"سأتكفل بعلاجهم".. ملياردير شهير يناشد المسؤولين بالسماح للمصابين الفلسطينيين بالدخول إلى مصر
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
علق رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، على قصف القوات الإسرائيلية المتعمد لخيام النازحين في مدينة رفح الفلسطينية.
إقرأ المزيدوقال ساويرس خلال تدوينة له عبر منصة "إكس" اليوم الاثنين: "أناشد المسؤولين في مصر بالسماح بدخول المصابين لمصر وسأتكفل انا بمصاريف العلاج برجاء الاستجابة ولكم خالص الامتنان ونص الثواب".
وأضاف في منشور آخر: "كفاية إجرام.. ما ذنب الأبرياء… قتل وحرق الأبرياء في رفح.. يا رب تدخل أنت فلقد عجز البشر .. وماتت الإنسانية".
ويأتي ذلك إثر استهداف الجيش الإسرائيلي خيام النازحين قرب مخازن وكالة الأونروا شمالي غرب رفح، ما أسفر عن سقوط 35 قتيلا وعشرات المصابين.
اناشد المسؤلين في مصر بالسماح بدخول المصابين لمصر و سأتكفل انا بمصاريف العلاج برجاء الإستجابة و لكم خالص الإمتنان و نص الثواب .. https://t.co/x05DuCQSY1
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) May 27, 2024كفاية إجرام .. ما ذنب الابرياء… قتل و حرق الأبرياء فى رفح .. يا رب تدخل انت فلقد عجز البشر …و ماتت الإنسانية ..
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) May 26, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة رفح
إقرأ أيضاً:
السفير التركي بالقاهرة: حياتي تغيرت حينما رأيت أطفال غزة المصابين
قال السفير التركي بالقاهرة صالح موتلو شن، اليوم الأربعاء إنه سعيد بالاحتفال بيوم الطفولة التركي الذي يوافق الثالث والعشرين من أبريل في كل عام.
وأضاف السفير التركي بالقاهرة خلال كلمته في الاحتفال الذي نظمه بمحل إقامته في القاهرة أنه يتمنى نجاح وساطة مصر وقطر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
ليهنأ الأطفال بالسعادة في غزة.
وأكد السفير موتلو شن، أن الأطفال في غزة يعيشون في عذاب وألم، وحينما رأيت بنفسي بعض أطفال غزة حينما وصلوا إلى مصر منهم من تلقى علاجه هنا وبعضهم سافر إلى أنقرة تغيرت خياتي اصبحت شخصا آخر.
وأشار السفير التركي إلى أنه بصرف النظر من لون الطفل أبيض أو أسود، من الشرق أو الغرب الشمال أو الجنوب فله الحق في الاستقرار والمستقبل المشرق.
ولفت إلى أنه من حق الطفل الإسرائيلي أن يعيش في أمان، فنحن لا نفرق بين الأطفال، فالفلسطينى له قيمة عالية وكذلك الإسرائيلي.
وأكد السفير التركي بالقاهرة أن قلبه يحترق بسبب رؤية أطفال غزة تموت، واتسائل هل هناك ضمير أو فكر أو دين يوافق على ما يحدث في غزة.