الحكومة اليمنية توجه بصرف رواتب الموظفين عبر 7 بنوك تجارية بعضها في صنعاء
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحكومة اليمنية توجه بصرف رواتب الموظفين عبر 7 بنوك تجارية بعضها في صنعاء، وجهت الحكومة اليمنية المعترف بها، بصرف رواتب موظفي الدولة عبر 7 بنوك تجارية بعضها في العاصمة صنعاء الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي.و وجه وزير .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحكومة اليمنية توجه بصرف رواتب الموظفين عبر 7 بنوك تجارية بعضها في صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجهت الحكومة اليمنية المعترف بها، بصرف رواتب موظفي الدولة عبر 7 بنوك تجارية بعضها في العاصمة صنعاء الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي.و وجه وزير المالية سالم بن بريك محافظي المحافظات ورؤساء الهيئات والمصالح والحكومية ومدراء عموم مكاتب المالية بالمحافظات ودواوين الوزارات، بصرف رواتب الموظفين في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكومة المعترف بها، عبر بنوك تجارية بعضها لا تزال مقراتها الرئيسية في صنعاء.وقضى التعميم بصرف مرتبات موظفي السلطة المركزية والمحلية عبر 7 من البنوك المؤهلة التي تم ترشيحها من قبل البنك المركزي اليمني بعدن.وطالب الجهات الرسمية باختيار البنك الملائم بحسب الانتشار الذي يخدم موظفي الجهة مع منع الصرف عبر وكلاء الصرافة لتلك البنوك نهائياً، وموافاة وزارة المالية وفروعها بالمحافظات بنسخة من العقود المبرمة مع تلك البنوك.وفي حين استثنى الوزير الموظفين النازحين من هذا التوجيه، طالب الجهات الرسمية بفتح حسابات بأسماء الموظفين لدى هذه البنوك، على أن لا يتم إضافة الراتب إلى حساب الموظف الا بعد موافقته ورغبته في إضافة المرتب لحسابه.وشدد على الالتزام بتنفيذ التوجيه في مدة أقصاها عند صرف مرتبات شهر أغسطس الجاري.وحذر الجهات من أن الوزارة ستضطر إلى وقف تعزيز مرتبات الجهة في حالة عدم تنفيذها.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحكومة اليمنية توجه بصرف رواتب الموظفين عبر 7 بنوك تجارية بعضها في صنعاء وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أكدت أن اليمنيين يعملون بشكل مستقل..إعلام العدو: الهجمات اليمنية ستزداد .. و«إسرائيل» تواجه 3 تحديات أمام صنعاء
الثورة / متابعات
كشفت وسائل إعلام صهيونية أن التقديرات في «إسرائيل» تشير إلى أن هجمات القوات المسلحة اليمنية ستزداد في الفترة القريبة، وبالتالي فإن «إسرائيل» ستواجه تحدياً صعباً ستضطر معه إلى تأدية دور «الدفاع» لا الهجوم.
وباعتراف القناة الـ»7 « العبرية فإنّ الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على اليمن واستهداف المنشآت، لم تفلح في ردع اليمنيين، مؤكدة أنهم يعملون بشكل مستقل.
وتؤكد الصحافة العبرية وجود معضلة إسرائيلية – إسرائيلية من جراء عجز المنظومة الدفاعية الإسرائيلية في التصدّي للصواريخ اليمنية والمسيّرات والتي كان آخرها أمس، حيث فشلت منظومة «حيتس»، ومنظومات دفاعية جوية أخرى، في اعتراض صاروخ بالستي فرط صوتي من طراز «فلسطين 2» سقط في يافا المحتلة، وأحدث أضراراً كبيرة وتسبّب في عشرات الإصابات في صفوف الإسرائيليين.
وكان «جيش» الاحتلال الاسرائيلي قد أقرّ أمس الأول، بفشل دفاعاته الجوية في اعتراض الصاروخ اليمني.
وقالت القناة الـ «12» الإسرائيلية إنّ «الجيش» الإسرائيلي فتح تحقيقاً في الحادثة.
ومع مواصلة صنعاء إسنادها لقطاع غزة وردّها على العدوان المتكرّر على البلاد، تتزايد الهواجس الأمنية والاستخبارية الإسرائيلية بشأن آلية التعامل مع اليمن، ما يؤكّد الفشل الإسرائيلي في مواجهة هذا التهديد.
وتحدّثت وسائل إعلام عبرية، عن ما تواجهه المؤسستين الأمنية والعسكرية في «إسرائيل» من تحديات أمام مواجهة اليمن، مشيرة إلى 3 مستويات رئيسية في هذا الصعيد: المستوى الأول بحسب صحيفة «معاريف»، يتعلّق بالقدرات العسكرية اليمنية، وعليه يجب على سلاح الجو الإسرائيلي والصناعات الجوية أن يدرسا بعناية ويفحصا حالات فشل الاعتراض، ويجب على «إسرائيل» أن تتعرّف إلى اختلالات منظومات الدفاع الجوي الخاصة بها.
أمّا المستوى الثاني فهو مرتبط بضعف المعلومات الاستخبارية النوعية عن اليمن، مشيرة إلى أنّ بناء القدرات الاستخبارية هو عملية طويلة تستغرق سنوات طويلة، وقد «يكلّفنا سدّ الفجوة في القدرات أضراراً جسيمة».
وتابعت «معاريف» أنّه يجب على «إسرائيل» أن تجد معلومات حقيقية عن قادة أنصار الله ومخازن أسلحتهم من أجل إلحاق الضرر بهم.
أمّا المستوى الثالث – بحسب «معاريف» – فيتعلّق بعدم قدرة «إسرائيل» على بلورة «سياسة تغيير مناخ إقليمي»، وبالتالي تشكيل تحالف ضدّ اليمن، مقرّة في هذا السياق بفشل «إسرائيل» في إزالة التهديد اليمني في المحيطات.
المخاوف الإسرائيلية تترافق، مع تأكيد صنعاء أنّ «الحرب المفتوحة مع الكيان الإسرائيلي والإدارة الأمريكية ستستمرّ في التصاعد إلى أنّ يتوقّف العدوان على غزة واليمن»، وتشديدها على «أننا وصلنا إلى تقنيات حديثة لمختلف أنواع الأسلحة».
ويرتفع منسوب القلق الإسرائيلي، لعدم قدرة أذرع «إسرائيل» الأمنية والاستخباراتية على جمع معلومات نوعية حول الأسلحة اليمنية كماً ونوعاً وتخزيناً، ولا سيما أنّ الاعتداءات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية المتواصلة على اليمن لم تفلح حتى الساعة في كبح العزيمة اليمنية ومنعها من إسناد غزة.