كم يومًا سيستمتع المصريون بعطلة عيد الأضحى 2024؟.. مع اقتراب عيد الأضحى 2024، ينبثقت تساؤلات المواطنين في مصر حول عدد الأيام التي سيتمتعون بها كعطلة للاحتفال بهذه المناسبة الدينية والاجتماعية المهمة. هذه التساؤلات تعكس الرغبة في التخطيط المسبق للأنشطة والاحتفالات التي يمكنهم القيام بها خلال هذه الفترة المميزة.

متى سيكون عيد الأضحى 2024 في مصر

يرغب الكثير من المسلمين لمعرفة الموعد الرسمي لعيد الأضحي 2024 وهو سيكون كالتالي:-

كم يومًا سيستمتع المصريون بعطلة عيد الأضحى 2024؟

سيبدأ شهر ذو الحجة 1445 هـ الموافق يوم الاثنين 7 يونيو 2024 وفقًا للتقويم الفلكي في مصر.

سيكون يوم وقفة عرفات لعام 2024 يوم السبت الموافق 15 يونيو 2024 وهو اليوم الموافق تاريخيا لوقفة عرفات في مصر.

سيكون عيد الأضحى 2024 هو يوم الأحد الموافق 16 يونيو 2024 وفقًا للتقويم الفلكي لمصر.

عدد أيام إجازات عيد الأضحى 2024

يتساءل الكثير من المصريين عن موعد عيد الأضحى 2024 لمعرفة الإجازات الرسمية للعيد التي من المقرر أن تمتد إلى 9 أيام متتالية وهي أجازة كبيرة لكي يحتفل المسلمين بعيد الأضحى وتتمثل الايام فيما يلي:-

يوم الجمعة 14 يونيو 2024 وهو يوم عطلة أسبوعية.

السبت 15 يونيو 2024 إجازة وقفة عرفات وسيتم تأجيلها كعطلة رسمية إلى يوم الخميس 20 يونيو 2024.

يوم الأحد 16 يونيو 2024 وهو أول أيام عيد الأضحى 2024.

الاثنين 17 يونيو 2024 وهو ثاني أيام العيد.

يوم الثلاثاء الموافق 18 يونيو 2024 وهو ثالث أيام عيد الأضحى 2024.

الأربعاء الموافق 19 يونيو 2024 وهو رابع أيام عيد الأضحى 2024.

الخميس الموافق 20 يونيو 2024 عطلة بدلًا عن يوم السبت يوم وقفة عرفات 2024.

يوم الجمعة 21 يونيو 2024 هو يوم عطلة أسبوعية.

السبت الموافق يوم 22 يونيو هو أيضًا يوم عطلة أسبوعية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عید الأضحى 2024

إقرأ أيضاً:

لكل مصري دور فيها.. ماذا يقول المصريون عن أفضل طرق مواجهة خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين ؟

أجرت الوفد استطلاعا لرصد رأي المصريين حول الموقف الرسمي المصري من خطة الرئيس الأمريكي ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن، وأوراق الضغط التي يمكن من خلالها للتصدي للخطة الترامبية وإجهاضها.. 

وحتى الآن فإن الرئيس الأمريكي ترامب على يقين بأن مصر ستوافق على استضافة مئات الآلاف من مهجري غزة، وفي يقينه أيضا أن الأردن ستستقبل هي الأخرى مئات الآلاف من مهجري غزة..

 صحيح أن مصر -حكومة وشعبا-  أعلنت بشكل قاطع صريح  أنها ترفض تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، ولكن " ترامب" لا يزال يصر على أن مصر ستستقبل الفلسطينيين فوق الأراضي المصرية !

نفس الرفض أعلنته الأردن ، وأعلنته دول الخليج وتركيا وعدد من الدول الإسلامية والأوربية أيضا، ولكن " ترامب"  يصر على أن التهجير سيتم، وأن الغزاوية سينتقلون إلى مصر والأردن، وزاد على ذلك باعلان رغبته في أن تستولي أمريكا على قطاع غزة، وتحوله إلى ريفيرا  الشرق الأوسط!

والسؤال: ما الذي يجعل ترامب لديه  كل هذا اليقين  وكل تلك الثقة على أن التهجير سيتم ، وأن مصر والأردن سيرضخان- في النهاية- لما يقول؟

والإجابة على هذا السؤال تتعلق بأوراق الضغط التي يمكن أن يستخدمها" ترامب" وهي أوراق اقتصادية وسياسية  واجتماعية وعسكرية إضافة إلى عمليات قذرة يمكن استخدامها منها مثلا تنفيذ اغتيالات لعدد من كبار الشخصيات الرافضة لفكرة التهجير.

