الكوني يدعو لتحديث قوات الدفاع الجوي الليبية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أكد النائب بالمجلس الرئاسي القائد الأعلى للجيش الليبي، موسى الكوني، ضرورة العمل لإعادة بناء قوات الدفاع الجوي، بناء نموذجيا بمنحها الامكانيات اللوجستية للقيام بالمهام الموكلة له.
وشدد الكوني خلال زيارته اليوم مقر رئاسة أركان قوات الدفاع الجوي، على أهمية ضخ كوادر بشرية مؤهلة، لمواكبة آخر ما توصل اليه العلم في عمليات الرصد والاعتراض.
ولفت الكوني لضرورة العمل على دعم القوات الجوية، حتى تتمكن من أداء المهام الموكلة، لها بالتنسيق مع وزارة الدفاع ورئاسة الأركان العامة، والجهات ذات العلاقة.
وزار القائد الأعلى، مركز العمليات الذي يضم غرفة القيادة والسيطرة، واطلع على كيفية رصد الأجواء الليبية على مدار الساعة من أي اختراقات معادية.
وكان في استقبال الكوني، اللواء ركن عبدالفتاح محمد البلوق رئيس أركان قوات الدفاع الجوي، وقادة الوحدات المختصة.
وقدم المختصون في رئاسة أركان الدفاع الجوي عرضا توضيحيا لقوات الدفاع الجوي، والجهود المبذولة لرصد الأجواء الليبية، وحماية الأهداف الحيوية، وتأمين سلامة الطيران المدني، بالإضافة للخطوات المتخذة لتطوير منظومة الدفاع الجوي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: القائد الأعلى للجيش الليبي النائب موسى الكوني
إقرأ أيضاً:
إعلان حالة التأهب الجوي في 3 مقاطعات أوكرانية
كشفت بيانات الخرائط الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية مساء اليوم الاثنين إعلان حالة التأهب الجوي ودوي صفارات الإنذار تحذيرا من غارات جوية في مقاطعات كييف وسومي وخاركوف.
روسيا تدخل على خط النار بين إسرائيل وحزب الله.. فيديو ست مذكرات تفاهم منتظرة التوقيع بين روسيا والهند في مومباي
وبحسب بيانات الخرائط، انطلقت صفارات الإنذار تحذيرا من غارات جوية في مقاطعة سومي عند الساعة 21:15 بتوقيت موسكو، وبعدها دوت في مقاطعتي خاركوف وكييف.
يذكر أن القوات الأوكرانية شنت في ساعات الصباح من يوم الأحد، هجوما واسع النطاق على البنية التحتية المدنية على أراضي روسيا، باستخدام ما مجموعه 84 طائرة مسيرة بعيدة المدى.
وأكدت وزارة الدفاع الروسية، أن أنظمة الدفاع الجوي والحرب الإلكترونية التابعة للجيش الروسي عملت كالمعتاد على إسقاط وصد جميع الأهداف الجوية بمنظومات الحرب الإلكترونية.
وبدأت القوات المسلحة الروسية في ضرب البنية التحتية الأوكرانية في 10 أكتوبر 2022، أي بعد يومين من الهجوم الذي تعرض له جسر القرم.