«الربيعة»: تدشين السفينة الـ 8 لغزة تحمل مواد إغاثية وإيوائية وصهاريج مياه
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أعلن د. عبد الله الربيعة، المشرف على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عن إطلاق عدة مبادرات إنسانية، مؤكدا تدشين السفينة الثامنة لغزة، التي تحمل مواد إغاثية وإيوائية وصهاريج مياه، بهدف دعم الشعب الفلسطيني.
وأضاف د. الربيعة، في مقابلة مع قناة الإخبارية، أن المملكة وقعت خمس اتفاقيات في جنيف لدعم السودان واليمن وسوريا في المجال الصحي، مما يعكس التزام المملكة بتقديم الدعم الإنساني للدول المتضررة.
وفي سياق متصل، أشار د. الربيعة إلى تدشين سفينتين أخريين محملتين بمساعدات إغاثية للسودان وفلسطين، في إطار جهود المملكة لتقديم المساعدة للمحتاجين في مختلف أنحاء العالم.
فيديو | د. عبد الله الربيعة لـ #الإخبارية: تدشين السفينة الـ 8 لغزة تحمل مواد إغاثية وإيوائية وصهاريج مياه pic.twitter.com/VQzRSuiLpQ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 27, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السودان فلسطين الربيعة
إقرأ أيضاً:
تدشين وحدة جديدة لإنتاج الأدوية المضادة لداء السرطان بسيدي عبد الله
دشن وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني سيفي غريب وحدة جديدة لإنتاج الأدوية المضادة لداء السرطان بسيدي عبد الله بقدرة إنتاجية تصل إلى 5 ملايين وحدة سنويا
ولدى معاينته مركز التكافؤ الحيوي شدد الوزير على رفع وتيرة انجاز دراسات التكافؤ الحيوي بالمركز التابع لمجمع صيدال (Centre EQUIVAL-BIO CENTER).
ويسمح هذا المركز، الذي يعد أول مركز مخصص لإعداد دراسات التكافؤ الحيوي في الجزائر، بإثبات تكافؤ الأدوية الجنيسة للأدوية المرجعية من حيث الفعالية والسلامة، حيث يحوز على أحدث التكنولوجيات للقيام بالدراسات وفق المعايير الدولية التي تضمن الدقة والمصداقية.
ويقوم المركز بإجراء دراسات التكافؤ الحيوي لصالح المخابر الصيدلانية التي ترغب في إجراء هذه الدراسات من أجل إثبات جودة، فعالية وسلامة الأدوية الجنيسة الخاصة بهم، السماح باستبدالها بالأدوية الأصلية والسماح للأدوية المنتجة في الجزائر بدخول الأسوق الدولية.
كما عاين غريب مختلف أقسام ومخابر المركز حيث نوه بالتجهيزات التي يمتلكها، مشيرا إلى ضرورة توسيع مساحته وكذا المساحة المخصصة للتجارب.
و دعا في، ذات السياق، إلى رفع وتيرة إنجاز دراسات التكافؤ الحيوي لتصل إلى حوالي 100 دراسة سنويا مقابل إمكانيات حالية لإجراء 50 دراسة سنويا.
وأبرز غريب دور المتطوعين في نجاح هذا المشروع داعيا للعمل على رفع عددهم وتقديم كل الضمانات الضرورية والتهيئة النفسية لهم لإجراء التجارب في أحسن الظروف بالإضافة إلى جانب التوعية والتحفيز لجلب أكبر عدد من المتطوعين.