تساؤلات المواطنين حول عدد أيام عطلة عيد الأضحى 2024 في مصر
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تساؤلات المواطنين حول عدد أيام عطلة عيد الأضحى 2024 في مصر.. مع اقتراب موعد عيد الأضحى 2024، ينتاب المواطنين في مصر تساؤلات حول عدد أيام العطلة المتوقعة لهذه المناسبة الدينية والاجتماعية المهمة. تسعى الأسر والعاملون للحصول على معرفة مسبقة حول فترة الراحة المتوقعة، حيث يتطلعون لقضاء وقت مميز مع أفراد أسرهم وأحبائهم.
يرغب الكثير من المسلمين لمعرفة الموعد الرسمي لعيد الأضحي 2024 وهو سيكون كالتالي:-
تساؤلات المواطنين حول عدد أيام عطلة عيد الأضحى 2024 في مصرسيبدأ شهر ذو الحجة 1445 هـ الموافق يوم الاثنين 7 يونيو 2024 وفقًا للتقويم الفلكي في مصر.
سيكون يوم وقفة عرفات لعام 2024 يوم السبت الموافق 15 يونيو 2024 وهو اليوم الموافق تاريخيا لوقفة عرفات في مصر.
سيكون عيد الأضحى 2024 هو يوم الأحد الموافق 16 يونيو 2024 وفقًا للتقويم الفلكي لمصر.
عدد أيام إجازات عيد الأضحى 2024يتساءل الكثير من المصريين عن موعد عيد الأضحى 2024 لمعرفة الإجازات الرسمية للعيد التي من المقرر أن تمتد إلى 9 أيام متتالية وهي أجازة كبيرة لكي يحتفل المسلمين بعيد الأضحى وتتمثل الايام فيما يلي:-
يوم الجمعة 14 يونيو 2024 وهو يوم عطلة أسبوعية.
السبت 15 يونيو 2024 إجازة وقفة عرفات وسيتم تأجيلها كعطلة رسمية إلى يوم الخميس 20 يونيو 2024.
يوم الأحد 16 يونيو 2024 وهو أول أيام عيد الأضحى 2024.
الاثنين 17 يونيو 2024 وهو ثاني أيام العيد.
يوم الثلاثاء الموافق 18 يونيو 2024 وهو ثالث أيام عيد الأضحى 2024.
الأربعاء الموافق 19 يونيو 2024 وهو رابع أيام عيد الأضحى 2024.
الخميس الموافق 20 يونيو 2024 عطلة بدلًا عن يوم السبت يوم وقفة عرفات 2024.
يوم الجمعة 21 يونيو 2024 هو يوم عطلة أسبوعية.
السبت الموافق يوم 22 يونيو هو أيضًا يوم عطلة أسبوعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عید الأضحى 2024 فی مصر حول عدد أیام
إقرأ أيضاً:
“بين الكرم العراقي والرفض المقنّع .. تساؤلات تبحث عن إجابة”
بقلم : سمير السعد ..
في الوقت الذي شكّل فيه العراق رمزًا للكرم الأخوي بموقفه الذي كان بمثابة “عين غطى وعين فراش”، نجد في المقابل رفضًا مبطنًا من الكويت تجاه الحضور العراقي، باستثناء أصحاب المناصب والمقربين. ورغم أن كل دول الخليج رفعت عنها الحواجز، إلا أننا نجد أنفسنا أمام عوائق لا تنتهي، وسط صمت مستغرب من المسؤولين الذين يُفترض أن يدافعوا عن حقوقنا، لكنهم إما خجلًا أو تهربًا من المواجهة يفضلون الصمت.
نحن العراق، نضيف للبطولة ولا تضاف لنا، فلماذا لا نعتز بأنفسنا؟ مسؤولوهم يخدمون شعوبهم، بينما مسؤولونا يقفون مكتوفي الأيدي، وكأن “وجع الرأس” هو ما يخيفهم.
قد نفهم مسألة تحديد أعداد الجماهير أو الصحفيين، ولكن عندما نمثل الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية ونحصل على كتاب رسمي من الاتحاد العراقي لكرة القدم يؤكد أننا جزء من الوفد الرسمي، كيف يمكن تفسير عدم منحنا تأشيرات الدخول؟ البطولة انطلقت، والجمهور يحصل على تأشيرته خلال ساعات، بينما الوفد الصحفي الرسمي يُترك معلقًا بلا تفسير.
هل هناك قصدية وراء الأمر؟ أم أنه مجرد سوء تنظيم؟ مهما كان السبب، تبقى الحقيقة أن القائمين على الأمر فينا يتحملون مسؤولية هذا الوهن. مؤسف أن نجد أنفسنا في هذا الموقف، نبحث عن إجابات من مسؤولين يبدو أنهم اختاروا الصمت على المواجهة.
إن هذا الواقع يطرح تساؤلات كثيرة، ليس فقط حول كيفية تعامل بعض الدول مع الوفود الرسمية، بل أيضًا حول طريقة إدارتنا لأمورنا كعراقيين. كيف يمكن لدولة مثل العراق، بكل ثقله وتاريخه، أن يجد ممثلوه أنفسهم في موقف كهذا؟ أين هي الهيبة التي يجب أن تعكس مكانة العراق؟
إن الكارثة ليست في التعامل غير المنصف الذي قوبلنا به، بل في غياب أي رد فعل جاد أو حازم من المسؤولين العراقيين ( اتحاد الكرة ) كان يفترض أن تكون هناك مواقف واضحة، وقرارات تُثبت أننا لا نقبل أن يُهضم حق أي عراقي، سواء كان من الجمهور أو الصحافة أو أي جهة رسمية.
إن الاعتزاز بالنفس يبدأ من الداخل. إذا لم نتمسك بحقوقنا ونطالب بها بقوة ووضوح، فكيف نتوقع من الآخرين احترامنا؟ نحن لا نحتاج إلى شعارات ولا مجاملات، بل إلى أفعال تؤكد أن العراق دولة لها وزنها، وأن من يمثلون العراق يستحقون معاملة تليق بهذا الاسم العظيم.
يبقى السؤال . متى سنرى مسؤولين يدافعون عن حقوقنا بجرأة؟ متى سنكسر دائرة الصمت والخضوع؟ ربما الإجابة تبدأ من هنا: أن نرفض الوهن ونطالب بما نستحقه، بكل ثقة واعتزاز.