الجيش المصري يفتح عكا.. أبرز أحداث 27 مايو
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمتلئ صفحات التاريخ منذ قرون وحتى العصر الحديث، بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، السابع والعشرون من مايو، والذي صادف العديد من المناسبات الاجتماعية والسياسية المهمة.
ونستعرض في السطور التالية، مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في مثل هذا اليوم، ومن أبرزها:
1498 - البحار البرتغالي فاسكو دا غاما يصل إلى الهند مكتشفًا بذلك طريقًا بحريًا يمكن من التبادل المباشر بين أوروبا وآسيا.
1679 - صدور قانون المثول في إنجلترا، وهو أمر قضائي بإحضار شخص للمثول بين يدي المحكمة.
1832 - الجيش المصري بقيادة «أحمد المونوكلي» يفتح مدينة عكا بعد حصار دام 6 أشهر أتى بعد إعلان والي مصر محمد علي باشا الحرب على والي عكا «عبد الله باشا» بحجة إيوائه 6 آلاف من المصريين الفارين من التجنيد ورفضه إرسال الأخشاب لبناء الأسطول المصري.
1918 - الإعلان عن استقلال أفغانستان عن المملكة المتحدة.
1955- هزات أرضية وتسع ثورات بركانية في تشيلي ذهب ضحيتها آلاف الضحايا.
1971 - توقيع معاهدة الصداقة والتعاون بين مصر والاتحاد السوفيتي لمدة 15 عامًا، إلا أنها ألغيت بعد 5 سنوات من توقيعها.
2004 - الشرطة البريطانية تعتقل أبو حمزة المصري بطلب أمريكي.
2019 - نفوق آخر ذكر وحيد قرن سومطري في ماليزيا، تاركا وراءه أنثى واحدة فقط من نفس النوع النادر في الأسر، ويُقدَّر أن عدد ما تبقى من هذه الحيونات حول العالم يتراوح ما بين 30 إلى 80 حتَّى هذا التاريخ.
2021 - اكتشاف مقبرة جماعية في أرض مدرسة كاملوبس الهندية السكنية، كولومبيا البريطانية، كندا، تضم رُفات 215 طفلًا من السكان الأصليين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اكتشاف مقبرة جماعية الاتحاد السوفيتي الجيش المصري كولومبيا البريطانية محمد علي باشا مقبرة جماعية
إقرأ أيضاً:
والي سنار يؤكد أهمية إنجاح الموسم الزراعي لتحقيق الأمن الغذائي
خاطب والي ولاية سنار اللواء معاش الزبير حسن السيد اجتماع اللجنة العليا لإنجاح الموسم الزراعي الذي عقد الاثنين بسنجة.وهدف اللقاء إلى مناقشة خطة الموسم الزراعي للعام ٢٠٢٥م ومناقشة احتياجات المدخلات الزراعية من الجازولين والتقاوى والأسمدة فضلًا عن مناقشة التمويل وتأمين الموسم الزراعي.وشدد الوالي على ضرورة إنجاح الموسم الزراعي بالسعي لتوفير مدخلات الإنتاج مبكرًا.وقال وزير الإنتاح والموارد الاقتصادية مقرر اللجنة مهندس الهادي الصادق إن الولاية فقدت معظم مدخلات الزراعة والبنيات الأساسية للزراعة، وأضاف أن موسم ٢٠٢٥م موسم تحدٍّ يحتاج إلى إصلاحات وتضافر جهود ودعم الدولة للقطاع الزراعي، مشيرًا إلى أن خطة الوزارة التأشيرية تعمل على تحقيق الأمن الغذائي وتعزيز نشاطه بالنصر والعزيمة وفقًا لتقديرات المساحة والمحاصيل التي سيتم زراعتها .وقال وزير الإنتاح إن استقرار الوضع الأمني في الولاية يبشر بزيادة المساحات الزراعية والإنتاج، لافتًا إلى أن المزارعين في مناطق التماس يحتاجون إلى ضمانات تأمينية للدخول في الموسم الزراعي وأن ذلك يستلزم خارطة تأمينية محكمة، فيما دعا الوزير إلى فرض هيبة الدولة في القطاع الغابي.من جهته أشار مدير البنك الزراعي قطاع ولايتي سنار والنيل الأزرق عبد الله الطويل إلى حجم الدمار الذي لحق بالأجهزة الحاسوبية وشبكات الاتصال، مؤكدًا المضي قدماً في مجال الإصلاحات، وقال إن البنك شقيق المزارع في الجدولة والتمويل والتأجيل للسداد، وأعلن عن فتح فروع البنك بكل من الدندر وود النيل خلال هذا الأسبوع.وأكدت قيادات الأجهزة الأمنية في الشرطة والمخابرات العامة جاهزيتها لتأمين الموسم الزراعي، غير أن مدير جهاز المخابرات العامة اللواء أمن د. محمد أحمد تيراب تساءل عن مخرجات الخطة التأشيرية للزراعة، وأعرب عن أمله في أن توضح خطة الزراعة التأشيرية مؤشرات الإنتاج والاكتفاء الذاتي والصادر لتسهيل عملية متابعة الخطة وقياس مستوى التقدم في التنفيذ.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب