ليدي جاجا تبدأ الترويج لمشاركتها بشخصية هارلي كوين بفيلم جوكر
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
وصفت النجمة ليدي جاجا تجربتها في أداء شخصية هارلي كوين ضمن الجزء الثاني من فيلم جوكر، بالخاصة جدًا.
ووفق ديد لاين، قالت جاجا أن أدائها للشخصية، سيكون مختلف عن النجمات المؤديات للدور نفسه في السابق.
وطرح الإعلان الترويجي الرسمي لفيلم Joker 2 وسط احتفاء عشاق عالم dc للقصص المصورة، وتوقعات بتفوق الجزء الجديد على الجزء السابق من السلسلة.
ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي الرسمي للفيلم، الذي تستكمل به قصة شخصية الشر الرئيسية من عالم قصص الرجل الوطواط.
وأعلنت شركة ستديوهات DC عن أن فيلم جوكر المنتظر، سيكون حاملًا رسميًا لتصنيف R باعتباره فيلم للكبار فقط لما سيحتويه من مشاهد عنيفة.
ووفق ديلي ميل، الفيلم يعد من أهم أفلام القصص المصورة المنتظرة للطرح خلال عام 2024 الجاري من بطولة واكين فينيكس.
وطرح أول بوستر ترويجي لفيلم جوكر 2 المنتظر، يضم النجم واكين فينيكس والنجمة ليدي جاجا، المجسدان للشخصيات الرئيسية بالفيلم.
ونقلت ديلي ميل، البوستر الترويجي الجديد للفيلم الذي يطرح ضمن عالم أفلام dc، وكان الجزء الأول منه سببا في حصد فينيكس لجائزة الأوسكار.
وكشفت مصادر مطلعة على تفاصيل الجزء الأحدث من فيلم جوكر، عن أن الفيلم سيشهد عرض مجموعة مميزة من الأغنيات، وفق إطار الفيلم الذي سيدور في شكل موسيقي.
ووفق ديلي ميل، سيكون هناك ما يصل لـ 15 اغنية معادة تسجيلها من أشهر الأغنيات سيتم تضمينها بين الأحداث.
جوكر 2
والجزء الثاني المنتظر من فيلم جوكر، يعود خلاله واكين فينيكس لدور البطولة، وتنضم له النجمة ليدي جاجا، التي ستجسد شخصية المساعدة الشهيرة لشخصية الجوكر من عالم أفلام dc، والتي تعرف باسم هارلي كوين.
الفيلم من المتوقع أن يطرح للعرض بأسلوب الميوزيكال، لذا اختيرت ليدي جاجا لتجسيد هذا الدور، الذي كانت مارجو روبي، أحدث من قدمه ضمن عالم أفلام dc.
جديد عالم أفلام DC
وكان قد انطلق تصوير مشاهد الموسم الختامي من مسلسل Flash الذي تستوحى أحداثه من القصص المصورة التابعة لعالم dc.
المسلسل من أكثر مسلسلات عالم dc للقصص المصورة استمرارًا في العرض، حيث طرح منه حتى الآن ما يصل لـ 9 مواسم منذ بداية عرضه في عام 2014.
ليدي جاجاالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليدي جاجا جوكر هوليوود عالم أفلام فیلم جوکر لیدی جاجا دیلی میل من عالم
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: ترامب قادم لكن إلى عالم أكثر فوضى
قالت صحيفة واشنطن بوست إن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب سوف يبدأ ولايته الثانية أقوى وأكثر هيمنة كلاعب على الساحة العالمية، مقارنة بما كان عليه عندما أدى اليمين قبل 8 سنوات، ولكن العالم الذي ينتظره مختلف تماما وأكثر تهديدا مما كان عليه قبل 4 سنوات حينما ترك الرئاسة.
وأوضحت الصحيفة -في تحليل بقلم دان بالز- أن تركيز ترامب على "أميركا أولا" في ولايته الثانية ينصب في المقام الأول على الجبهة الداخلية، لكن العديد من خبراء الاقتصاد قالوا إن أجندته الاقتصادية، كالتعريفات الجمركية وتمديد التخفيضات الضريبية، يمكن أن تؤدي إلى جولة جديدة من التضخم والمزيد من الديون، كما أن ترحيل المهاجرين من شأنه أن يعطل الاقتصاد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: تحليق مسيّرات فوق دول غربية يثير مخاوف بالجملةlist 2 of 2هآرتس: "أنت نازي".. هجوم على جدعون ليفي لدفاعه عن غزةend of listوسيقود رجل الأعمال الملياردير إيلون ماسك ومنافسه السابق فيفيك راماسوامي مبادرة تتضمن خفض التكاليف والعثور على أوجه القصور، لكنهما سوف يواجهان تحديات متعددة قبل أن يتمكنا من تحقيق أكثر من مجرد تغييرات رمزية.
فوضىوتتابع الصحيفة أنه مع ذلك، قد ينجذب ترامب بسرعة إلى تحديات السياسة الخارجية، ليواجه عالما من الفوضى والصراع، من حرب أوكرانيا إلى الشرق الأوسط الذي لا يزال في حالة من الاضطراب بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب على قطاع غزة.
إعلانوذلك إلى جانب إيران وسوريا، التي أصبحت خالية من بشار الأسد، ثم إلى إسرائيل التي تعاني من تراجع في العلاقات الدولية بسبب سلوكها في غزة، وأخير إلى الصين التي هددها ترامب بفرض تعريفات جمركية جديدة كبرى في وقت تعاني فيه من مشاكل اقتصادية خطيرة وطموحات عسكرية متزايدة.
وإذا كان ترامب يفتخر بأنه صانع صفقات، وكان نهجه في السياسة الخارجية في ولايته الأولى أكثر شخصنة، فإنه ربما يجد صعوبة أكبر في ولايته الثانية، في العمل مع أمثال الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الصيني شي جين بينغ وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، الذي أرسل له ما سماه "رسائل الحب"، توضح واشنطن بوست.
وقال أحد الدبلوماسيين الأوروبيين السابقين، اشترط عدم الكشف عن هويته للصحيفة، "إن الأمر ليس مثل الحرب الباردة القديمة، لكن هناك نمطا عالميا من التدافع والتوتر"، وهي بيئة يُنظر إلى خصوم ترامب المتصارعين فيها على أنهم أقل ميلا إلى عقد صفقات قصيرة الأجل تعود بالنفع على الرئيس القادم.
أول اختباروتابعت الصحيفة أن الحرب في أوكرانيا قد تكون أول اختبار لترامب، نظرا لإرهاق القوات الأوكرانية وتراجع الدعم الأميركي لكييف، إضافة إلى قول ترامب خلال الحملة إنه قد يتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في يوم واحد، مما يجعل بوتين يقدم مطالب متطرفة لأن ترامب الحريص على التوصل إلى اتفاق، قد يتنازل كثيرا.
وذكرت الصحيفة أن تحركات ترامب المحتملة من أجل أوكرانيا تشكّل مصدر قلق كبير بين حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا، الذين يتساءلون هل يبيع ترامب الأوكرانيين باتفاقية تدمر سيادتهم بشكل أساسي.
أما بالنسبة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط، فلدى ترامب الفرصة، لكن إلى أي مدى سيمنح إسرائيل حرية التصرف بطرق لم يفعلها جو بايدن؟ وما موقفه من إيران، هل سيفاوضها أم سيتخذ نهجا متشددا معها؟ علما أن اختياره مايك هاكابي المؤيد بشدة لإسرائيل سفيرا لديها فسر على أنه علامة على أنه سيستسلم لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أكثر مما فعل بايدن.
إعلان