وحسب الخبراء فإن ترامب يمكنه أن يضغط على الأردن بالمساعدات الأمريكية التي تمثل 40% من إجمالي المساعدات التي تتلقاها الأردن من كل دول العالم،ويضغط عليها أيضا بالتهديد بإثارة قلاقل شعبية وإشعال مظاهرات يتم تمويلها أمريكيا لتغيير نظام الحكم  الأردني من ملكي إلى جمهوري، وقد تدفع أمريكا أيضا بعض خلفائها لجر الأردن إلى صراعات مسلحة تستنزف ميزانيتها..

  وحسب الخبراء أيضا فإن الأوراق التي يضغط بها ترامب على مصر أكبر بكثير من أوراقه الضاغطة على الأردنيين، فكل ما يمكن أن يفعله مع الأردن يمكن أن يفعله أيضا مع مصر، ويضاف إليها الضغط بملف مياه النيل و سد النهضة ، والضغط الاقتصادي، خاصة وأن الاقتصاد المصري يعاني العديد من الأزمات بالفعل،وهناك أيضا ضغوطا يمكن أن يقوم بها عبر بعض دول الجوار المصري، إضافة إلى شن جولة جديدة من جولات حروب الجيل الخامس، من خلال نشر أكاذيب وشائعات لإثارة القلاقل وإشعال فتن في أوساط المصريين.

 ويبقى السؤال: كيف يمكن مواجهة الخطة الترامبية وإجهاضها، حول هذا السؤال المحوري أجرت الوفد استطلاعا للرأي وقال كل من شملهم الاستطلاع أنهم يرفضون بشكل كامل تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، وجاءت نتيجة الاستطلاع كالتالي":

100% ممن شملهم الاستطلاع  قالوا إنهم يؤيدون ويدعمون موقف الرئيس عبدالفتاح السيسي الرافض للتهجير.97% طالبوا بتجميد اتفاقيتي السلام المصرية والأردنية مع إسرائيل،  وإعلان الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب والسودان وقف جميع أشكال التطبيع مع إسرائيل إذا ما أصرت الولايات المتحدة على تهجير الفلسطينيين إلى مصر أو الأردن .83% طالبوا بإعلان مصر والدول العربية والإسلامية تخفيض التمثيل الدبلوماسي مع واشنطن إذا ما أصر ترامب على تنفيذ تهجير الفلسطينيين.92% أعربوا عن أملهم في اتخاذ موقف عربي موحد ضد الولايات المتحدة وإسرائيل إذا ما أستمر ترامب في تنفيذ التهجير.91% طالبوا جميع الدول الإسلامية باتخاذ موقف موحد ضد خطة التهجير، وإعلان هذا الرفض واتخاذ خطوات مقاطعة تصاعدية ضد كل ما هو أمريكي.94% طالبوا الشعوب العربية والإسلامية وكل الشعوب الحرة في العالم، بالمقاطعة الكاملة لكل المنتجات الأمريكية إذا ما واصل ترامب طرحه لفكرة التهجير، أو بدأ في تنفيذها 77% قالوا إن على رجال الأعمال العرب والمسلمين  التوقف عن استماراتهم  في الولايات المتحدة، والتوقف عن مشاركة المستثمرين الأمريكيين.91% قالوا إنه آن الأوان للدول العربية لكي تنهي عصر اعتبار الولايات المتحدة حليف استراتيجي، وتنتقل إلى عهد جديد من الشراكة الإستراتيجية مع دول : روسيا والصين والهند، والإتحاد الأوربي63% قالوا إن لجوء الدول العربية والإسلامية إلى المنظمات الدولية مطالبة باحترام القانون والقرارات الدولية بشأن فلسطين.   

مقالات مشابهة

  • عطلة «ياس».. حماسة وتشويق
  • لكل مصري دور فيها.. ماذا يقول المصريون عن أفضل طرق مواجهة خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين ؟
  • ترامب وسد النهضة | مساومة جديدة لأجل التهجير.. هل يقبل بها المصريون؟
  • ترامب وسد النهضة | مساومة جديد لأجل التهجير.. هل يقبل بها المصريون؟
  • المصريون يرفضون التهجير.. ودار الإفتاء: لن نسمح بتصفية القضية الفسطينية
  • البحباح: تقرير نهائي حول أزمة مياه زليتن سيصدر في يونيو المقبل
  • ضياء رشوان: 30 يونيو كابوس للإخوان.. وإعلامهم أداة لخوض معارك سياسية
  • بـ450 جنيها.. نجاح استئصال ورم ليفى ضخم وإنقاذ حياة سيدة بمستشفى 30 يونيو
  • المصريون أولى بغاز بلادهم
  • مستشفى 30 يونيو يُنقذ حياة سيدة من ورم ليفي نادر الحجم