توضيح مهم من مساند بشأن ضمان استقدام العمالة المنزلية المعروفة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
كشفت منصة مساند عن شروط استقدام العمالة المنزلية عبر خدمة معروفة، وهل يشملها الضمان الذي يستمر لمدة ثلاثة أشهر أم لا.
استقدام العمالة المنزلية عبر خدمة معروفةووجه أحد المستفيدين سؤالا بشأن ضمان العمالة المنزلية المستقدمة عبر خدمة معروفة، وهل يشملها الضمان لمدة 3 أشهر، حيث أوضحت منصة مساند أنه لا يضمن مكتب الاستقدام العاملة المنزلية في حال الهروب أو رفض العمل ، حيث أن العاملة المنزلية المستقدمة محددة مسبقا ومعروفة من قبل صاحب العمل.
حياك الله ????????
لا. لا يضمن مكتب الاستقدام العاملة المنزلية في حال الهروب او رفض العمل ، حيث ان العاملة المنزلية المستقدمة محددة مسبقا ومعروفة من قبل صاحب العمل
ولمزيد من المعلومات نسعد بتواصلك معنا على الرقم التالي : 920002866
يومك سعيد ????
وتتيح منصة مساند خدمة معروفة لاستقدام العمالة المنزلية، عبر استقدام عمالة منزلية يعرفها صاحب العمل من قبل، وهذه الخدمة تتيح العديد من المزايا، وهي:
الاستقدام بتكلفة أقل: تتيح لك الخدمة استقدام عاملة منزلية بتكلفة محددة ومنخفضة.
توفير الوقت: توفر عليك خدمة معروفة الوقت المستغرق في عملية الاستقدام والبحث عن العاملة المناسبة.
اختيار عاملة منزلية معروفة: تمكنك خدمة معروفة من استقدام عاملتك المنزلية بالاسم.
خدمة معروفة عبر مساندويمكن إتمام خدمة معروفة لاستقدام العمالة المنزلية من خلال الخطوات الآتية:
الدخول إلى منصة مساند من هنا واختيار بدء التعاقد.
اختيار نوع الاستقدام: قم باختيار نوع الاستقدام "معروفة".
اختيار التأشيرة: قم باختيار التأشيرة التي ترغب باستخدامها للتعاقد من قائمة تأشيراتك المصدرة.
طلب التعاقد: قم بتعبئة جميع الحقول المطلوبة ثم اختيار إنشاء عقد.
الدفع: قم بسداد مبلغ الاستقدام لإتمام عملية التعاقد.
تكلفة خدمة معروفةوحددت منصة مساند قيمة تكلفة خدمة معروفة، حيث أوضحت في وقت سابق أنه فيما يتعلق بتكاليف خدمة معروفة يرجى العلم أنه العاملة الفلبينية: عشرة آلاف وسبع مائة واثنان وخمسون ريال سعودي وخمسون هللة (10,752.50 ر.س.)
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة مساند منصة مساند استقدام العمالة المنزلية منصة مساند خدمة معروفة تكلفة خدمة معروفة استقدام العمالة المنزلیة العاملة المنزلیة منصة مساند
إقرأ أيضاً:
الاعلام العولمي .. بين التوظيف والتسخيف ..!
بقلم : حسين الذكر ..
في الحكمة المهنية : ( ان لم توظف مختلف ملفات الحياة لمصالح الجماعة .. فانت قاصر بمفهوم القيادة .. فلا يوجد ملف ترويحي وآخر تعبدي او معاشي .. جميع ما تحت اليد ينبغي ان تكون في الاعداد والاعتداد والعد بمنتهى جاهزية دخول الخدمة) .
بكلا الحالتين ان كان الانسان صنيع التجربة ومن مبتكرات الحاجة .. او هو مخلوق معبء بإمكانات تحمل وتحدي وتعايش مع ظروف الحياة .. فان التواصل والاعلام جزء من حاجاته الملحة .. فمنذ الخليقة كانت اللغة الشفاهية وقبلها الاشارية والحركية والرمزية والصورية حتى السلاح الناعم … تشكل نوع من انواع التفاهم والتواصل والتبليغ على مستوى حوار الاشخاص – كغريزة طبيعية متاصلة – او على مستوى الجماعة – كحاجة حضارية ملحة – ظلت تدور بفلك التبليغ بالمستجد من الاحداث والوقائع وما هو مطلوب … وغير ذلك من مستلزمات وشؤون تدبر الحياة فضلا عن السمو الاعتقادي وكذا بقية الملفات … كاخبار تدخل ضمن سياق علم الانسان بمستحدثاته العامة ..
تطور المصالح وتشابكها وتنوعها وتعددها ودخولها مرحلة الصراع الجمعي بكل اشكاله احالها لاداة مهمة لتحقيق المصالح القومية والحزبية والدولية .. بغض النظر عما تحمله من جوانب اخلاقية ومهنية .. فالعدالة بنظر اغلب السياسيين – وليس الملائكة والقديسين – تتمثل ببلوغ الاهداف بكل الوسائل المتاحة دون النظر الى مدى شرعيتها او اي سذاجة من هذا القبيل …
أدى ذلك لتخصيص مليارات المليارات من قبل القوى السياسية لتوظيفها بخدمة المشروع المتعلق بصناعة وفن الاعلام بكل اسلحته الظاهرة والخفية وادخالها لميدان الحرب وتحقيق المصالح بلا رحمة او نخوة او زحمة … اما اعتبار الاعلام مهنة مقدسة عبر وسائلها واهدافها المعلن عنها في قواميس اللغة والمصطلحات .. فتلك مهمة ثقافية ممكن لكل صاحب مبدا انساني او سماوي ان يمارسها وفقا لمفرداتها ولغتها المعروفة في نطاقه الضيق والاوسع حسب المستطاع وبنوايا حسنة واضحة ..
فيما الاعلام الدولي والحزبي الذي يدخل حلبة الصراع ويستهدف مصالح دنيوية خالصة واضحة المعالم والاهداف .. فانه اعلام معركة وسلاحها الناعم الأقوى الان وفي زمن تلاطم المصالح الدنيوية بلا وازع ورداع .. حاله كبقية الأسلحة واستخداماتها المعروفة لقادة الجيوش على سبيل تحقيق الانتصارات وبلوغ المصالح الحيوية المعدة سلفا ..
غير ذلك من تصريحات او تشوهات للتعريف والتوظيف الإعلامي تعد بمثابة نفاق سياسي واجتماعي منطلق من الجهل في المقتضيات الحربية سيما في العصر الراهن المتشابك الشائك في تواصله واتصاله ومفهوم كل منهما بل وأهدافه وغاياته الخفية لا المعلن منها .. عدا ذاك يدخل المتصدي يافطة الامية المهنية مهما حاولنا التزويق والتحذلق والتمنطق والتلويك ..!!