سيمون تحيي ذكرى ميلاد فاتن حمامة.. «كل سنة وسيدة الشاشة في القلوب»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أحيت الفنانة سيمون ذكرى ميلاد سيدة الشاة العربية فاتن حمامة وذلك من خلال منشور على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يتضمن مجموعة من الصور التي جمعتهما معا في أعمال سينمائية، وعبرت من خلاله عن سعادتها بالعمل مع الفنانة فاتن حمامة.
وكتبت الفنانة سيمون: «يمر الوقت ويدخل الناس إلى حياتك ويخرجون منها نفقد أشخاص نعتز بيهم ولكنهم أحياء في ذاكرتنا بقيمهم ذكرياتهم مميزاتهم، احتفظ بأرواحهم حية في داخلي لما بعد الرحيل».
واستكملت «كل سنة وسيدة الشاشة العربية فاتن حمامة في القلوب بأعمالها الفنية وإنسانيتها التي تشرفت بها والعمل معاها واختيارها من علمتني معنى الأبراج، هكذا يكون برج الجوزاء الأصيل الحقيقي، في ذكرى ميلاد الفنانة الكبيرة فاتن حمامة كل سنة وهي سيدة سيدات الشاشات وهي خالدة دائما، كان لي شرف جائزة إكمال المسيرة».
ومن الأعمال التي جمعت الفنانة سيمون بالفنانة فاتن حمامة، فيلم يوم مر ويوم حلو عام 1988، وشاركها عدد من النجوم أبرزهم الفنانة عبلة كامل ومحمد منير وحنان يوسف ومحمود الجندي، وجسدت سيمون دور «لمياء عبدالجبار» وجسدت فاتن حمامة دور «عائشة محمد المناديلي»، ويعتبر هذا الفيلم من تأليف وإخراج خيري بشارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيمون فاتن حمامة ذكرى ميلاد فاتن حمامة فاتن حمامة ذکرى میلاد
إقرأ أيضاً:
بهجة الشعانين تملأ القلوب في كنيسة القدّيس أنطونيوس الكبير بحمص
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت رعيّة القدّيس أنطونيوس الكبير بعيد دخول يسوع المسيح إلى أورشليم، في قدّاس إلهيّ مهيب ترأسه المطران غريغوريوس، راعي أبرشيّة الروم الأرثوذكس في حمص، بمشاركة الأب وهيب بيطار وعدد من شمامسة الأبرشيّة، وسط حضور غفير من المؤمنين.
أجواء روحيّة مفعمة بالإيمان والرجاء
تميّزت الخدمة بجوّ روحيّ عميق، عكسته التراتيل الكنسيّة وصلوات الشعانين التي ارتفعت من القلوب قبل الأصوات، معلنة دخول المسيح الظافر إلى أورشليم، رمز الرجاء والخلاص.
زياح العيد: موكب الإيمان والفرح
عقب القدّاس، خرج المصلّون في زياح احتفاليّ داخل الكنيسة، حاملين أغصان الزيتون وسعف النخل، في تقليد كنسيّ عريق يعبّر عن الفرح والابتهاج بدخول الملك السماوي.
الفوج الكشفيّ يعزف أنغام الفرح
أضفى الفوج الكشفيّ التابع للمطرانية رونقًا خاصًّا على المناسبة، من خلال عزفه لمقطوعات مميزة، رافقت الزياح وأشعلت الحماس في قلوب الأطفال والكبار على حدّ سواء.
المطران غريغوريوس: “فلنستقبل المسيح بقلوب نقية”
في كلمته، دعا المطران غريغوريوس المؤمنين إلى أن يكون دخول الربّ إلى أورشليم مناسبة لتجديد الإيمان والاستعداد الروحي لأسبوع الآلام، مؤكدًا أن المسيح لا يدخل فقط المدن، بل القلوب أيضًا.