توزيع منهج الأحياء للصف الثالث الثانوي 2024.. 6 فصول مهمة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
يركز طلاب الصف الثالث الثانوي في الوقت الحالي على مراجعة المواد المختلفة استعدادًا لانطلاق ماراثون الامتحانات، وبينها منهج الأحياء، إذ يراجع طلاب الشعبة العلمية أهم النقاط المهمة التي لن يخرج عنها أي امتحان، ويرغبون في معرفة توزيع منهج الأحياء للصف الثالث الثانوي 2024 لاستذكارها حتى ليلة الامتحان.
وقدم محمود الأنصاري مدرس الأحياء للثانوية العامة لـ«الوطن»، طريقة توزيع منهج الأحياء للصف الثالث الثانوي 2024، التي تدور حولها معظم الأسئلة المقالية لامتحان هذا العام، ويمكن تناولها في التقرير التالي.
توزيع منهج مادة الأحياء يحتوي على مجموعة من الأسئلة المتوقعة التي ترتكز على أهم المفاهيم بشكل أساسي، ويمكن للطلاب مراجعتها وحلها قبل انطلاق امتحانات الثانوية العامة ويمكن إيضاحها فيما يلي:
توزيع منهج الأحياء للصف الثالث الثانوي 2024الباب الأول: التركيب والوظيفة في الكائنات الحية
الفصل الأول: «الدعامة والحركة في الكائنات الحية»
الدرس الأول - الدعامة في الكائنات الحية. الدرس الثاني - الحركة في الكائنات الحية.الفصل الثاني: «التنسيق الهرموني في الكائنات الحية»
الدرس الأول - التنسيق الهرموني في الكائنات الحية. الدرس الثاني - تابع العدد في الإنسان.الفصل الثالث: «التكاثر في الكائنات الحية».
الدرس الأول - طرق التكاثر في الكائنات الحية. الدرس الثاني - تابع طرق التكاثر في الكائنات الحية. الدرس الثالث - التكاثر في النباتات الزهرية. الدرس الرابع - التكاثر في الإنسان. الدرس الخامس - تابع التكاثر في الإنسان.الفصل الرابع: «المناعة في الكائنات الحية»
الدرس الأول - المناعة في النبات. الدرس الثاني - المناعة في الإنسان. الدرس الثالث - آلية عمل الجهاز المناعي في الإنسان. الباب الثاني: «البيولوجيا الجزيئية»الفصل الأول: الحمض النووي DNA والمعلومات الوراثية
الدرس الأول - جهود العلماء المعرفة المادة الوراثية للكائن الحي. الدرس الثاني - الحمض النووي DNA3. الدرس الثالث - DNA في أوليات وحقيقيات النواة - تركيب المحتوى الجيني - الطفرات.الفصل الثاني: (الأحماض النووية وتخليق البروتين)
الدرس الأول - RNA وتخليق البروتين. الدرس الثاني - التكنولوجيا الجزشة الهندسة الوراثية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأحياء الثانوية العامة 2024 مادة الأحياء الثانوية العامة فی الکائنات الحیة الدرس الثانی الدرس الأول التکاثر فی فی الإنسان
إقرأ أيضاً:
«القيام ثبتهم» موضوع العظة الأسبوعية للبابا تواضروس الثاني في اجتماع الأربعاء.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء أمس، من كنيسة السيدة العذراء والشهيد أبي سيفين بعزبة النخل، وبُثت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت.
وصلى قداسته رفع بخور عشية وشاركه عدد من الآباء الأساقفة وكهنة الكنيسة، وعدد كبير من كهنة قطاع كنائس عزبة النخل والمرج. ألقى نيافة الأنبا سيداروس الأسقف العام لكنائس قطاع عزبة النخل والمرج كلمة ترحيب بقداسة البابا هنأ فيها قداسته بمناسبة العيد الثاني عشر لجلوسه على الكرسي المرقسي. كما ألقيت عدة كلمات من آباء كهنة إلى جانب مجموعات من الترانيم والألحان الكنيسة رتلها كورال الشباب بالكنيسة والكورال التابع لخدمة السودانيين وكورال الأطفال، وشجعهم مثنيٌا على أدائهم
وكرم قداسة البابا المتميزين والمتفوقين من أبناء القطاع في المجالات العلمية والرياضية
واستكمل قداسته سلسلة "طِلبات من القداس الغريغوري"، وتناول الآية: "إِذًا يَا إِخْوَتِي الأَحِبَّاءَ، كُونُوا رَاسِخِينَ، غَيْرَ مُتَزَعْزِعِينَ، مُكْثِرِينَ فِي عَمَلِ الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، عَالِمِينَ أَنَّ تَعَبَكُمْ لَيْسَ بَاطِلًا فِي الرَّبِّ" (١كو ١٥: ٥٨)، وتأمل في طِلبة "القيام ثبتهم"، مشيرًا إلى أن كلمة "رَاسِخِينَ" تعني الثبات، ويجب أن يكون الإنسان "كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ" (مز ١: ٣).
