تشابك بالأيدي على السجادة الحمراء بمهرجان كان السينمائي.. حارسة أمن تشعل الأزمة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تصدرت حارسة أمن مهرجان كان السينمائي بالدورة 77 مواقع التواصل الإجتماعي، بعدما أثارت جدلاً واسعاً بخلافاتها المتعددة مع 4 فنانات وهن يقمن بالمرور على السجادة الحمراء أثناء التقاط بعض الصور لهم، إذ تصاعدت الأحداث، ووصل الأمر إلى مشادة كلامية حادة، وتشابك بالأيدي.
ونقلت بالفعل عدسات الكاميرات الكثير من اللقطات أثناء المشاجرة، لذلك سقطت كيلي رولاند في موقف محرج مع جمهورها ومحبيها عالمياً من مختلف البلدان بعدما طلبت منها حارسة الأمن سرعة صعودها للمسرح لحضورها العرض الخاص لفيلم Marcello Mio.
خرجت كيلي رولاند عن شعورها وبدت غاضبة للغاية وأخذت توبخ حارسة الأمن أمام الحشد الحاضر، بينما حاول المساعدون تهدئة الأمور بالأخص لتواجد اعداد كبيرة من الجمهور وعدسات الكاميرات.
ومن بعدها انتشر مقطع لنفس الحارسة وهي في خلاف مع الممثلة الدومينيكية ماسيل تافيراس، حيث كانت تحاول الأخيرة عرض لسان فستانها بأكمله والكشف عن لوحة المسيح المطبوعة عليه.
ولكن، مثلما حدث مع كيلي، استعجلتها الحارسة وحجبت رؤية المصورين، ما أثار غضب ماسيل ودفعتها بقوة.
ولأنها لم تتمكن من التقاط الصورة بشكل مثالي، حرصت على أن تقف أمام كاميرا بداخل المسرح، عارضة للفستان بأكمله.
ومن بعدها انتشر فيديو آخر للحارسة وهي تمنع المغنية الكورية يونا من الوقوف أمام الكاميرات، ولكن يونا تجاهلت الأمر ودخلت إلى المسرح.
وفي مقطع آخر، شوهدت فنانة مجهولة الهوية تحاول الخروج إلى السجادة الحمراء بقوة بينما تمسكت بها الحارسة، وحين فلتت منها، تمسك بها حراس آخرين.
اتهم الجمهور الحارسة بالعنصرية اعتبارا أن 3 من النساء التي منعتهم من التصوير ذات أعراق غير قوقازية، ولكن زملائها دافعوا عنها، من بينهم من صرح: "إنها مرشدة تقوم بعملها. لم يكن هناك أي توبيخ أو دفع. الأمن والأمان هما الأولوية، وهناك قواعد وجداول صارمة يجب الالتزام بها حتى من الفنانين".
وقال آخر "اتهامات العنصرية حقا سخيفة لأن الحضور كانوا من مختلف الخلفيات ولم يتعرضوا لتفرقة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان كان السينمائي إطلالات السجادة الحمراء كيلي رولاند يونا
إقرأ أيضاً:
الاستيطان وغزة والجولان ولبنان أمام مجلس الأمن الأسبوع المقبل
سرايا - يعقد مجلس الأمن الدولي خلال الأسبوع المقبل 5 جلسات مختلفة بشأن الأوضاع في الشرق الأوسط تشمل الاستيطان وغزة والجولان ولبنان، إضافة الى السودان.
وقالت رئاسة المجلس، ان جلسة مغلقة بشأن تنفيذ القرار رقم 1701 ستعقد يوم الاثنين، حيث ستُقدم المنسقة الخاصة للبنان، جانين هينيس-بلاسخارت، ووكيل الأمين العام لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، إحاطة إلى المجلس.
وسيعقد المجلس يوم الثلاثاء، مشاورات مغلقة بشأن غزة بناء على طلب بعض أعضاء مجلس الأمن حيث سيُقدم وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، إحاطة إلى المجلس.
كما يعقد المجلس، في مساء اليوم ذاته، جلسة مشاورات بشأن السودان وجنوب السودان.
وحسب رئاسة المجلس، فان مشاورات بشأن الشرق الأوسط لا سيما قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان ستكون يوم الأربعاء وسيقدم وكيل الأمين العام لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، إحاطة إلى المجلس.
وكذلك يعقد مجلس الأمن جلسته الدورية بشأن القضية الفلسطينية يوم الجمعة إضافة إلى الحديث عن تنفيذ القرار رقم 2334 الذي يطالب إسرائيل بوقف الاستيطان في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
إقرأ أيضاً : زيلينسكي مخففاً تفاؤل واشنطن: "روسيا تتلاعب لإطالة الحرب"إقرأ أيضاً : الأمين العام للأمم المتحدة:" ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلمين"إقرأ أيضاً : ترامب: "موقف الجيش الروسي في حصاره لقوات كييف في كورسك قوي للغاية"
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1200
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-03-2025 08:55 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...