رئيس «صحة الشيوخ»: الحوار الوطني فرصة ثمينة لمناقشة القضايا الحيوية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أشاد النائب الدكتور علي مهران، رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، بعودة انعقاد جلسات الحوار الوطني، وتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بإدراج موضوعات الأمن القومي والسياسة الخارجية على مناقشاته.
وقال مهران، في تصريحات صحفية له، إن إدراج موضوعات الأمن القومي والسياسة الخارجية ضمن مناقشات الحوار الوطني، خاصة في ظل تطورات الأوضاع الراهنة في غزة، مهم في الفترة الحالية.
وأوضح رئيس صحة الشيوخ، أن الحوار الوطني يمثل فرصة ثمينة لمناقشة القضايا الحيوية التي تهم البلاد، ويأتي في مقدمتها قضايا الأمن القومي والسياسة الخارجية.
وأشار النائب علي مهران، إلى أن الأحداث المتسارعة في غزة تتطلب منا وقفة جادة وتعاوناً مثمراً للخروج بمواقف واضحة وداعمة للشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد رئيس صحة الشيوخ، أن تنفيذ توصيات الحوار الوطني يعكس جدية الحوار ويعزز الثقة بين مختلف الأطراف المشاركة، فضلا عن أن تنفيذ هذه التوصيات يستهدف تحويلها سياسات وبرامج تخدم مصلحة المواطن.
وأشار النائب علي مهران، إلى أن إدراج قضايا الأمن القومي والسياسة الخارجية في جلسات الحوار الوطني يعكس اهتمامنا بمستقبل البلاد وسلامتها.
وتابع رئيس صحة الشيوخ: نحن بحاجة إلى استراتيجيات واضحة ومتكاملة لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية، مع التركيز على دعم قضايانا القومية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ صحة الشيوخ الحوار الوطني الدكتور علي مهران الحوار الوطنی صحة الشیوخ
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين بدر بن حمد ووزير الخارجية الأمريكي
◄ تأكيد عمق الصلات التاريخية والتعاون بين البلدين
◄ عُمان وأمريكا تؤكدان أهمية استمرار الحوار الاستراتيجي
مسقط- العُمانية
تناول معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية ومعالي ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، في اتصال هاتفي، اليوم الإثنين، عمق الصلات التاريخية وعلاقات الصداقة والتعاون بين البلدين والتطلع المشترك لتطويرها في مختلف مجالاتها السياسية والاقتصادية والثقافية.
وأكّد الوزيران على أهمية استمرار الحوار الاستراتيجي القائم ومتابعة برامج الشراكة والتجارة وتبادل المعرفة؛ بما يعود بمزيد من المنافع والمصالح على الشعبين.
وتبادل الجانبان وجهات النظر حول عددٍ من القضايا والتطوُّرات الإقليميّة والدوليّة، معربين عن الاهتمامات المشتركة للبلدين، ودعمهما لجهود تحقيق السلام العادل وخفض التصعيد وإيجاد الحلول السلمية عبر الحوار البناء في مختلف القضايا والتحدّيات.