نيابةً عن جلالة السلطان.. السيد أسعد يودّع السفيرة الكينية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
مسقط - العمانية
نيابةً عن حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- استقبل صاحب السُّمـو السّيـد أسعد بن طـارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السُّلطان بمكتبه صباح اليوم سعادة السفيرة أمينة علي عبدالله سفيرة جمهورية كينيا المعتمدة لدى سلطنة عُمان؛ وذلك للتوديع بمناسبة انتهاء مهام عملها.
وقد أعربت سعادة السفيرة عن شكرها لجلالة السُّلطان المعظم على الدعم الذي لقيته خلال فترة عملها بسلطنة عُمان من قِبل جلالته والحكومة والشعب العُماني؛ ما سهّل لها أداء مهامها، وعن تمنياتها لجلالته بوافر الصحة والسعادة ومديد العمر ولسلطنة عُمان المزيد من التطور والنماء في ظلّ قيادة جلالته الحكيمة.
من جانبه عبّر صاحب السُّمو السّيد أسعد بن طارق آل سعيد عن بالغ الشكر لسعادة السفيرة على جهودها التي بذلتها في خدمة العلاقات بين البلدين، متمنيًا لها دوام التوفيق، وللشعب الكيني الصديق كل التقدم والازدهار.
حضر المقابلة صاحبا السعادة الأمين العام والمستشار بمكتب سموه.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مبادرة «قرية بلا فقر».. مدير «تضامن الدقهلية» تتابع مشروعات التمكين الاقتصادي
تابعت مدير التضامن بالدقهلية الدكتورة ماجدة جلالة، مشروعات التمكين الاقتصادي في قرى الحصص والشناوي وأبو زاهر والعيادية بمركز شربين، والتي تم تنفيذها ضمن مبادرة (قريه بلا فقر)، بهدف تقييم استمرارية المشروعات ومدى تحقيقها للأهداف المنشودة والتعرف على التحديات التي تواجهها وبحث سبل حلها.
وقالت الدكتور ماجدة جلالة - في تصريح صحفي اليوم الأربعاء- إن إجمالي عدد المشروعات الصغيرة المنفذة 150 مشروعا، تنوعت بين تجارة ملابس وبقالة ونجارة وبيع خضروات وإكسسوار وتصليح موتوسيكلات ومحل لبيع الدواجن وتربية ماشية بإجمالي 1.5 مليون جنيه.
ووجهت أصحاب المشروعات بالتوسع والتجديد، حسب رغبات المستفيدين، وفي حاله الرغبة في قرض للتوسع في المشروعات التوجه لـ بنك ناصر الاجتماعي.
وأوضحت "جلالة" أن المشروعات المقدمة للأسر الأولى بالرعاية تتنوع لتلائم احتياجات البيئة المحلية من تربية الماشية، والأغنام، وتجارة الفواكه، والخضروات والملابس، وغيرها.
وأشارت إلى أن ذلك يأتي بعد تدريبهم على كيفية إدارة هذه المشروعات وتقديم الدعم الفني اللازم ومساندتهم وتمكينهم اقتصادياً والانتقال من "الاتكالية" إلى العمل والإنتاج.