تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "محرقة مدينة الخيام في رفح الفلسطينية.. جريمة بشعة جديدة ارتكبها الاحتلال".

وقال التقرير: "محرقة مدينة الخيام في رفح الفلسطينية وصور المجزرة تشي بأكثر من ذلك، جريمة أخرى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي لن يمر عليها العالم مرورا عابرا أما الضحية فهي الغزيين العزل داخل خيام اكتسى لونها الأبيض بدماء أهلها، نساء ورجالا وأطفالا".

وأضاف: "مخيم تل السلطان غرب رفح الفلسطينية، تلك المنطقة التي ادعى جيش الاحتلال أنها آمنة وسبق أن أجبر الغزيين على النزوح إليها أصبحت دليلا لنسف كل الادعاءات الزائفة للاحتلال بوجود مناطق آمنة في رفح".

وتابع: "فالجيش الأكثر إنسانية في العالم كما يدعي قادته ومسؤولوه قصف الخيام بينما كان أهلها نيام تتعلق قلوبهم وتتمزق آمالهم وينطلق لسانهم بالدعاء إلى السماء لإنهاء جحيم الأرض المتواصل في غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي فتحمت أجساد الأطفال والنساء، فكل فشل عسكري ودبلوماسي لدولة الاحتلال الإسرائيلي يعقبه محرقة وجريمة حرب جديدة لا تطال غير المدنيين العزل".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: محرقة الخيام في رفح استهداف الخيام الجرائم الإسرائيلية في غزة رفح الفلسطینیة فی رفح

إقرأ أيضاً:

جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”

متابعات شهدت السجون الواقعة تحت سيطرة حزب الإصلاح في مأرب المحتلة، جريمة جديدة طالت أحد المعتقلين جراء التعذيب الوحشي، وذلك على غرار ما جرى للشاعر راشد الحطام الذي لا تزال تداعيات مقتله في سجون مرتزقة العدوان بمأرب حتى اللحظة، الأمر الذي دفع العشرات من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي إلى وصف تلك السجون باسم سجون “صيدنايا مأرب”.

وقال رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، عبدالقادر المرتضى: إن آخر جرائم حزب الإفساد في مأرب، هو المعتقل “عبداللطيف جميل راشد الجميلي” الذي تم اختطافه واعتقاله قبل ثلاثة أشهر وإيداعه سجن الأمن السياسي، قبل أن يتم العثور على جثته مرمية في أحد شوارع مأرب وعليها آثار التعذيب.

ووصف المرتضى في تدوينة على صفحته الشخصية بمنصة “إكس” الاثنين، سجون حزب الإصلاح في مأرب المحتلة بـ”الكارثة الحقيقية”.

بدورهم تناقل ناشطون جريمة جديدة لحزب الإصلاح، واصفين إياها بصيدنايا مأرب.

وأوضحوا أنه تم اعتقال المواطن عبداللطيف جميل راشد الجميلي قبل3 أشهر وتم تحويله للمعتقل، فيما حاولت أسرته خلال تلك الفترة متابعة قضيته وطلبوا منهم ضمانه لإطلاق سراحه، إلا أنه تم العثور عليه وهو جثة هامدة في أحد شوارع مدينة مارب المحتلة ملفوفا في بطانية وعليه آثار تعذيب.

وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في جريمتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم داخل سجون الاصلاح.

وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات القتل في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب المحتلة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يخطر بهدم منازل جديدة شمال الضفة الغربية
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ38
  • حماس: منع المساعدات جريمة حرب يرتكبها الاحتلال الإسرائيل أمام العالم
  • الفصائل الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتؤكد: العملية أثبتت فشل المنظومة الأمنية للاحتلال
  • مراسل سانا بطرطوس: غارات جوية نفذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على محيط مدينة طرطوس، دون تسجيل خسائر بشرية حتى الآن، فيما تعمل فرق الدفاع المدني مكان الاستهدافات
  • جريمة قتل جديدة داخل سجون الإصلاح بمأرب
  • حماس ترفض المقترح الأمريكي وتعتبره منحازا للاحتلال
  • جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • شهيدان برصاص الاحتلال وسط رفح وإطلاق نار مكثف شمال وجنوب القطاع