تداول 46 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر وتصدير 23 ألف طن فوسفات عبر سفاجا
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
اعلنت هيئة موانئ البحر الاحمر ان إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 46000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 904 شاحنة و115 سيارة، وشملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 400 شاحنة و95 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 41000 طن بضائع، 504 شاحنة و20 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة AKSON SERIN قادمة من جيبوتي بينما تغادر السفينة GF TRADER علي متنها 23 الف طن فوسفات تصدير إلى الهند والسفينتين الحرية1 وبوسيدون، فيما شهد الميناء أمس استقبال ثلاث سفن وهي امل، سينا والحرية2 وغادرت السفينة سينا، كما شهد ميناء نويبع تداول 5150 طن، 450 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) لاربع سفن وهي ايلة، كوين نفرتيتي، بريدج واور.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2005 راكب بموانيها الاثنين 27 مايو 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحر الاحمر مواد غذائية ميناء نويبع موانئ البحر الاحمر بضائع عامة هيئة موانئ البحر الأحمر سفاجا اليوم ميناء بورتوفيق حركة الصادرات حركة الصادر حركة الوارد عدد السفن طن بضائع طن فوسفات نويبع ميناء سفاجا الصادرات الواردات طن بضائع
إقرأ أيضاً:
قلق بريطاني من استهداف حاملة الطائرات بالبحر الأحمر
وبحسب صحيفة التايمز البريطانية، فإن لندن تخشى من هجوم بالمسيرات والصواريخ خلال عبور الحاملة مضيق باب المندب، الذي شهد في الأشهر الماضية ضربات نوعية استهدفت سفناً حربية تابعة للولايات المتحدة وبريطانيا، رداً على دعمهما المباشر للعدوان الصهيوني على غزة.
وتعد الحاملة البريطانية السفينة الرئيسية في الأسطول الملكي، وقد أُرسلت لتنفيذ مهام عسكرية في المحيطين الهندي والهادئ، إلا أن مرورها عبر البحر الأحمر الذي تسيطر عليه القوات المسلحة اليمنية، يعرضها للخطر.
وكانت بريطانيا قد نشرت المدمرة “إتش إم إس دايموند” في المنطقة، حيث تعرضت سابقًا لهجمات بمسيرات وصواريخ بحرية، في عمليات أكدت القوات المسلحة اليمنية نجاحها، بينما حاولت بريطانيا إخفاء خسائرها.
ويؤكد المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS) أن حركة الملاحة في البحر الأحمر تأثرت بشدة بفعل العمليات اليمنية، التي أثبتت فشل التحالف الأمريكي البريطاني في حماية سفنه.
من جهتها، زعمت وزارة الدفاع البريطانية أنها سترد على أي تهديد، متحدثةً عن إجراءات لحماية حاملة الطائرات، إلا أن الوقائع الميدانية تؤكد عجزها عن مواجهة القدرات النوعية للقوات المسلحة اليمنية، التي فرضت معادلة جديدة في البحر الأحمر، ونجحت في إجبار السفن الحربية الغربية على الفرار من المنطقة.