شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن إعلام عبري فرنسا تقود وساطة لمنع التصعيد بين إسرائيل وحزب الله، كشفت وسائل إعلام عبرية، أن فرنسا بدأت مؤخرا جهود وساطة بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية لمنع اندلاع تصعيد بين الجانبين.وأفاد موقع .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام عبري: فرنسا تقود وساطة لمنع التصعيد بين إسرائيل وحزب الله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إعلام عبري: فرنسا تقود وساطة لمنع التصعيد بين...

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن فرنسا بدأت مؤخرا جهود وساطة بين إسرائيل وجماعة "حزب الله" اللبنانية لمنع اندلاع تصعيد بين الجانبين.

وأفاد موقع "I24" الإسرائيلي بأن وزير الخارجية الفرنسي السابق جان إيف لودريان التقى بممثلي حزب الله أمس الثلاثاء، نيابة عن الرئيس إيمانويل ماكرون، طالبا منهم تهدئة الوضع على الحدود لتجنب الصراع. 

بينما كشف تقرير آخر في يوليو/تمّوز الماضي، أن "وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين التقى في باريس مع كبير الدبلوماسيين الفرنسيين كاثرين كولونا التي أخبرته أنها ملتزمة بنقل رسائل إلى حزب الله والحكومة اللبنانية في محاولة لتهدئة التوترات على الحدود الشمالية لإسرائيل".

فيما قالت كولونا، وفقاً لمصدر دبلوماسي، نقلاً عن "تايمز أوف إسرائيل": "سنقوم بتمرير رسائل إلى حزب الله والجهات الفاعلة الأخرى لتعديل مواقفهم".

كما قدّم سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، جلعاد أردان، شكوى رسمية ضد لبنان إلى مجلس الأمن الدولي، مطالباً بإلزام حكومة لبنان وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) بالعمل الفوري من أجل منع الحزب من المضي في تطوير البنى التحتية العسكرية على الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

وحذر في شكواه من أن "النتائج قد تكون مدمرة وتؤدي إلى كارثة".

يأتي ذلك بينما تصاعدت التوترات على الحدود الإسرائيلية اللبنانية في الأشهر الأخيرة في أعقاب سلسلة من الحوادث الأمنية، بما في ذلك نصب مقاتلو حزب الله خيمتين على الأراضي الإسرائيلية وإرسال نشطاء مسلحين للقيام بدوريات على الحدود. 

فيما أكد قائد القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي الجنرال أوري جوردين، الثلاثاء، في احتفال أن الجيش الإسرائيلي "جاهز لأي مواجهة" وسط تصاعد التوترات مع حزب الله عبر حدود اللبنانية.

كما قدّر مسؤولون في الجيش الإسرائيلي أن احتمالية الحرب مع "حزب الله" هي الأعلى منذ عام 2006.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الإثنين الماضي عن مسؤولين أمنيين وضباط بالجيش الإسرائيلي، لم تسمّهم قولهم إن المسؤولين العسكريين يشعرون بالقلق من أن أمين عام "حزب الله" حسن نصرالله يدرك الضعف الإسرائيلي وسط الاحتجاجات على التشريعات القضائية، وقد يختبر صبر الجيش على الرغم من خطر نشوب صراع شامل.

وأضافت: "تم إطلاع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على المخاوف في اجتماع عُقد لمناقشة تزايد التوتر مع المنظمة المدعومة من إيران".

وفي 11 يوليو/تموز الماضي أعلن لبنان تقديمه شكوى لدى الأمم المتحدة ضد إسرائيل على خلفية "تكريس" احتلالها الجزء اللبناني من بلدة "الغجر" الحدودية.

ومن ناحية أخرى، جدد نصر الله وقوف حزبه إلى جانب الشعب الفلسطيني، قائلا إن "معركته معركتنا".

وتابع: "الشعب الفلسطيني حقه على جميع أحرار العالم أن يدعموه وينصروه".

والأسبوع الماضي، شهدت المنطقة الحدودية بين لبنان وإسرائيل توترا أمنيا، بسبب محاولات القوات الإسرائيلية تجريف أراض وإنشاء جدار إسمنتي في المنطقة، وهذا ما يرفضه الجانب اللبناني، لكون المنطقة أرض لبنانية تحتلها إسرائيل.

وعقب احتلال دام أكثر من عقدين، انسحبت إسرائيل من جنوب لبنان عام 2000، وحددت الأمم المتحدة "الخط الأزرق" لتأكيد الانسحاب، إلا أن لبنان يتحفظ على 13 نقطة حدودية تسيطر عليها إسرائيل عند الحدود البرية البالغ طولها 87 كلم.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إعلام عبري: فرنسا تقود وساطة لمنع التصعيد بين إسرائيل وحزب الله وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة على الحدود إعلام عبری حزب الله

إقرأ أيضاً:

لبنان.. إسرائيل تتمسك بالبقاء بمواقع الجنوب وتحذيرات من استخدام تطبيق «تسوفار»

أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، “يسرائيل كاتس”، “أن قوات الجيش ستبقى في المواقع الخمسة التي أنشأتها في جنوب لبنان، بعد انتهاء مهلة اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير 2025.

