كشفت وزارة الصحة عن تعاونها مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لوضع معايير دقيقة ومنصفة لاختيار الكفاءات للعمل في شركة الصحة القابضة.
ومن أبرز هذه المعايير توقيع عقود لمدة عامين مع ضمان عدم التأثير على الراتب الأساسي أو الفعلي للموظف.
أخبار متعلقة "ريف السعودية": مراكز تسويق المنتجات الزراعية تسهم في نمو قطاع الفاكهةاعتماد 328 مطبخ إعاشة للعمل في موسم حج 45وأوضحت الوزارة أنه سيتم تحويل جميع الموظفين الصحيين والإداريين إلى نظام العمل والتأمينات الاجتماعية، بناءً على مؤهلاتهم وخبراتهم وتقييم أدائهم وتصنيفهم من قبل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية.

مشيرة الى انه في حال استيفاء الموظف لهذه المعايير، ستقوم الشركة بتوقيع عقد عمل معه بحيث لا يقل الأجر الأساسي والفعلي عن ما كان يتقاضاه في وزارة الصحة.مدة العقود الموقعةوأكدت الوزارة أن الانتقال إلى شركة الصحة القابضة يعتبر تخصيصاً وليس تحويلاً، حيث ينتقل الموظف من القطاع العام إلى شركة مملوكة بالكامل للدولة تتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلالية المالية.
وأكدت الوزارة التزام الشركة بتوقيع عقود لمدة لا تقل عن سنتين مع موظفي الوزارة، مع إمكانية التجديد وفقًا لآلية العمل.
وفيما يتعلق بإمكانية الاستغناء عن بعض الموظفين، أوضحت الوزارة أن تقييم الأداء هو أحد المعايير وليس المعيار الوحيد للمفاضلة بين الموظفين.
وبشأن سلالم الرواتب، أكدت الوزارة أن الأسس والمعايير ستختلف حسب الجهة، مع ضمان عدم انخفاض الأجر الأساسي عن السابق. ومن المقرر أن تبدأ وزارة الصحة في نقل الموجة الأولى من التجمعات إلى شركة الصحة القابضة في الشهر المقبل.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام وزارة الصحة وزارة الموارد البشرية اختيار الكفاءات الراتب الأساسي الصحة القابضة الوزارة أن

إقرأ أيضاً:

المنفوخ: ليبيا تحتاج إلى تغيير السلطة التنفيذية والتشريعية والرقابية والقضائية

رأى عضو ملتقى الحوار السياسي، معاذ المنفوخ، أن الانقسام الحاصل في ليبيا غير حقيقي، مشيرا إلى أنه قائم على توافق ضمني بين الأطراف لضمان غياب المراقبة والمساءلة، وأن ليبيا تحتاج إلى تغيير السلطة التنفيذية والتشريعية والرقابية والقضائية، بحسب تعبيره.

وقال المنفوخ، في تصريحات لقناة «ليبيا الأحرار»: “التوافق على استمرار الانقسام هو الموجود على أرض الواقع لمنع وجود رقابة أو مساءلة، وبحيث يُلقي الجميع المسؤولية في كل الصفقات التي تتم على الانقسام، والأطراف في شرق وغرب ليبيا متفقون على هذا الاختلاف، وهذا ما أتاح الفساد في المال العام، وهو الذي يتيح عدم الرقابة المصاحبة”.

وأضاف “الجميع مستفيد من الانقسام، والخلاف يتيح الانقسام المؤسساتي الذي يسمح بالصرف يمنة ويسرة والإنفاق الموازي وعدم وجود إغلاق سنة مالية لليبيا منذ عشر سنوات، وليبيا تحتاج مجموعة شاملة من القرارات تشمل تغيير السلطة التنفيذية والتشريعية والرقابية والقضائية”.

وتابع “الأولوية لحل الأزمة في ليبيا هو عمل إزاحة للأجسام الموجودة بالمشهد وترتيب خروج آمن وتغيير كل ما هو موجود، ولن ينجح تشكيل حكومة موحدة بدون تغيير مجلسي الدولة والنواب، ولم ينج تغيير مجلسي الدولة والنواب بدون حكومة موحدة”.

الوسومالانقسام المنفوخ ليبيا

مقالات مشابهة

  • وكيل وزارة الصحة يتابع الخدمات العلاجية المقدمة بمستشفى صدر قنا
  • "البيئة" تحذر من بيع مخططات على أراضٍ زراعية دون موافقتها
  • "بلتون" تحصد جائزة أفضل شركة عن فئة التنوع والشمول في ريادة الاستدامة من منظمة العمل الدولية
  • «وزارة الصحة» توقع اتفاقية تعاون مع «أسترازينيكا» للكشف المبكر عن سرطان الرئة
  • المنفوخ: ليبيا تحتاج إلى تغيير السلطة التنفيذية والتشريعية والرقابية والقضائية
  • من وزارة الصحة.. تقريرٌ يكشف حجم المساعدات المقدمة للنازحين
  • وفاة أحد موظفي شركة النفط اثر انفجار صهريج نفط في مدينة إب
  • قيادة جماعة الحوثي ترفض مقترحا للتخفيف من معاناة الموظفين يسبب استمرار انقطاع الرواتب
  • ارتفاع عدد القتلى جراء الحرب الإسرائيلية على غزة إلى 43,314 فلسطينيا
  • الحويج يلتقي الدفعة الثانية من موظفي الوزارة الملتحقين بمعهد الدراسات الدبلوماسية