اسرائيل تكشف عن مناورة برية تحاكي القتال في عمق لبنان!
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
كشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عن "مناورة برية في لبنان والهجوم على الأراضي اللبنانية، وأن قوات الاحتياط تواصل رفع جاهزيتها للحرب على أرض لبنان".
وتابع عبر "إكس" أنه "على مدار الأسابيع الأخيرة أجرت الفرقة 146 ولواء المدرعات الاحتياطي 205 تمرينًا على مستوى الفرقة واللواء يحاكي المناورة البرية في لبنان، حيث حاكى التمرين السيناريوهات القتالية على الجبهة الشمالية، والنشر السريع للقوات في الميدان، ووظيفة مقرات قيادة الفرقة واللواء وجاهزية القوات للهجوم".
واكد ادرعي، ان "مقاتلي وقادة لواء 551 خاضوا القتال الشرس في قطاع غزة والآن يقومون بنشاطات عملياتية على الحدود اللبنانية. وتزامنًا مع ذلك، أقيم تمرين لوائي، بقيادة المركز الوطني للتدريبات البرية حسب المخطط الشمالي الذي شمل إجراءات القتال، والتحقق من صلاحية الخطط الهجومية على الجبهة الشمالية، والتجنيد والتزود، ودراسة التحديات في لبنان والنماذج العملياتية نهارًا وليلاً ووسط منطقة وعرة تحاكي قدر الإمكان القتال في عمق لبنان".
وختم: "بالإضافة إلى ذلك، تمرنت القوات على غلاف اللوجستيات والاتصالات والحوسبة في العمق، والتنقل في المناطق الوعرة، والتقدم في محور جبلي، وإطلاق النيران متعددة الدرجات والقتال في منطقة حضرية كجزء من رفع الجاهزية على الحدود الشمالية".
???? مناورة برية في لبنان والهجوم على أراضي العدو؛ قوات الاحتياط تواصل رفع جاهزيتها للحرب على أرض #لبنان
⭕️ على مدار الأسابيع الأخيرة أجرت الفرقة 146 ولواء المدرعات الاحتياطي 205 تمرينًا على مستوى الفرقة واللواء يحاكي المناورة البرية في لبنان، حيث حاكى التمرين السيناريوهات… pic.twitter.com/XK3qcU9tEM
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی لبنان
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان جيش الاحتلال: يجب مواصلة وتوسيع العمليات البرية في لبنان
أكد رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي، أنه يجب مواصلة العمليات في لبنان بما في ذلك توسيع وتعميق العمليات البرية، وذلك وفقا لنبأ عاجل، عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
أعلن حزب الله اللبناني استهداف قاعدة تسرفين (التي تحتوي على كليات تدريب عسكرية) بالقرب من مطار بن جوريون جنوب تل أبيب بصليةٍ من الصواريخ النوعية، في إطار سلسلة عمليّات خيبر، وبنداء "لبيك يا نصر الله".
قاعدة تسفرين
وأقام الاحتلال الإسرائيلي قاعدة تسفرين على أراضي قرية الصرفند المهجرة قرب اللد، حيث يطلق عليها أيضاً اسم قاعدة (يادين) نسبة إلى يغال يادين رئيس الأركان الثاني لجيش الاحتلال.