#سواليف
بعد #المنخفض_الخماسيني المتوقع أن يؤثر على المملكة نهار غد الإثنين، تشير #التوقعات_الجوية في مركز “طقس العرب”، إلى عودة الانخفاض على درجات #الحرارة يوم الثلاثاء القادم تزامناً مع نشوء #أحوال_جوية غير مستقرة في مناطق محدودة من المملكة تتركز في المناطق الشرقية.
أحوال جوية غير مستقر بعد الظهر والعصر و #أمطار محتملة في بعض المناطق
وقال المتنبئين الجويين في مركز “طقس العرب”، أن الطقس سيكون يوم الثلاثاء حار نسبياً بوجهٍ عام وحار في الاغوار والبحر الميت والعقبة، وتظهر كميات من السحب بمناطق متفرقة من المملكة ويحتمل أن تترافق بهطول #زخات_محلية من الأمطار قد تصحب بحدوث #الرعد أحياناً خاصة في المناطق الجنوبية والشرقية من المملكة
مقالات ذات صلة “سرايا القدس” تعرض مشاهد لاستهدافها مبنى تحصنت فيه قوة إسرائيلية بمخيم جباليا 2024/05/27#رياح نشطة مثيرة للغبار في المناطق الصحراوية
كما يتوقع بمشيئة الله أن يحدث نشاط على سرعة الرياح مع ساعات الظهيرة والعصر، تعمل على إثارة #الغبار والأتربة في الطرقات الصحراوية والمناطق المكشوفة مما يستوجب القيادة بحذر في تلك المناطق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المنخفض الخماسيني التوقعات الجوية الحرارة أحوال جوية أمطار زخات محلية الرعد رياح الغبار
إقرأ أيضاً:
كيف أصبح البابا فرنسيس أيقونة موضة غير متوقعة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد لا تكون الموضة أول ما يتبادر إلى الذهن عند التفكير بالموروثات البابوية، غير أنّ البابا فرنسيس، الذي توفي الإثنين، يتمتّع بأسلوب شخصي فريد ابتعد عن السترة البيضاء من بالينسياغا ضيقة الخصر (التي كانت من صنع الذكاء الاصطناعي)، ليختار زيًا بسيطًا من أثواب طويلة كريمية اللون وأحذية جلدية سوداء عملية.
فبعد 24 ساعة على انتخابه في العام 2013، أشارت "نيويورك تايمز" لأول مرة إلى أنّه "يُغيّر بشكل كبير الأسلوب البابوي" بأحذيته السوداء، التي قيل إنّها من صنع صديق له في مسقط رأسه بوينس آيرس، وساعته العادية.
وسرعان ما أصبح معروفًا بأزيائه البابوية البسيطة وغير المزخرفة في الغالب، وذلك بخلاف سلفه البابا بنديكتوس السادس عشر، الذي اختار صلبان صدر مرصعة بالأحجار الكريمة، وأحذية مصممة باللون الأحمر اللامع. من بينها كامارو من المخمل والعرعار التقليدي الذي لفت الانتباه بسبب شبهه بقبعة سانتا.
وتتالت الثناءات على أسلوب فرنسيس بسرعة منها إعلان "ذا كات" أنّ فرنسيس هو "بابا النورمكور" (الأزياء المألوفة) في العالم بسبب نهجه البسيط وغير المتكلف في ارتداء الملابس. كما أصبح أول بابا يظهر على غلاف رولينغ ستون، ولقبته إسكواير بأفضل "الرجل الأكثر أناقة" للعام 2013. وبعد فترة وجيزة ظهرت الميمات العديدة والمنتجات غير المرخصة على إتسي، وصولًا إلى طبع صورة فرنسيس على العديد من القمصان والسترات والساعات في تصاميم مزيفة تعود إلى التسعينات.
وكتب ماكس بيرلينغر في إسكواير أنه "فيما مرّ كل من برادلي كوبر، وكريس باين، وجوزيف غوردون-ليفيت بسنوات متميزة، فإن اختياراتهم في الموضة تبدأ وتنتهي عند السجادة الحمراء المجازية" . "في المقابل، تشير قرارات البابا فرنسيس في الموضة بشكل خفي إلى عصر جديد (وللكثيرين، أمل متجدد) للكنيسة الكاثوليكية".
حقّق هذا المقال من إسكواير أعلى القراءات لشهور، وفقًا لما قاله بيرلينغر، الذي تمت دعوته لاحقًا للظهور في برامج أخبار صباحية عديدة لشرح قراره المثير للجدل (لكنه رفض).