وأوضح قداسة البابا أن الإنسان يحب أن يكون ثابتًا، للأسباب التالية:
١- الله لا يتغير، "يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ" (عب ١٣: ٨).
٢- معاملات الله ثابتة مع البشر.
٣- الله صانع الخيرات.
كما أشار قداسته إلى أن الكنيسة وضعت في سر المعمودية الرشم بزيت الميرون، وسر الميرون هو سر التثبيت، "مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ" (يو ٦: ٥٦).
وشرح قداسة البابا أنواع الثبات، كالتالي:
١- في المحبة: تقديم المحبة للآخرين دائمًا دون النظر إلى معاملتهم معنا، "اَللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ، يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ" (١يو ٤: ١٦).
٢- في الإيمان: إيماننا مُروى بالدماء الثمينة، ويجب أن نُسلمه للأجيال القادمة، "إِنْ ثَبَتُّمْ عَلَى الإِيمَانِ، مُتَأَسِّسِينَ وَرَاسِخِينَ وَغَيْرَ مُنْتَقِلِينَ عَنْ رَجَاءِ الإِنْجِيلِ، الَّذِي سَمِعْتُمُوهُ، الْمَكْرُوزِ بِهِ فِي كُلِّ الْخَلِيقَةِ الَّتِي تَحْتَ السَّمَاءِ" (كو ١: ٢٣).
٣- في التجارب: يجب أن يثبت الإنسان في التجارب، "اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ" (يع ١: ٢).
٤- في الرجاء والأمل: قوة الرجاء والأمل يمنحها الله للإنسان، "فَرَجَاؤُنَا مِنْ أَجْلِكُمْ ثَابِتٌ. عَالِمِينَ أَنَّكُمْ كَمَا أَنْتُمْ شُرَكَاءُ فِي الآلاَمِ، كَذلِكَ فِي التَّعْزِيَةِ أَيْضًا" (٢ كو ١: ٧).
وأشار قداسته إلى الأسباب التي تؤدي إلى عدم ثبات الإنسان من خلال أنواع البشر، كالتالي:
١- دائم الذبذبة، شخصيته تتغيّر من مرحلة إلى مرحلة، مثال يهوذا الخائن.
٢- الشخصية المزاجية، الذي له مزاج متقلب، ومرتبط بعادات سيئة.
٣- المتذبذب بسبب البيئة المحيطة به، "لاَ تَضِلُّوا: «فَإِنَّ الْمُعَاشَرَاتِ الرَّدِيَّةَ تُفْسِدُ الأَخْلاَقَ الْجَيِّدَةَ»" (١ كو ١٥: ٣٣).
وأعطى قداسة البابا أمثلة عن الشخصيات الثابتة، وهي:
١- أيوب الصديق، "بِسَمْعِ الأُذُنِ قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ، وَالآنَ رَأَتْكَ عَيْنِي" (أي ٤٢: ٥).
٢- الشهداء.
٣- بطرس الرسول، "يَا رَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كَلاَمُ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ" (يو ٦: ٦٨).
واختتم قداسته بأن التجارب الشديدة هي التي تجعل كلمة الله ثابتة فينا، "كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الأَحْدَاثُ، لأَنَّكُمْ أَقْوِيَاءُ، وَكَلِمَةُ اللهِ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَقَدْ غَلَبْتُمُ الشِّرِّيرَ" (١ يو ٢: ١٤)، وأن الإنسان الثابت يكون هدفه الله، ويمتد إلى قدام باستمرار، "اثْبُتُوا فِي الإِيمَانِ. كُونُوا رِجَالًا. تَقَوَّوْا. لِتَصِرْ كُلُّ أُمُورِكُمْ فِي مَحَبَّةٍ" (١ كو ١٦: ١٣، ١٤).