منها مال الوقف.. الشيوخ يبدأ مناقشة سياسة الحكومة بشأن ملفات الأوقاف
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
افتتح المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ اعمال وفعاليات الجلسة العامة لمجلس الشيوخ لهذا اليوم ووفقا لجدول اعمال الجلسة العامة اليوم يناقش المجلس خلال جلستة العامة عددًا من الطلبات المقدمة من الأعضاء لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن بعض الملفات فيما يخص وزارة الاوقاف ومنها مال الوقف وتنميتة و ملف فرش المساجد وملف احلال وتجديد بيوت الله وملف الكوادر البشرية بالوزارة سواء من نقص الائمة ومقيمي الشعائر والعمال وتحسين احوالهم المالية .
حيث يتضمن جدول الاعمال عرض طلب مناقشة عامة مقدم من النائب يوسف عامر، لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن حفظ مال الوقف وتنميته.
كما يناقش مجلس الشيوخ، طلبًا مقدمًا من النائب محمد عبد العليم الشيخ، بشأن إحلال وتجديد وفرش المساجد ونقص الأئمة والخطباء ومقيمي الشعائر والعاملين بالمساجد وتحسين أحوالهم المعيشية.
وكانت الحكومة ممثلة في المستشار علاء الدين فؤاد وزير الشئون البرلمانية قد طالبت بجلسة الامس بتاجيل مناقشة عدد من الطلبات المقدمة من الأعضاء لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن بعض الملفات فيما يخص وزارة الاوقاف ومنها مال الوقف وتنميتة و ملف فرش المساجد وملف احلال وتجديد بيوت الله وملف الكوادر البشرية بالوزارة سواء من نقص الائمة ومقيمي الشعائر والعمال وتحسين احوالهم المالية وذلك لجلسة الغد وهو ما تم بالفعل وتاجلت مناقشة تلك الطلبات لجلسة اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيوخ الأوقاف المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ الجلسة العامة لمجلس الشيوخ مجلس الشيوخ سیاسة الحکومة بشأن مجلس الشیوخ مال الوقف
إقرأ أيضاً:
خفر السواحل الصيني: نحث الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حث خفر السواحل الصيني اليوم الجمعة، الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات وفقا لما نقلته “القاهرة الاخبارية ”.
وقال خفر السواحل الصيني انه حذر طائرة فلبينية دخلت المجال الجوي بشكل غير قانوني بمنطقة سكاربورو.
على مدى الأشهر الماضية، تصاعدت التوترات بين الفلبين والصين مع تبادل الاتهامات بشأن حوادث تصادم متعمد بين سفن خفر السواحل في منطقة متنازع عليها ببحر الصين الجنوبي، بما في ذلك حادثة عنيفة في يونيو أسفرت عن فقدان بحار فلبيني لأحد أصابعه.
هذه الحوادث ألقت بظلالها على محاولات البلدين لإعادة بناء الثقة وإدارة المواجهات بشكل أكثر فاعلية، حيث شملت تلك المحاولات إنشاء قنوات اتصال جديدة لتحسين إدارة النزاعات البحرية.
وجاء في تعليق رسمي أن "العلاقات الصينية الفلبينية تقف عند مفترق طرق، وتواجه خيارًا بشأن المسار الذي ينبغي اتباعه". وأكد التعليق أن "الحوار والتشاور يمثلان السبيل الصحيح، إذ لا يمكن حل النزاع من خلال المواجهة".