.
كما طالبت مصر المجتمع الدولي والأطراف المؤثرة بالتدخل السريع وممارسة الضغوط اللازمة لاحتواء الأزمة الراهنة، وإفساح المجال للجهود الدبلوماسية لتحقيق أهدافها المنشودة.