«طريق مكة» تواصل تسهيل دخول ضيوف الرحمن إلى المملكة من مطار سوكارنو هاتو بجاكرتا
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تواصل مبادرة "طريق مكة" أعمالها في صالة المغادرة بمطار سوكارنو هاتو لخدمة ضيوف الرحمن في جمهوية إندونيسيا من خلال تسهيل إجراءات سفرهم إلى المملكة لأداء مناسك حج هذا العام 1445 هـ.
ووجدت المبادرة كل الترحيب والإشادة من ضيوف الرحمن في جمهورية إندونيسيا، مثمنين ما تقدمه المملكة من أعمال جليلة لخدمة ضيوف الرحمن لينعموا بالسكينة والراحة أثناء أداء فريضة الحج، فضلاً عن الحرص على تقديم أرقى الخدمات لهم منذ وصولهم إلى المملكة حتى مغادرتهم بلدانهم بعد تمام مناسكهم.
وتهدف مبادرة طريق مكة إلى تقديم أرقى الخدمات لضيوف بيت الله الحرام، وذلك من خلال إنهاء إجراءات دخولهم للمملكة من مطارات دولهم، حيث يتم استقبالهم عند وصولهم للمملكة في صالة خاصة بالمبادرة ونقلهم لمقار إقامتهم دون الانتظار في المطار.
يُذكر أن مبادرة طريق مكة إحدى مبادرات وزارة الداخلية ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية السعودية 2030، تواصل تنفيذها للعام السادس بالتعاون مع وزارات «الخارجية، والصحة، والحج والعمرة، والإعلام»، والهيئة العامة للطيران المدني وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جاكرتا طريق مكة ضیوف الرحمن طریق مکة
إقرأ أيضاً:
سفير المملكة لدى بولندا يدشن الشركة السعودية البولندية لدعم الأعمال بوارسو
دشن سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بولندا سعد الصالح، اليوم، مقر الشركة السعودية البولندية لدعم الأعمال بالعاصمة وارسو، التي أسسها اتحاد الغرف السعودية ممثلًا بمجلس الأعمال السعودي البولندي، وذلك بمشاركة عدد من المسؤولين وأصحاب الأعمال من البلدين.
وتمثل الشركة نواة حقيقة للتكامل الاقتصادي بين المملكة وبولندا ونتاج للعلاقات الإستراتيجية المتميزة بين الدولتين الصديقتين والممتدة على مدى أكثر من 9 عقود.
9
ويأتي تأسيس الشركة متسقًا مع الأهمية الاقتصادية للمملكة في ظل رؤيتها الطموحة 2030 ومبادراتها الضخمة واستضافتها لفعاليات مثل أكسبو 2030 وكأس العالم 2034، فيما تعد بولندا الاقتصاد السادس أوروبيًا و21 عالميًا.
وتوفر هذه المنصة فرصة للتكامل بقطاعات واعدة مثل التقنية حيث تتميز بولندا كونها الثالثة عالميًا في جودة المبرمجين وعددهم، فيما تخطط المملكة لاستثمار ما يزيد عن 100 مليار دولار بمجال الذكاء الاصطناعي.
وستسهم الشركة في توفير كيانات اقتصادية جديدة تكون رافدًا قويًا لاقتصاد الدولتين وبخاصة في القطاعات ذات الأولوية كالزراعة والطاقة والصناعة والسياحة والأمن الغذائي والتكنولوجيا والخدمات اللوجستية.