بالفيديو.. دفن ألفي شخص «أحياء» جراء الانهيار الأرضي في «بابوا غينيا»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
دفن أكثر من ألفي شخص أحياء جراء انهيار أرضي جرف قرية بولاية “إينغا”، في بابوا غينيا الجديدة، كما قتل المئات بسبب الكارثة.
وقال المركز الوطني لمواجهة الكوارث، إن “انزلاق التربة دفن أكثر من ألفي شخص أحياء وتسبب في دمار كبير”.
وقال سرحان أكتوبارك، المسؤول في المنظمة الدولية للهجرة في بور موريسبي، إن “التقديرات تشير الى أن أكثر من 150 منزلا قد طمرت”، مبينا أن “أكثر من 670 شخصا باتوا في عداد القتلى”.
وأضاف: “الوضع فظيع مع استمرار التربة بالانزلاق، المياه جارية وهذا يسبب خطرا هائلا لكل المعنيين في عمليات البحث”.
هذا ووقعت الكارثة فجر الجمعة الفائت، في ولاية إينغا، خصوصا بلدة كاوكالام، التي يبلغ تعداد سكانها حوالى أربعة آلاف نسمة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انزلاق التربة انهيار أرضي انهيار أرضي بابوا غينيا الجديدة زلزال بابوا غينيا الجديدة أکثر من
إقرأ أيضاً:
82 موقعًا للإفطار الرمضاني داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها
المناطق_واس
يقيم أهالي المدينة المنورة في كل عام موائد الإفطار الرمضانية، في مشهدٍ يعكس أصالة الكرم المديني وروح التكافل التي توارثوها جيلًا بعد جيل، وفي شهر الخير، تتوزع موائد الرحمة في 82 موقعًا داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها، حيث يلتف الصائمون حولها بمزيجٍ من الإيمان والألفة، مستشعرين روحانية المكان وعظمة الزمان.
ويأتي مشروع الإفطار الرمضاني، الذي تشرف عليه أمانة منطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة “مجتمعي”؛ بهدف تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع، من خلال توفير وجبات إفطار يومية للمقيمين والزوار، ضمن الجهود المستمرة لدعم الضيافة الرمضانية في المدينة المنورة، بما يعكس روح الشهر الفضيل، ويعزز مكانة المدينة كوجهة دينية تحتضن الزوار من مختلف أنحاء العالم.
أخبار قد تهمك أجواء روحانية تحفّ قاصدي المسجد النبوي في صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل 28 فبراير 2025 - 11:53 مساءً المدينة المنورة تشهد نموًا اقتصاديًا خلال العام 2024م 26 فبراير 2025 - 11:51 مساءًويحظى المشروع بمشاركة واسعة من الفرق التطوعية والجهات الخيرية، التي تسهم في تنظيم الموائد وتجهيز الوجبات، ساعيةً إلى إيصال رسالة المدينة المنورة كمنارةٍ للخير والعطاء، حيث يترجم هذا الجهد قيم الإسلام السامية في الإحسان وإكرام الضيف.
ويظل الإفطار الرمضاني في طيبة الطيبة مشهدًا استثنائيًا، حيث تتجلى روح المودة والأخوة في لحظاتٍ تتوحد فيها القلوب، ويجتمع فيها الصائمون على موائد عامرة بالبركة، ليبقى هذا الإرث الكريم شاهدًا على كرم أهل المدينة، ورمزًا للمحبة التي تجمع أهلها بزوارها من كل بقاع الأرض.