RT Arabic:
2025-03-04@05:10:31 GMT

"على رأس عملها".. معمرة مكسيكية تكشف سر طول عمرها

تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT

'على رأس عملها'.. معمرة مكسيكية تكشف سر طول عمرها

كشفت المعمرة المكسيكية ديبورا سيكلي (102 عاما) التي لا تزال تعمل في المنتجع الذي أسسه زوجها عام 1940، سر عمرها الطويل ونشاطها.

إقرأ المزيد أكبر معمر في العالم يدخل موسوعة غينيس ويكشف سر طول عمره وسبب حيويته


ولدت ديبورا سيكلي يوم 3 مايو 1922 في مدينة نيويورك، وفي عام 1939 تزوجت العالم الهنغاري الفيلسوف والمدافع عن أسلوب الحياة الطبيعي إدموند سيكيلي، ولكن بعد نشوب الحرب ألغيت إقامته في الولايات المتحدة وكان عليه العودة إلى وطنه الأم، ولكن قرر وزوجته الانتقال إلى ولاية باها كاليفورنيا المكسيكية وأسسا منتجع رانشو لا بويرتا الصحي هناك، الذي أصبح من أوائل المنتجعات في أمريكا الشمالية.

وتواصل هذه المرأة العمل على الرغم من تقدمها في العمر في هذا المنتجع أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس من كل أسبوع، مع أنها سلمت إدارته لابنتها منذ فترة طويلة.

وتشير ديبورا إلى أن سبب طول عمرها هو حبها للقراءة ورغبتها في تعلم أشياء جديدة كل يوم.

ووفقا لها، تجبرها ضرورة التحدث أمام ضيوف ونزلاء المنتجع على تحديث معارفها باستمرار وخاصة ما يتعلق بالمواضيع الصحية.

المصدر: لينتا. رو

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: معلومات عامة

إقرأ أيضاً:

الدور المصري الذي لا غنى عنه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كعادتها، لا تحتاج مصر إلى أن ترفع صوتها أو تستعرض قوتها، فهي تمارس نفوذها بصمت، ولكن بفعالية لا تخطئها عين. الدور المصري في تسليم الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس لم يكن مجرد "وساطة"، بل كان بمثابة العمود الفقري لعملية التبادل بين الجانبين. القاهرة لم تكن مجرد ممر آمن للرهائن المفرج عنهم، بل كانت الضامن الأساسي لتنفيذ الاتفاق، بما تمتلكه من ثقل سياسي وعلاقات متشابكة مع كل الأطراف المعنية.

بحسب المعلومات، فإن الاتفاق تضمن تسليم قوائم الرهائن الإسرائيليين عبر الوسطاء، وعلى رأسهم الجانب المصري، الذي تكفل بنقلهم إلى الأراضي المصرية، حيث تسلمهم الصليب الأحمر الدولي قبل عبورهم إلى إسرائيل عبر معبر العوجا. وهذا السيناريو ليس جديدًا، بل هو امتداد لدور مصري تاريخي في هذا الملف، فلطالما كانت القاهرة لاعبًا لا يمكن تجاوزه في أي مفاوضات تتعلق بقطاع غزة.

ما يلفت الانتباه أن العلم المصري كان حاضرًا في مراسم التسليم في خان يونس، وهو ليس مجرد تفصيل بروتوكولي، بل رسالة واضحة بأن مصر هي ركيزة الاستقرار في المنطقة، وصاحبة اليد الطولى في هندسة التوازنات الدقيقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

لكن رغم هذه الجهود، تظل الأوضاع متوترة على الأرض.. إسرائيل، كعادتها، تتعامل بمنطق القوة، مهددةً باستئناف العمليات العسكرية إذا لم تلتزم حماس بشروط التهدئة، فيما تشترط الأخيرة إدخال شاحنات المساعدات إلى شمال القطاع قبل الإفراج عن دفعات جديدة من الرهائن. وفي هذه المعادلة المعقدة، تتواصل جهود مصر وقطر لمنع انهيار الهدنة، وسط مراوغات إسرائيلية وابتزاز سياسي واضح.

القاهرة، التي تقود المشهد بهدوء، قدمت رؤية متكاملة للخروج من الأزمة، تبدأ بوقف إطلاق النار، مرورًا بتبادل الأسرى والرهائن، وانتهاءً بفتح ملف إعادة الإعمار. هذه المفاوضات الشاقة امتدت لأكثر من 15 شهرًا، وأسفرت في النهاية عن هذا الاتفاق.

وفيما تواصل إسرائيل محاولاتها للتمسك بمحور فيلادلفيا (صلاح الدين) حتى نهاية العام، تزداد المخاوف من أن تكون هذه مجرد خطوة ضمن مخطط أوسع للسيطرة على القطاع بالكامل. كل هذا يجري وسط تصعيد خطير في الضفة الغربية، حيث تسير إسرائيل على خطى ممنهجة لتعزيز احتلالها، غير عابئة بأي جهود دولية لإحلال السلام.

وسط هذا المشهد المعقد، يترقب الجميع القمة العربية الطارئة التى تُعقد اليوم بالقاهرة، فى انتظار الإعلان عن موقف عربي موحد وحاسم. أما الولايات المتحدة، فتمارس ازدواجية معتادة، حيث يتحدث ترامب عن أن قرار وقف إطلاق النار "شأن إسرائيلي"، وكأن الفلسطينيين ليسوا جزءًا من المعادلة!

ما هو واضح أن الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد، فالإسرائيليون لا يزالون يتعاملون بعقلية القوة الغاشمة، والفلسطينيون يدفعون الثمن، فيما يعمل العرب، وعلى رأسهم مصر، على أن يحافظوا على الحد الأدنى من الاستقرار وسط بحر هائج من الصراعات والمصالح المتضاربة. لكن إلى متى سيستمر هذا الوضع؟ هذا هو السؤال الذي لا يملك أحد الإجابة عليه حتى الآن فى ظل الدعم الأمريكى غير المحدود للعنجهية الإسرائيلية!

مقالات مشابهة

  • الدور المصري الذي لا غنى عنه
  • الوسطاء العقاريون أطلقوا مبادتهم الجديدة.. والدوائر العقارية ستعود قريبًا إلى عملها
  • أحمد موسى عن وقف المساعدات لغزة: إسرائيل عمرها ما التزمت باتفاق «فيديو»
  • سحر رامي تكشف كواليس عملها مع عادل إمام وتفاصيل حياتها العائلية
  • روبيو: ترامب الوحيد في العالم الذي يستطيع جلب بوتين إلى طاولة المفاوضات
  • الجيش الأمريكي ينشر 3 آلاف عسكري إضافي على الحدود المكسيكية
  • تقارير إيطالية تكشف العوائد المالية المتوقعة في كأس العالم للأندية 2025
  • اللجنة الاقتصادية بالقومي للمرأة تناقش خطة عملها المقبلة
  • طالبة أمريكية تحل مشكلة رياضية عمرها 100 عام
  • لجنة التعليم بقومي المرأة تعقد اجتماعها الأول بعد إعادة تشكيلها وتناقش خطة عملها