شاهد: عشرة قتلى و39 جريحاً في حادث تصادم مروّع جنوب تركيا
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
لقي ما لا يقل عن 10 أشخاص حتفهم وأصيب آخرون بجروح، إثر اصطدام 4 عربات على الطريق السريع الذي يربط ولاية مرسين بولايتي أضنة وغازي عنتاب، جنوبي تركيا.
وأعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا أن 10 أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 39 آخرون في جنوب تركيا أمس الأحد، عندما اصطدمت حافلة ركاب بثلاث عربات أخرى على طريق سريع رئيسي.
وذكرت وسائل إعلام تركية أن الحافلة التي تربط بين ديار بكر جنوب شرق تركيا وإسطنبول، انحرفت فجأة عن مسارها واصطدمت بسيارتين وشاحنة.
وبحسب وكالة "الأناضول"، انتقلت الحافلة للمسار المعاكس من الطريق السريع بعد انحرافها، لتصطدم بالسيارتين والشاحنة على الطريق في قضاء طرسوس بولاية مرسين.
21 مهاجرا يفقدون حياتهم إثر غرق زورقهم المطاطي قبالة ساحل بحر إيجه شمال تركياإردوغان: حماس ليست جماعة إرهابية وأكثر من ألف عضو بها يتلقون العلاج في مستشفيات تركياوفي وقت سابق، قال والي مرسين حمزة: ”للأسف، لقد فقدنا أرواحاً. وفقاً للنتائج الأولية لدينا عشر وفيات و39 جريحاً".
بدوره، قدم الرئيس التركي رجب طيب اردوغان تعازيه لأقارب الضحايا في رسالة نشرها على حسابه في منصة "إكس".
وأضاف أردوغان: "سلطاتنا المختصة فتحت على الفور التحقيق اللازم في الحادث".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هكذا قضى الرئيس الإيراني يومه الأخير.. إيران تبث صوراً جديدة لرئيسي قبل مقتله أكثر من 2000 شخص "دفنوا أحياء" إثر انهيار أرضي في بابوا غينيا الجديدة رشيدة طليب تحذر بايدن: ستدفع ثمن دعمك لنتنياهو "مهووس الإبادة الجماعية" في الانتخابات حادث طرقات ضحايا تركياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حركة حماس فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة احتجاجات حركة حماس فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة احتجاجات حادث طرقات ضحايا تركيا حركة حماس فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة احتجاجات ضحايا روسيا غزة رفح معبر رفح فلاديمير بوتين بابوا غينيا الجديدة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
5 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف بلدة «كويا» جنوب سوريا
قتل 5 مواطنين في قصف إسرائيلي استهدف “بلدة كويا بمنطقة حوض اليرموك غربي درعا بجنوب سوريا”، بحسب ما أفادت صحيفة “الوطن” السورية.
وذكرت الصحيفة أنه “أثناء توغل القوات الإسرائيلي على بلدة كويا قامت الطائرات لحربية بقصف البلدة مما أدى إلى مقتل 5 أشخاص بينهم امرأة”، مشيرة إلى “أن القصف تبعه قصف بعدة قذائف دبابات، وسط حالة من الخوف والهلع بين المواطنين تبعه حالات نزوح من أهالي المنطقة، وذلك بالتزامن مع تحليق لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة”.
ولا تزال إسرائيل تفرض واقعا أمنيا على قرى الريف الغربي لمحافظة درعا جنوبي سوريا، إذ كثفت خلال الفترة الماضية حملات المداهمة في قرى معرية وجملة وعابدين، وحاصرت فيها بعض المنازل بحجة البحث عن سلاح.
وأطلق مجهولون، في 11 مارس الحالي، الرصاص باتجاه النقطة الإسرائيلية في الجزيرة، وهي نقطة متقدمة احتلتها إسرائيل بعد سقوط بشار الأسد، ما أدى إلى قصف بلدة كويا بقذيفة هاون وتمشيط بالرصاص استهدف الأراضي الزراعية في محيط البلدة، كما منع شبان من بلدة كويا، مطلع آذار الحالي، دورية إسرائيلية من الدخول إلى البلدة، بعد إنشاء حاجز للسكان في مواجهة القوى التي أرادت الدخول.
وللمرة الثانية خلال ثلاثة أيام، أغارت الطائرات الإسرائيلية على حمص مستهدفةً قواعدَ عسكرية وعدداً من النقاط، واعترف الجيش الإسرائيلي “بشنه غارات استهدفت قدرات عسكرية في القاعدتين العسكريتين تدمر وتي 4 منوها أنه سيواصل عدوانه لإزالة ما سمّاه أي تهديد” .
بدوره، دعا المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان، إلى وقف جميع الأعمال العدائية في سوريا، وقال: ” قبل كل شيء، ادعو لاحترام السيادة السورية واحترام وحدة أراضيها، وفقاً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي”.
وكانت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، قالت في مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن العمليات العسكرية التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في سوريا غير ضرورية”، نظراً لعدم صدور تهديدات من الأراضي السورية.
يأتي ذلك في سياق موقف دولي وعربي واضح تجاه الدولة السورية الجديدة التي تعد في طور إعادة بناء بلد منهار على كافة الصعد فهي في مرحلة لاتشكل تهديدا على أي دولة وتحتاج إلى هذا الاحتضان العربي والغربي
ومنذ سقوط نظام الأسد في 8 من كانون الأول الماضي، “يكثف الاحتلال الإسرائيلي غاراته على سوريا ويتوغل في المنطقة الجنوبية متجاوزا المنطقة العازلة في حالة تشكل انتهاكا لاتفاق فض الاشتباك”، حسب ما أفادت وزارة الخارجية الفرنسية.