وقال كاتس إن “إسرائيل ستبقى في المواقع الخمس التي أنشأتها في جنوب لبنان، بغض النظر عن المفاوضات مع دولة لبنان حول نقاط الخلاف على الحدود البرية”.

وكان رئاسة الوزراء الإسرائيلية أعلنت قبل أيام “أنها وافقت على إجراء محادثات تهدف إلى ترسيم الحدود مع لبنان، وأنها ستفرج عن خمسة لبنانيين كانوا محتجزين لديها”، في خطوة وصفتها بأنها “بادرة حسن نية تجاه الرئيس اللبناني”.

وأعلنت أنه “تم الاتفاق على تشكيل ثلاث مجموعات عمل مشتركة مع لبنان وفرنسا والولايات المتحدة، بهدف مناقشة قضايا تتعلق بترسيم “الخط الأزرق”، والمواقع الخمس التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى ملف المحتجزين اللبنانيين”.

وقالت مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، في بيان: “تعلن الولايات المتحدة اليوم أننا نعمل على تقارب بين لبنان وإسرائيل لإجراء محادثات تهدف إلى حل عدد من القضايا العالقة بين البلدين دبلوماسيا”.

وقالت الرئاسة اللبنانية على منصة “إكس” أن الرئيس جوزيف عون تبلغ “تسلم لبنان أربعة أسرى لبنانيين كانت قد احتجزتهم القوات الإسرائيلية خلال الحرب الأخيرة، على أن يتم تسليم أسير خامس يوم غد الأربعاء”.

ورغم انتهاء مهلة سحب إسرائيل لقواتها من جنوب لبنان بموجب وقف إطلاق النار في 18 فبراير، إلا أنها أبقت على وجودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يخولها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي للتأكد “من عدم وجود تهديد فوري”، حسبما تقول.

لبنان يحذر من استخدام تطبيق إسرائيلي

حذّرت السلطات اللبنانية من “استخدام تطبيق إسرائيلي يدعى “تسوفار” (Tzofar- Red- Alert)، مؤكدة أنه “يشكل خطرا مباشرا على البيانات الشخصية والجغرافية”.

وعممت الأمانة العامة لمجلس الوزراء، على وزارة التربية والإدارات والمؤسسات المعنية، كتابا موجها من وزير الدفاع ميشال منسى، يحذر فيه من “مخاطر تحميل تطبيق مستخدَم من قبل العدو الإسرائيلي”.

وجاء في نصّ الكتاب: “نودعكم ربطا كتاب وزارة الدفاع الوطني المتعلق بطلب عدم استخدام تطبيق تسوفار (Tzofar- Red Alert) والذي يستخدم في الأراضي الفلسطينية المحتلة كنظام تنبيه يعمل على الأجهزة الخليوية وشبكة الانترنت، حيث يقوم بتوفير إشعارات فورية وسريعة وإخطار المستخدمين في حينه حول التهديدات والهجمات الصاروخية أو حالات الطوارئ”.

وأكد أن التطبيق “يشكل خطرا مباشرا على البيانات الشخصية والجغرافية للمستخدم، وذلك لقدرته على تتبع الأفراد، رسم الخرائط للبنية التحتية، كشف مواقع ومراكز حيوية، وخرق الأجهزة والتجسس والتنصت”.

يذكر أنه في سبتمبر 2024، شهد لبنان تفجيرات لأجهزة الاتصال اللاسلكي “البيجر”، التي كان يستخدمها عناصر من “حزب الله”، مما أدى إلى مقتل العشرات وإصابة الألاف، وفي نوفمبر الماضي، اعترف نتنياهو “بمسؤولية إسرائيل عن عملية “البيجر”.

وبحسب التقارير، فإن أجهزة البيجر وأجهزة الاتصال اللاسلكي التي فجرتها إسرائيل كانت تستخدمها كوادر “حزب الله”، لكنها وصلت أيضا إلى مدنيين، بمن فيهم عاملون صحيون ومنظمات غير ربحية، ما زاد من عدد الضحايا، ويرجح أن التفجيرات نفذت عبر أجهزة متفجرة صغيرة يتم التحكم بها عن بعد.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: التصعيد العسكري بين أمريكا والحوثيين سيمتد لفترة طويلة
  • إسرائيل ولبنان في نفق المفاوضات الحدودية
  • كاتس: إسرائيل ستبقى في المواقع الخمسة التي أنشأتها في جنوب لبنان
  • إعلام عبري: فريق التفاوض الإسرائيلي سيعود الليلة من قطر
  • هل اقترب السلام بين إسرائيل ولبنان؟
  • لبنان.. إسرائيل تتمسك بالبقاء بمواقع الجنوب وتحذيرات من استخدام تطبيق «تسوفار»
  • بغض النظر عن المفاوضات.. كاتس: إسرائيل ستبقى بمواقعها في لبنان
  • إعلام عبري: الطائرة الخاصة بالرئيس الراحل ياسر عرفات تنشط برحلات سرية
  • إعلام إسرائيلي: لبنان يطالب بالحصول على رأس الناقورة في مفاوضات ترسيم الحدود البرية
  • إسرائيل تشن غارتين على البقاع شرقي لبنان