اعلنت هيئة موانئ البحر الاحمر ان إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 46000  طن بضائع عامة ومتنوعة، 904  شاحنة و115 سيارة، وشملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 400 شاحنة و95 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 41000 طن بضائع، 504  شاحنة و20 سيارة.


حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة AKSON SERIN قادمة من جيبوتي  بينما تغادر السفينة GF TRADER علي متنها 23 الف طن فوسفات تصدير إلى الهند والسفينتين الحرية1 وبوسيدون، فيما شهد الميناء أمس استقبال ثلاث سفن وهي امل، سينا والحرية2 وغادرت السفينة سينا،  كما شهد ميناء نويبع تداول 5150 طن، 450 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) لاربع  سفن وهي ايلة، كوين نفرتيتي، بريدج  واور.

كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لمغادرة السفينة درة جدة متجهة إلى جدة  بينما شهد الميناء  بالامس مغادرة السفينة AMBER M علي متنها 5000  طن مواد غذائية تصدير إلى السودان.


وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2005 راكب بموانيها الاثنين  27 مايو  2024.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحر الاحمر مواد غذائية ميناء نويبع موانئ البحر الاحمر بضائع عامة هيئة موانئ البحر الأحمر سفاجا اليوم ميناء بورتوفيق حركة الصادرات حركة الصادر حركة الوارد عدد السفن طن بضائع طن فوسفات نويبع ميناء سفاجا الصادرات الواردات طن بضائع

إقرأ أيضاً:

تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟

في ظل تصاعد التوترات الأمنية في البحر الأحمر، باتت الطائرات المسيرة التي تستخدمها ميليشيات الحوثيون تُشكل تهديدًا متزايدًا للملاحة الدولية والقوات العسكرية في المنطقة.

ومع تكثيف الضغوط الدولية وفرض العقوبات الأمريكية، يُواصل الحوثيون تطوير استراتيجيات جديدة لتعزيز قدرات طائراتهم المسيرة، مما يجعل رصدها واعتراضها أكثر تعقيدًا.

 

ويعتمد الحوثيون في ذلك على تقنيات متقدمة، مثل خلايا وقود الهيدروجين، التي تمنح هذه المسيرات مدى أطول وقدرة أكبر على التخفي، ما يطرح تساؤلات حول مدى خطورة هذا التطور على الأمن الإقليمي والدولي.

تقنيات متطورة لمسيرات الحوثي

 

رغم الجهود الدولية لوقف تهريب الأسلحة إلى اليمن، كشفت تقارير حديثة عن استمرار الحوثيين في استيراد مكونات تكنولوجية متقدمة تستخدم في الطائرات المسيرة.

ووفقًا لتحقيق أجراه “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، فقد تم توثيق محاولات لتهريب خلايا وقود الهيدروجين إلى اليمن، وهي تقنية تستخدم لتشغيل الطائرات المسيرة بكفاءة أعلى من الطرق التقليدية، مما يُعقد عمليات رصدها واعتراضها.

وتتيح هذه التقنية للطائرات المسيّرة التحليق لمسافات أطول دون الحاجة إلى التزود بالوقود أو إعادة الشحن، كما أنها تصدر القليل من الضوضاء والحرارة، مما يجعل اكتشافها عبر أنظمة الاستشعار التقليدية أكثر صعوبة.

يقدر الخبراء أن هذه المسيرات يمكنها قطع مسافة تصل إلى 2250 ميلًا باستخدام خلايا الوقود الهيدروجينية، مقارنة بـ750 ميلًا فقط عند تشغيلها بالطرق التقليدية.

تصاعد الهجمات في البحر الأحمر

خلال العام الماضي، نفذ الحوثيون سلسلة هجمات استهدفت السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة، والصواريخ الموجهة، والزوارق المفخخة.

وبرر الحوثيون هذه الهجمات بأنها تأتي دعمًا للفلسطينيين في غزة، حيث استهدفوا سفنًا على بعد 100 ميل من السواحل اليمنية، مما استدعى ردود فعل عسكرية أمريكية وإسرائيلية تمثلت في ضربات جوية استهدفت مواقع حوثية.

ورغم توقف الهجمات بشكل جزئي بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، فإن تحليل الأسلحة التي تم ضبطها يكشف أن الحوثيين اكتسبوا تقنيات متقدمة تسمح لهم بالتحضير لجولات قادمة من الهجمات.

مصادر التهريب الجديدة

أشار تقرير “مركز أبحاث التسلح في الصراعات” إلى أن خلايا وقود الهيدروجين التي عثر عليها في اليمن صنعت من قبل شركات صينية متخصصة في تقنيات الطائرات المسيرة.

أظهرت وثائق الشحن أن هذه المكونات تم تهريبها عبر طرق غير تقليدية، حيث تم تصنيف خزانات الهيدروجين المضغوط على أنها أسطوانات أكسجين لتجنب اكتشافها.

وفي الوقت الذي كانت فيه معظم الأسلحة المهربة إلى الحوثيين تأتي من إيران، تُشير الأدلة الجديدة إلى أن الحوثيين بدأوا في تنويع مصادرهم، مما يمنحهم استقلالية أكبر في الحصول على المعدات العسكرية المتطورة.

وقال تيمور خان، المحقق في “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، إن “الشحنة التي تم ضبطها تشير إلى سلسلة توريد جديدة، مما يزيد من قدرة الحوثيين على الاعتماد على أنفسهم بدلًا من انتظار الدعم الإيراني”.

تعتمد تقنية خلايا وقود الهيدروجين على إنتاج الكهرباء من تفاعل الهيدروجين المضغوط مع الأكسجين، مما يُولد طاقة نظيفة بكفاءة عالية.

 

وقد استخدمت هذه التقنية سابقًا في مهمات فضائية تابعة لوكالة “ناسا”، كما تم استخدامها في الطائرات المسيّرة العسكرية الأمريكية خلال حروب العراق وأفغانستان.

المادة السابقة

 

مقالات مشابهة

  • تداول 23 ألف طن 1063 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 23 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر
  • تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
  • مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
  • شاهد.. صيادون بلا مراكب ولا دعم في ميناء الناقورة جنوبي لبنان
  • مشروع المحطة متعددة الأغراض بميناء سفاجا.. نقلة نوعية كبرى في مجال النقل البحري
  • مجلس الوزراء يقرر نزع ملكية العقارات المتعارضة لإنشاء ميناء سفاجا الكبير
  • تداول 14 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 14 ألف طن 980 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • الرعب البحري القادم من اليمن!!