هيئة البث الإسرائيلية: الاتحاد الأوروبي ينوي العودة كمراقب على معبر رفح
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
المناطق_متابعات
قالت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الاثنين، نقلا عن مسؤول في الاتحاد الأوروبي تأكيده على نية الاتحاد العودة للعمل كمراقب على معبر رفح الحدودي، وهي المهمة التي انسحب منها في أعقاب سيطرة حركة حماس على الحكم في غزة في العام 2007.
وأفادت الهيئة أن ممثل السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل سيتواصل مع الدول الأعضاء في الاتحاد للتأكد من رغبتهم في العودة للعمل في المعبر الحدودي الفاصل بين غزة ومصر والذي سيطرت عليه إسرائيل في إطار عملياتها البرية في قطاع غزة وفقا لـ “العربية”.
وقال المسؤول الأوروبي الذي لم تذكر هيئة البث اسمه “إعادة تفعيل المهمة الحدودية في معبر رفح سوف يستغرق وقتا، وسيتم التأكيد على أن هذه الخطوة مشروطة بموافقة الدول الأعضاء”.
وأوضح أن دولة واحدة فقط هي التي تبطئ هذه الخطوة أو ربما تمنعها، دون أن يكشف من هي هذه الدولة الأوروبية.
وقبل نحو أسبوع حذر الاتحاد الأوروبي إسرائيل من أن العلاقات بين الطرفين ستتضرر إذا لم توقف أنشطتها العسكرية في رفح فورا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: رفح الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
أوروبا تتطلع إلى حشد 840 مليار دولار لتعزيز الإنفاق الدفاعي
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء، إن الخطط الجديدة للاتحاد الأوروبي لزيادة الإنفاق الدفاعي قد تحشد ما يصل إلى 800 مليار يورو (841 مليار دولار).
وأضافت في بيان صحفي: «أوروبا مستعدة لزيادة إنفاقها الدفاعي بشكل كبير، سواء للاستجابة للحاجة الملحّة على المدى القصير لدعم أوكرانيا، أو لمعالجة الحاجة طويلة الأجل لتحمّل مسؤولية أكبر عن أمننا الأوروبي».
وأوضحت أنها بعثت برسالة إلى القادة الأوروبيين قبل اجتماع المجلس الأوروبي في وقت لاحق من هذا الأسبوع، اقترحت فيها «خطة إعادة تسليح أوروبا»، التي تهدف إلى تمكين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي من زيادة الإنفاق على القدرات الدفاعية.
وتابعت قائلة: «يمكن لخطة إعادة تسليح أوروبا أن تحشد ما يقرب من 800 مليار يورو لأوروبا أكثر أمناً وقدرة على الصمود... هذه لحظة حاسمة لأوروبا، ونحن مستعدون للارتقاء إلى مستوى التحدي».
وأشارت إلى أن الخطة ستشمل اقتراضاً مشتركاً جديداً بقيمة 150 مليار يورو من الاتحاد الأوروبي، بحيث تستثمر الدول الأعضاء هذه الأموال في ما وصفته بـ«المجالات ذات القدرات الدفاعية الأوروبية المشتركة».
وأضافت: «على سبيل المثال: الدفاع الجوي والصاروخي، وأنظمة المدفعية، والصواريخ والذخائر، والطائرات المسيّرة وأنظمة مكافحة المسيّرات؛ بالإضافة إلى تلبية احتياجات أخرى مثل الأمن السيبراني والتنقل العسكري».
وكان التكتل قد اتخذ خطوة الاقتراض المشترك المثيرة للجدل آخر مرة في عام 2020 عقب تفشي جائحة كورونا.
وسيجتمع قادة الاتحاد الأوروبي الـ27 في بروكسل، الخميس، في اجتماع مخصص لمناقشة قضايا الدفاع ودعم أوكرانيا، حيث سيتم التباحث حول مقترحات «إعادة تسليح أوروبا».
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام