عزى المرشد الايراني آية الله خامنئي، اليوم الاثنين، أمين عام "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، في والدته.
إقرأ المزيد "حزب الله" اللبناني ينعي والدة أمينه العام حسن نصر اللهوجاء في بيان رسمي صادر عن مكتب خامنئي: "أقدم خالص التعازي بوفاة والدتكم المكرمة، ويكفي كرامة لتلك المرحومة أن سيد المقاومة المناضل قد خرج من حجرها الطاهر.
ويوم السبت، نعى "حزب الله" والدة نصر الله، قائلا: "انتقلت إلى رحمة الله تعالى السيدة الحاجة الفاضلة أم حسن، والدة سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله".
وأضاف البيان: "يحدد موعد ومكان الدفن والتشييع ومراسم تقبل التعازي في وقتٍ لاحق".
لأمين عام حزب الله سماحة السيد حسن نصرالله واخوانه وعائلته الكريمة كل العزاء والمواساة برحيل والدتهم الحاجة "أم حسن" pic.twitter.com/X7cRZC7AED
— علي شعيب || Ali Shoeib ???????? (@alishoeib1970) May 25, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: حسن نصرالله علي خامنئي وفيات نصر الله حزب الله حسن نصر
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: رصد 11 صاروخا أطلقت من الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد برصد 11 صاروخا أطلقت من الجنوب اللبناني خلال الرشقة الأخيرة تجاه إسرائيل، ورصد اعتراضات صاروخية في تل أبيب الكبرى وسط إسرائيل وفقا لوسائل إعلام عبرية.
ومن جانبه غرد وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش قائلا "بارك الله في إسرائيل - بارك الله في أمريكا"، وأضاف وزير الثقافة والرياضة ميكي زوهار: "نحن نتطلع بالفعل إلى السنوات الأربع المقبلة".
كما هنأ وزير الأمن الوطني المتطرف إيتمار بن جفير ترامب بالنصر وكتب: نعم.. بارك الله في ترامب"، الوزير جيلا جمالائيل وزيرة المخابرات الإسرائيلية، كتبت: " تهانينا الحارة لرئيس الولايات المتحدة المنتخب دونالد ترامب. إن العلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة هي رصيد استراتيجي لكلا البلدين، وسنواصل تعزيزها تحت رئاستكم".
كما هنأ عضو الكنيست عن حزب عوتسما يهوديت ألموغ كوهين وكتب "النصر التام"، وأعرب وزير الخارجية السابق ووزير الطاقة والبنية التحتية الحالي إيلي كوهين نيابة عن حزب الليكود عن دعمه وكتب: " تهانينا لدونالد ترامب على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في ولايتكم الأولى كرئيس لقد فعلتم أشياء عظيمة لإسرائيل وللعالم".
وأضاف: "نحن في أيام تاريخية، ولا شك أنه بفضل قيادتكم وإصراركم ستتمكنون من استعادة الاستقرار وتحقيق الرخاء وتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية، أولا وقبل كل شيء، والإضرار بالنظام في طهران، وهو الخطر الأكبر بالنسبة للعالم الحر".