شاهد بطل العالم في المشي على الحبال يحطم رقما قياسيا جديدا في قطر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن شاهد بطل العالم في المشي على الحبال يحطم رقما قياسيا جديدا في قطر، صراحة نيوز 8211; حقق الرياضي والمغامر الشهير الإستوني، يان روس، بطل العالم في رياضة المشي على الحبال المعلَقة، رقما قياسيا في قطر، وذلك بعد .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد بطل العالم في المشي على الحبال يحطم رقما قياسيا جديدا في قطر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – حقق الرياضي والمغامر الشهير الإستوني، يان روس، بطل العالم في رياضة المشي على الحبال المعلَقة، رقما قياسيا في قطر، وذلك بعد مشيه على أطول حبل مضيء بالعالم ضمن مبنى واحد.
واجتاز يان روس مشيا على قدميه المسافة الفاصلة بين البرجين الشهيرين لأحد أبرز المعالم المعمارية ذات التصاميم الأيقونية الفريدة في قطر، وهو مبنى فندقي “رافلز الدوحة” و”فيرمونت الدوحة” بمدينة لوسيل.
وتعد المسافة الفاصلة بين البرجين التي سارها البطل الإستوني على الحبل المتلألئ، الأطول ضمن مبنى واحد في العالم، حيث وصلت المسافة التي سارها إلى أكثر من 150 مترا، وعلى حبل لم يتجاوز عرضه 2.5 سم، وعلى ارتفاع أكثر من 185 مترا. ونجح يان روس، بطل العالم لثلاث مرات في رياضة المشي على الحبال المعلقة، في خوض هذا التحدي الكبير في المحاولة الأولى، وذلك بالمشي على الحبل الذي أطلق عليه اسم “الحبل المتلألئ”، وعبوره مشيا على قدميه المسافة بين البرجين المملوكين لكتارا للضيافة اللذين يتخذان شكل سيفين معقوفين. وقال البطل الإستوني في تعليقه على الرقم القياسي العالمي الجديد الذي حققه: “لقد انتابني شعور في الرغبة بعبور المسافة بين البرجين منذ اللحظة الأولى التي شاهدت فيها المبنى. إن كل هدف جدير بالسعي لتحقيقه يأتي مصحوبا دائما بقدر مساو من التحدي، ولذلك أنا فخور جدا بتحقيق هذا الإنجاز. لقطات من مغامرة الرياضي الشهر يان روس بعد مشيه على أطول حبل مضيء في العالم لأحد أبرز المعالم المعمارية ذات التصاميم الأيقونية الفريدة في قطر. pic.twitter.com/fQJmnNT4TY— Sela elnagar (@SelaElnagar) July 31, 2023 المرصد
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد بطل العالم في المشي على الحبال يحطم رقما قياسيا جديدا في قطر وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
في إنجاز تاريخي لم يُسبق.. مسبار يسجل اقتراباً قياسياً من الشمس
أفادت وكالة ناسا الأميركية للفضاء بتسجيل مسبار فضائي في عيد الميلاد اقتراباً قياسياً من الشمس على نحو لم يحققه أي جسم من صنع الإنسان حتى الآن.
وأوضحت الوكالة أن المسبار «باركر» الشمسي وصل ظهراً إلى مسافة 6.1 مليون كيلومتر فقط من سطح الشمس.
وقالت الوكالة إنه مع ذلك، لا يمكن التحقق من ذلك في الوقت الحالي، حيث ستظل المركبة بلا اتصال مع الأرض لعدة أيام. وذكرت ناسا أنها لا تتوقع استقبال إشارة قصيرة من المركبة قبل يوم 27 ديسمبر الجاري (بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة).
ولن تتوافر البيانات قبل نهاية يناير عندما يشير الهوائي الرئيس للمركبة إلى الأرض، بحسب ما قاله عالم الفيزياء الفلكية فولكر بوتمر الذي يعمل بجامعة جوتينجن الألمانية، قبل أيام قليلة من مرور المسبار بالقرب من الشمس.
يذكر أن بوتمر يقود المشاركة الألمانية في المهمة وأسهم في أمور من بينها وضع خطة المهمة وتطوير كاميرا ذات زاوية واسعة. وقال بوتمر إن «تحليل جميع البيانات وفهمها سيستغرق بضع سنوات».
وحسب بيانات ناسا، فإن المسبار الذي يوازي حجمه حجم سيارة صغيرة، وصلت سرعته عند أقرب نقطة له من الشمس إلى 690 ألف كيلومتر في الساعة، وأنه يتحمل درجة حرارة تصل إلى قرابة 1000 درجة مئوية، ومن ثم فإنه يحلق بسرعة أكبر من أي جسم آخر من صنع الإنسان حتى الآن. ولحماية أدواته، يحتوي المسبار على درع حراري يبلغ سمكه 11.4 سم مصنوع بشكل أساسي من الكربون، وهو مصمم لتحمل درجات حرارة تصل إلى نحو 1400 درجة مئوية، وفقاً لما تقوله ناسا.
ويتوقع العلماء أن توفر المهمة بيانات منها ما يتعلق بكيفية تشكل الرياح الشمسية، وهي تيار من الجسيمات المشحونة التي تطلقها الشمس باستمرار، وبيانات أيضاً حول كيفية حدوث العواصف الشمسية بدقة، والتي تنطلق إلى الفضاء بعد الانفجارات الشمسية. يذكر أن أولى المسبارات الشمسية تم إطلاقها في السبعينيات، وكان المسباران الألمانيان-الأميركيان «هيليوس 1» و«هيليوس 2»، حافظا على مسافة آمنة تبلغ نحو 45 مليون كيلومتر من الكرة الحرارية (الشمس).
وكان المسبار «باركر» الشمسي الذي يزن نحو 700 كيلوجرام، تم إطلاقه في أغسطس 2018، ويدور حالياً حول الشمس في مدارات شديدة الإهليلجية (بيضاوية الشكل)، ونتيجة لذلك، يقترب من الشمس ويبتعد عنها بشكل متكرر.
وخلال أول تحليق له بالقرب من الشمس في أكتوبر 2018، وصل المسبار، وفقاً لوكالة ناسا، إلى مسافة 42.7 مليون كيلومتر من الشمس، وهذه أقرب مسافة من الشمس تصل إليها مركبة فضائية في ذلك الحين. وفي عام 2021، أصبح هذا المسبار أول مركبة تخترق الطبقة الخارجية من الغلاف الجوي للشمس، المعروفة باسم «الإكليل». وفي عام 2023، اقترب المسبار من سطح الشمس إلى مسافة تزيد قليلاً على 7 ملايين كيلومتر. ووفقاً لعالم الفيزياء الفلكية فولكر بوتمر، فإن الاقتراب على مسافة تبلغ نحو 6 ملايين كيلومتر يمثل دخولاً أعمق إلى الإكليل الشمسي.
وقال: «سنحصل من خلال ذلك على بيانات من مناطق في الغلاف الجوي للشمس لم نرصدها من قبل. عند هذا القرب، سنكون في مناطق ولادة الرياح الشمسية والعواصف الشمسية».
للمقارنة، فإن متوسط المسافة بين الأرض والشمس يبلغ نحو 150 مليون كيلومتر، بينما يبعد كوكب عطارد، أقرب الكواكب إلى الشمس، نحو 58 مليون كيلومتر. وأضاف بوتمر أن من المحتمل أن يقترب المسبار مجدداً من الشمس إلى مسافة نحو 6 ملايين كيلومتر في 22 مارس و19 يونيوالمقبلين مشيراً إلى أنه يجري حالياً مناقشة ما سيحدث بعد ذلك.