ماكرون: غاضبون من الغارات الإسرائيلية التي أوقعت العديد من الضحايا بين النازحين في رفح
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن غضبه من الغارات الإسرائيلية التي أوقعت العديد من الضحايا بين النازحين في رفح ويجب وقف هذه العمليات وأدعو للاحترام الكامل للقانون الدولي والوقف الفوري لإطلاق النار.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
أونروا: مخيم جنين أصبح غير صالح للسكن بسبب الغارات الإسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وكالة الأونروا التابعة للأمم المتحدة، اليوم، إن مخيم جنين للاجئين في الضفة الغربية أصبح "غير صالح للسكن تقريبا"، في الوقت الذي تنفذ فيه إسرائيل غارات لليوم الثاني في محاولة للقضاء على المقاومة .
واستشهد ما لا يقل عن 10 فلسطينيين وأصيب أكثر من 40 آخرين في اليوم الأول من العملية العسكرية الإسرائيلية التي أطلق عليها "الجدار الحديدي".
وقال رولاند فريدريش، مدير شؤون الأونروا في الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، على منصة التواصل الاجتماعي X: "شنت قوات الأمن الإسرائيلية أمس عملية واسعة النطاق في مخيم ومدينة جنين، مستخدمة أسلحة متطورة وأساليب حربية بما في ذلك الغارات الجوية".
وأضاف أن "المخيم أصبح غير صالح للسكن تقريبا، حيث نزحت نحو 2000 أسرة منذ منتصف ديسمبر الماضي"، مشيرا إلى أن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) غير قادرة على تقديم خدماتها كاملة في ظل الوضع الحالي.