الخميس.. "ستون عاما على تحويل مجرى النيل" في ندوة بدار الكتب
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم دار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت، ندوة بعنوان “ستون عامًا على تحويل مجرى النيل”١٩٦٤-٢٠٢٤".
تقام الندوة التي ينظمها مركز تاريخ مصر المعاصر في تمام الساعة الحادية عشر من صباح يوم الخميس الموافق ٣٠ مايو الجاري.
يشمل الافتتاح كلمات لكل من رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، وزارة الموارد المائية والري، رئيس الهيئة العامة للسد العالي وخزان أسوان.
يرأس الجلسة الأولى أ.د. السيد فليفل (العميد الأسبق لكلية الدراسات الأفريقية - جامعة القاهرة)
ويتحدث فيها كل من د. محمد السيد أحمد: أستاذ الموارد المائية المساعد – كلية الدراسات الأفريقية - جامعة القاهرة، حول تحويل مجرى نهر النيل من الناحية الهندسية، ود. مصطفى عبد العال الجعفري (مدرس التاريخ الحديث والمعاصر – كلية الدراسات الأفريقية - جامعة القاهرة) ويتحدث عن "التواطؤ والمراوغة – البنك الدولي وتمويل السد العالي"
يرأس الجلسة الثانية أ.د. أشرف مؤنس (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر – كلية التربية - جامعة عين شمس)
ويتحدث فيها كل من أ.د. محمد عبد الوهاب سيد أحمد (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر – كلية الآداب - جامعة عين شمس): ويتناول موضوع " الولايات المتحدة والسد العالي"، ود. شيرين مبارك (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر المساعد – كلية الدراسات الأفريقية - جامعة القاهرة)، وتتناول موقف أثيوبيا من مشروع السد العالي، و د. أسامة عبد التواب (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر المساعد – كلية الدراسات الأفريقية - جامعة القاهرة): ويتحدث عن أثر تمويل السد العالي على بعض المشروعات التنموية في أفريقيا جنوب الصحراء"
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة دار الكتب والوثائق الدكتور أسامة طلعت نيفين الكيلاني أستاذ التاریخ الحدیث والمعاصر کلیة الدراسات الأفریقیة جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: قول مليش دعوة أخطر ما يصيب المجتمعات
أكد الدكتور ربيع الغفير، الأستاذ بجامعة الأزهر، أن من أخطر ما يصيب المجتمعات ويؤخر نهوضها هو انتشار اللامبالاة والسلبية، مشيرًا إلى أن بعض الناس يرددون عبارات مثل: "أنا مالي" أو "الغلط ده مش تبعي"، وهذه العبارات لا تليق بمن يحمل في قلبه مسئولية دينية أو مجتمعية.
وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الثلاثاء، أن تحمل المسؤولية تجاه الوطن والمجتمع ليس خيارًا، بل هو واجب ديني وأخلاقي، مؤكدًا أن علماء الأخلاق يسمون هذا التهرب بـ"اللامبالاة السلبية"، والتي تؤدي إلى تدهور القيم وتأخر حركة الإصلاح المجتمعي.
رئيس جامعة الأزهر يقرر تعليق الدراسة غدا في جميع الكليات
ندوة بالأزهر توضح دور الأمهات في دعم الأطفال ذوي الهمم
مركز الأزهر للفتوى يحاضر شباب جامعة طنطا في ندوة تثقيفية عن «الدين والحياة»
مرصد الأزهر يطلق النسخة الرابعة من منتدى "اسمع واتكلم" الثلاثاء القادم
وفي سياق حديثه عن الشائعات، شدد على خطورة نشر الأخبار الكاذبة دون تثبت، مستشهدًا بقول الله تعالى في سورة الحجرات: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ".
وأشار إلى أن المجتمعات اليوم تعيش أزمة كبيرة في ظل الفضاء المفتوح والسوشيال ميديا، حيث أصبح بإمكان أي شخص أن يكتب ما يشاء في أي وقت عن أي شخص، دون ضوابط أو رقابة، تحت ستار مجهولية الهوية، مؤكدًا أن هذا الفعل محاسب عليه شرعًا لأن الله سبحانه وتعالى "يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور".
وأضاف: "كل كلمة نكتبها أو ننشرها تبقى وتُحاسبنا عليها أيدينا، فليكتب كل إنسان ما يحب أن يراه يوم القيامة بين يدي الله"، مؤكدا على أن واجب كل عاقل أن يتحرى الصدق ولا ينساق خلف الشائعات أو يستخف بالأمور تحت ضغط الانفعال أو العاطفة.