متابعة بتجــرد: اضطر مغني الروك الأميركي بروس سبرينغستين الذي سبق أن أرجأ حفلة في مرسيليا بجنوب فرنسا، لتأجيل ثلاث حفلات أخرى في براغ وميلانو من جولته الأوروبية، بسبب فقدانه صوته، على ما أفيد عبر حسابه في “إنستغرام”.
وأوضح المنشور أن “بروس يتعافى بسهولة، ويتطلع بفارغ الصبر مع فرقة +إي ستريت باند+ E Street Band إلى استكمال جولتهم الناجحة جداً على الملاعب الأوروبية” بحفلة تقام “في 12 حزيران (يونيو) في مدريد”.
وأشار إلى أن “فحصاً إضافياً أجراه الأطباء” بعد إلغاء الحفلة في مرسيليا مساء السبت بسبب “مشكلات في الصوت”، بيّن وجوب ألاّ يُحيي المغني “أي حفلة خلال الأيام العشرة المقبلة”.
وكان من المقرر أن تكون لسبرينغستين حفلة في براغ في 28 أيار (مايو) الجاري وأخريان في ميلانو في الأول والثالث من حزيران.
وأكد المنشور أن “مواعيد جديدة لهذه الحفلات ستُعلن سريعاً”، وأن في إمكان الراغبين استعادة الثمن الذي دفعوه لقاء تذاكرهم للحفلات المؤجلة.
وكانت حفلة سبرينغستين في ملعب “أورانج فيلودروم” في مرسيليا مساء السبت، وهي الوحيدة في فرنسا ضمن برنامجه، أُلغِيَت في اللحظة الأخيرة، بينما كان كثر من محبي سبرينغستين موجودين في الموقع الذي يتسع لنحو 60 ألف متفرج.
وأعلن الفنان البالغ 74 عاما في أيلول (سبتمبر) الفائت إرجاء حفلاته المقررة في الولايات المتحدة إلى سنة 2024 من أجل “التعافي من قرحة في المعدة”.
main 2024-05-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
السيسي: فقدان البابا فرنسيس خسارة جسيمة للعالم وكان صوتا للسلام والمحبة والرحمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن البابا فرنسيس إن فقدان قداسة البابا فرنسيس يمثل خسارة جسيمة للعالم أجمع، إذ كان صوتاً للسلام والمحبة والرحمة، ومثالا يحتذى به في الإخلاص للقيم النبيلة.
ونعي الرئيس عبد الفتاح السيسي، ببالغ الحزن والأسى، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي غادر عالمنا تاركاً إرثاً إنسانياً عظيماً سيظل محفوراً في وجدان الإنسانية، لقد كان قداسة البابا فرنسيس شخصية عالمية استثنائية، كرّس حياته لخدمة قيم السلام والعدالة، وعمل بلا كلل على تعزيز التسامح والتفاهم بين الأديان، وبناء جسور الحوار بين الشعوب، كما كان مناصراً للقضية الفلسطينية، مدافعاً عن الحقوق المشروعة، وداعياً إلى إنهاء الصراعات وتحقيق سلام عادل ودائم.
وقال الرئيس السيسي: إن فقدان قداسة البابا فرنسيس يمثل خسارة جسيمة للعالم أجمع، إذ كان صوتاً للسلام والمحبة والرحمة، ومثالا يحتذى به في الإخلاص للقيم النبيلة.
وتقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي بخالص التعازي إلى دولة الفاتيكان وأتباع قداسة البابا فرنسيس ومحبيه، سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته.