"التعليم" توضح شروط منح مراتب الشرف لخريجي المرحلة الثانوية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
منحت وزارة التعليم خريجي المرحلة الثانوية المتفوقين العديد من المزايا، منها مراتب الشرف الأولى والثانية وفقاً لتقديراتهم، وذلك بمنح من حصل على معدل 97% أو أكثر مرتبة الشرف الأولى، ومنح من تتراوح معدلاتهم التراكمية ما بين 95% فأعلى وأقل من 97% مرتبة الشرف الثانية، إضافة إلى اشتراط عدم رسوب ألطالب في أي مادة دراسية في المرحلة الثانوية، وأن يكون قد أتم دراسة المرحلة الثانوية في مدة أقصاها ثلاث سنوات، وأن يحقق نسبة 98% فأكثر في المواظبة، وأن يحقق نسبة 100% في السلوك، وأن يكون الطالب منتظماً.
وأشارت اللائحة إلى أنه يسلم كل طالب تقريرًا إلكترونيًا لكل فصل دراسي؛ يتضمن نتائج جميع المواد الدراسية في الفصل الدراسي، كما يتضمن سجلًا أكاديميًا مؤقتًا ابتداءً من الفصل الدراسي الثالث؛ (يوضح فيه بأن الطالب أنهى الصف بنجاح، أما في حالة وجود مواد تعثر فيذكر في الوثيقة/السجل ما يفيد بذلك)، وفي نهاية المرحلة الثانوية يسلم الطالب الناجح في جميع المواد الدراسية سجلًا أكاديميا معتمدًا يشمل نتائجه في جميع المواد الدراسية في جميع الفصول الدراسية موثقا فيها التقدير والمعدل النهائي للتخرج.منح مراتب الشرفشروط منح الطالب مرتبة الشرف الأولى عند التخرج من المرحلة الثانويةالحصول على معدل 97% أو أكثرألا يكون الطالب قد رسب في أي مادة دراسية في المرحلة الثانويةأن يكون قد أتم دراسة المرحلة الثانوية في مدة أقصاها ثلاث سنوات أن يحقق نسبة 98% فأكثر في المواظبةأن يحقق نسبة 100% في السلوكأن يكون الطالب منتظماً
أخبار متعلقة لنقل أغذية ومواد إيواء.. المملكة تدشن باخرتين إغاثيتين لفلسطين والسودانحتى أمس الأحد.. "الجوازات" تعلن عن قدوم 532,958 حاجًا من الخارجشروط منح الطالب مرتبة الشرف الثانية عند التخرج من المرحلة الثانويةالحصول على معدل تراكمي 95% فأعلى وأقل من 97%ألا يكون الطالب قد رسب في أي مادة دراسية في المرحلة الثانويةأن يكون قد أتم دراسة المرحلة الثانوية في مدة أقصاها ثلاث سنوات أن يحقق نسبة 98% فأكثر في المواظبةأن يحقق نسبة 100% في السلوكأن يكون الطالب منتظماً
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: وزارة التعليم المرحلة الثانوية مراتب الشرف فی المرحلة الثانویة مرتبة الشرف مادة دراسیة یکون الطالب جمیع المواد دراسیة فی یحقق نسبة
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك يتسلم وسام الشرف لمؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية
أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أن التزام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بالتسامح منهجاً وبالأخوة الإنسانية نهجاً وبالحوار الإيجابي سبيلاً للتواصل مع الجميع، جعل الإمارات نموذجاً عالمياً نعتز به جميعاً، فبدعمه ورعايته لكل الجهود والمبادرات التي يقوم بها كل أبناء الوطن في هذا المجال الإنساني والديني المهم، تحقق النجاح، ووصلت رسالة الإمارات إلى العالم. جاء ذلك عقب تسلم معاليه وسام الشرف لمؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية من فخامة قاسم جومارت توقايف رئيس جمهورية كازاخستان، وهو الوسام الرفيع الذي يُمنح للقادة والشخصيات العالمية التي تساهم بفاعلية في تعزيز قيم التفاهم والتعايش بين الأديان والثقافات، مما يعكس أهمية الدور الذي يؤديه معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان على الساحة الدولية.
ويعد وسام الشرف لمؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية بمثابة تعبير عن التقدير الدولي العميق للجهود المخلصة التي يبذلها معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان في تعزيز قيم السلام والحوار، إقليمياً وعالمياً، وفي مختلف المجالات المتعلقة بالأديان والمتعلقة بالقيم الإنسانية والمجتمعية والإنسانية، حيث يرفع الترشيحات لهذه الجائزة البارزة رئيس أمانة مؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية إلى رئيس جمهورية كازاخستان لاعتمادها، مما يعكس دقة عملية الاختيار وأهمية المساهمة المطلوبة للحصول عليها.
وتسلم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان الوسام في أبوظبي اليوم من نجم الدين محمد علي سفير جمهورية كازاخستان لدى الدولة نيابة عن الرئيس الكازاخستاني فخامة قاسم جومارت توقايف.
وفي حيثيات تسليم الوسام «جاء تكريم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان تتويجاً لمسيرته الطويلة في دعم الحوار بين الأديان والثقافات، من خلال مبادراته الريادية في دولة الإمارات وخارجها، حيث أصبح معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان رمزاً عالمياً للتسامح، عبر إطلاقه العديد من المشاريع والفعاليات التي تهدف إلى بناء جسور التفاهم بين الشعوب، مثل القمة العالمية للتسامح، ومشاركته الفاعلة في صياغة وثيقة الأخوة الإنسانية وغيرها من المبادرات الكبيرة. كما أن تكريم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان بميدالية الشرف يؤكد مكانته كأحد أبرز المدافعين عن قيم التعايش السلمي، ويعكس رؤية الإمارات كمنارة عالمية لتعزيز هذه القيم، ومن خلال وزارة التسامح والتعايش التي يقودها، تعمل الإمارات على إطلاق مبادرات مبتكرة تجمع بين الثقافات والديانات المختلفة، مما يعزز من سمعتها الدولية كدولة تحتضن الجميع».
وعبّر معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان عن عميق شكره لفخامة قاسم جومارت توقايف رئيس جمهورية كازاخستان والشعب الكازاخستاني، مشدداً على أهمية العمل المشترك لتعزيز السلام العالمي، مؤكداً أن هذه الميدالية ليست تكريماً له فقط، بل هي تكريم لكل من يؤمن بقيم التسامح والحوار، كما أنها دعوة لمواصلة العمل من أجل عالم أكثر تفاهماً وانسجاماً، يؤمن بالقيم الإنسانية الأصيلة، ويسعى للحوار، ويبحث عن المشتركات بين البشر لتفعيلها دائماً.
وأضاف أن هذا التكريم يعكس عمق وقوة العلاقات بين دولة الإمارات وجمهورية كازاخستان، القائمة على الاحترام المتبادل والرؤية المشتركة لتعزيز السلام العالمي، مشيراً إلى أن الجائزة تحمل رسالة عالمية قوية، معتبراً أنه علينا جميعاً أن نعمل بلا كلل لتعزيز قيم الاحترام المتبادل، لافتاً إلى أن الحوار بين الأديان ليس خياراً، بل ضرورة لتحقيق السلام والازدهار في عالمنا.
ومع حصوله على وسام الشرف لمؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية، أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان التزامه الشخصي بمواصلة العمل على التعايش السلمي في العالم، مؤكداً على أهمية الحوار كوسيلة لبناء مستقبل مشترك أكثر إشراقاً.
ومن جانبه قال نجم الدين محمد علي، سفير كازاخستان لدى الدولة، إنه يحمل إشادة خاصة من فخامة الرئيس قاسم جومارت توكاييف، رئيس جمهورية كازاخستان، بالدور الذي تؤديه دولة الإمارات في تعزيز التسامح، مؤكداً أن معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان يمثل أحد أعمدة هذه الجهود، وأن تكريمه اعتراف بإسهاماته الشخصية، ويعبر أيضاً عن تقدير كازاخستان لجهود دولة الإمارات المستمرة في بناء مجتمع عالمي متسامح ومزدهر.