إعلام عبري: إصابة عنصر من الشرطة بعملية طعن في القدس
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
سرايا - أفادت وسائل إعلام عبرية، الاثنين، بإصابة عنصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي بعملية طعن.
وقالت إن عملية الطعن وقعت قرب باب الخليل أحد أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة.
إقرأ أيضاً : أكثر من 36 ألف شهيد فلسطيني في غزة منذ السابع من تشرين الأولإقرأ أيضاً : إعلام عبري: جنود الجيش المصري أطلقوا النار على جنودنا داخل معبر رفح إقرأ أيضاً : فايننشال تايمز: "إسرائيل" بحاجة لقيادة مسؤولة ونتنياهو ليس الحل
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: نتنياهو يستعد لإقالة رئيس الشاباك
قالت هيئة البث العبرية، الاثنين، إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يريد إقالة رئيس المخابرات الداخلية "الشاباك" رونين بار.
وأضافت: "يستعد نتنياهو، لإنهاء ولاية رونين بار، ويحثه على أن يعرض خلال الأيام المقبلة استنتاجات التحقيقات التي أجراها الجهاز حول إخفاقات السابع من أكتوبر".
وأوضحت هيئة البث أن نتنياهو يعتزم إقالة بار حال تقديم نتائج التحقيقات.
واعتبر مسؤولون سياسيون وأمنيون وعسكريون إسرائيليون أن هجوم 7 أكتوبر مثل إخفاقا سياسيا وعسكريا وأمنيا واستخباريا.
وفي حين لم يتحمل نتنياهو أي مسؤولية عن الهجوم فإنه يلقي بالمسؤولية على الجيش وأجهزة الاستخبارات.
وخلال الأشهر الماضية، شابت العلاقة بين نتنياهو وبار الكثير من الخلافات حول العديد من القضايا فيما تصاعدت الخلافات بينهما في الأسابيع الأخيرة.
وقالت هيئة البث، إن قرار نتنياهو "يأتي في وقت يحقق فيه الشاباك في قضيتي تسريب الوثائق السرية من مكتب نتنياهو، وقيام قطر بتشغيل مستشارِين مقربين منه".
وأضافت: "كما يفحص الشاباك ما إذا كانت دوائر حكومية أخرى تشغّل موظفين ومستشارين يطّلعون على معلومات سرية دون أن يخضعوا لفصح أمني قبل ذلك، مثل الناطق العسكري السابق في مكتب رئيس الوزراء إيلي فيلدشتاين".
ولطالما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن نتنياهو يريد إقالة بار ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي ووزير الحرب يوآف غالانت.
وكان هاليفي أعلن استقالته من منصبه والتي تدخل حيز التنفيذ في 6 مارس/ آذار المقبل، فيما سبق وأقال نتنياهو غالانت من منصبه.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، قالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن متحدثا في مكتب نتنياهو "سرب معلومات ووثائق، بعضها مجرد أكاذيب، والبعض الآخر وثائق أمنية خطيرة وحساسة"، حيث اعتقل الشاباك آنذاك 4 أشخاص من مكتب نتنياهو.