مختل عقلي يضرم النار بغابة ضواحي شفشاون
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أضرم مختل عقلي النار في الغابة المجاورة لمركز باب تازة التابعة ترابيا لإقليم شفشاون، حيث عرفت المنطقة استنفارا لعناصر الاطفاء التابعة لجهاز الوقاية المدنية والسلطات المحلية.
وقامت فرق الاطفاء باخماد النيران التي شبت في بعض الاشجار قبل أن يتسع نطاقها بالغابة المجاورة.
وقد تم توقيف المختل العقلي ونقله الى سرية الدرك الملكي بباب تازة في انتظار اتخاذ المتعين فيحقه.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
إنذار عاجل.. إسرائيل تصدر توجيهات جديدة لسكان عدة أحياء في بيروت
أصدر الجيش الإسرائيلي، ليل الجمعة السبت، "إنذارا عاجلا" لسكان مواقع محددة في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية، بيروت، ووجههم بإخلاء المباني على الفور و"الابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".
وفي بيان مقتضب، نشره المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، توجه بالحديث لسكان حي برج البراجنة في المبنى الذي يقع أمام مدرسة الأمير والمباني المجاورة له، وكذلك في المبنى الذي يعمل في داخله محل "روني كافيه" والمباني المجاورة له.
بالإضافة إلى حي حدث بيروت الواقع أمام مدرسة البيان والمباني المجاورة له، وفق ما كتبه أفيخاي عبر حسابه في منصة "إكس".
#عاجل ‼️ انذار عاجل إلى سكان الضاحية الجنوبية في بيروت:
⭕️حي برج البراجنة في المبنى الذي يقع أمام مدرسة الأمير والمباني المجاورة له
⭕️حي برج البراجنة في المبنى الذي يعمل في داخله محل روني كافيه والمباني المجاورة له
⭕️حي حدث بيروت أمام مدرسة البيان والمباني المجاورة له
????انتم… https://t.co/7VBnpnuVRD pic.twitter.com/uOTzO8WE92
وكتب أدرعي "أنتم متواجدون بالقرب من مصالح تابعة لحزب الله ومن أجل سلامتكم وسلامة أحبائكم أنتم مضطرون لإخلاء المباني فورا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر".
وفرّت مئات العائلات بشكل عاجل ليل الجمعة السبت من الضاحية الجنوبية لبيروت، على وقع الغارات الإسرائيلية المتتالية التي استهدفت معقل حزب الله وذلك إثر إنذارات متتالية بإخلاء مناطق عدة، وفق ما شاهد مراسلو وكالة فرانس برس.
وجاءت الغارات ليلا بعد ضربات عنيفة استهدفت بعد ظهر الجمعة بحسب الجيش الإسرائيلي، "المقر المركزي" لحزب الله وأثارت بلبلة حول مصير الأمين العام للحزب حسن نصرالله بعد ورود أنباء من وسائل إعلام إسرائيلية بأنه المُستهدف.
وبعد توجيه الجيش الإسرائيلي إنذارا لسكان بعض أحياء الضاحية بالإخلاء، شهدت العديد من شوارع بيروت، زحمة سير في توقيت غالبا ما تكون فيه فارغة تماما ومظلمة بسبب انقطاع التيار الكهربائي.
وفي حين كان الجيش الإسرائيلي يشنّ غارات عنيفة متتالية أضاءت سماء الضاحية الجنوبية، تجمّع رجال ونساء وأطفال في ساحة الشهداء في وسط العاصمة وكذلك على كورنيش عين المريسة، حيث افترشوا الأرض، وقد ارتسم القلق على وجوههم.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة